الصمت ألجمني ..
ولكن بأعماقي ألف بركان ..
هذه ديموقراطية الجبناء ..
وهذه نتيجة من يبيع وطنه للغرباء ..
فهنيئاً لهم الذل ..
وهنيئاً لهم الألم ..
ما عاد الوطن يدفنهم ..
ولا الصلاة ترحمهم ..
فأين هم الآن ؟!!
الصورة مؤلم والكلمات عبرت بألم أكثر ..
دمتِ أختي الفاضلة درة الإيمان .. فقد أحرقت بأعماقنا روح السلام لهذا المنظر !
|