| 
 
			 وجوهكم أقنعة بالغة المرونة 
 طلاؤها حصافة، وقعرها رعونة
 
 صفق إبليس لها مندهشا، وباعكم فنونه
 
 ".وقال : " إني راحل، ما عاد لي دور هنا، دوري أنا أنتم ستلعبونه
 
 
 أثارت فضولي فقلت سأقرأها وحين قرأتها قلت لماذا ؟ وكيف ؟
 وكل الأسئلة بادرت الى ذهني متوالية مبعثرة لا فكرة لدي عن شكلها..
 ومضامينها مثناثرة تائهة في بحر كلماتك درة الإيمان
 هنا شردت وهنا بداية تفكيري وهنا نقطة الوصول
 الى الملتقى
   
	
		| إنا لله وإنا إليه راجعون 
 اللهم ارحم جدي وأسكنه فسيح جنانك
 |  |