  
يا ليتك تجيبين! 
هل لليل من صبح قريب ؟ 
هل ستسكن عاصفة الظلام ؟ 
هل ستهجع الرياح الغضبة في تمردها العصيب ؟ 
خذي جسدي .. انتزعيه من أقفاصك .. من أشواك سجنك .. 
من عواصف ظلامك .. ! 
هذه يداي التحمت بأسلاك قبري .. 
وهذا أنا ينبت بجسدي الشوك .. 
... 
سأخرج من بين أسلاك سجنك قطع .. 
لعل جزء مني يعانق الحرية في آخر مساحة الأمل ! 
. . . 
مديرتنا المبدعة .. 
تقديمك لهذه الصورة روعة كروعة التقاطك لها .. جعلت من قلمي الحزين ينطق .. بل استنطقه وحي ابداعك بها .. فتشبث بأشلائه لعله يلامس الحرية ! 
تصوير احترافي وفكرة مبتكرة ألهمت أقلامنا لتكتب .. 
كوني مبدعة دائماً .. 
  
		  
	
		
		
		
				
		
		
            
		
		
		
		
		
		
		
						  
				
				التعديل الأخير تم بواسطة القلم الحزين ; 28-12-2007 الساعة 12:13 AM.
				
				
			
		
		
	
	 |