عفوا، حتى تسميتهم بـ "ذوي الاحتياجات الخاصة" ظلم في حقهم، لأن هذه التسمية توحي بأن هناك تمييزا بينهم وبين الأناس العاديين.
أي واحد منا (لا قدّر الله) يمكن أن يكون في وضعهم.
هم منا ونحن منهم، ندعوا لهم بالصبر على الابتلاء ونعتبر من ذلك ونشكر الوهاب على نعمة الصحة.
|