من يحب .. يشعر أن موته في من أحبه .. حياة له ...
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت وولادة وابن زيدون ...
واجمعوا معهم من جعلكم تقرأون تلك الكلمات..
أما اليوم ..فيشعر المحبوب ..
أن من أحبه يطمح إلى الوصول لغرض له فيه ..
إنها فلسفة الأخذ والعطاء ... التي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط ....
**
نقلة جميلة وكلماتها اجمل ..
((دمتي معطائة))**
اسألك اليوم بمادعاكــــــــــا*أيوب اذ حل به بلاكـــــــــــــا
ان يك مني قد دنا قضاكـــــــا* رب فبارك لي في لقاكـــــــا
**
اللهم اشفى جريح الذكريات واسرته وابعد عنه الحزن
واشفى لنا اختي دفء الكون ورجعها لاهلها سالمة معافة
اللهم ااامين
دعواتكم* |
|