معمعة الموت تنزف ألمي وسط معركة مجهولة الخطى والهويات حيث الهزيمة العمياء
حيث يموت الكرى آه من نعيق الغراب في ليلة مظلمة كسواده....
هناك ينتعل الخوف جسمي الليلة التي لم أنسى طولها حيث الحمى التي كادت تقتلني عندما كنت ابن تسع ربيعا ...عندما ريأيت الجن بأم عيني ورأيت الأشياء تقترب وتبتعد...
ههههه... ومن يومها صرت صديق النجوم ...
السهر نديمي في المساء...
أشكرك أختي خدلان على موضوعك الرائع...
|