لازال ذاك البحر ينضح بجانبيه
يلتمس من يداكِ نوعة الرمال
ومن اسرار اعماق الأسرار
ولعل التواجد الذي نحبث عنه
خلاف ما وجدت أقلامنا على تلك البيضاء
خطوط تزينها ... ولكن يبقى اين ذاك المنياء
عزيزتي
تواجدكِ هنا أقرب للخاطرة منه للقصة
فالقصة عزيزتي لابد من شخصيات وعقدة والحوار
حقيقية ان ترك الموضوع لي سأنصفه ضمن الخاطرة
وهو تحت ظل المزج الادبي اي استعنتِ بالقصة لوصف خاطرة
ومن يتقي الله يجعل له مخرجا
×الليل الدفين سابقا× |
|