منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - الخواطر الثلاث الفائزه في مسابقة (( فارس الخاطرة ))
عرض مشاركة واحدة

الخواطر الثلاث الفائزه في مسابقة (( فارس الخاطرة ))

 
قديم 15-07-2007   #1
 
الصورة الرمزية وقاص

{ نِـصفِـي عَـزاء }









مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 11843
  المستوى : وقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصف
وقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصفوقاص عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :وقاص غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

أخي أحمد .. فعلاً كان 7/7/2007 يوم مميز برحيلك .. ملتقانا فالجنة إن شاء الله


 

من مواضيعي

الاوسمة

Post الخواطر الثلاث الفائزه في مسابقة (( فارس الخاطرة ))

 






أقلام نزفت فأبدعت ،،
تغنت فأطربت ،،
فوجب علينا تكريمها ,,

إحتار الفؤادُ في إختيار الأجمل ..

لكن العقل أشار هي مسابقة لابد من فائزين ثلاثة فقط ,,

وأما حيرة الفؤاد وقناعة العقل ,، تم إختيار الثلاثة الأوائل

و من أعماق قلبي تحية خاصة للباقين ،،
يكفي أنهم أبدعوا بأقلامهم
وسطّروا أروع الخواطر ,,


/

/


المركز الأول :

خاطرة الإستاذة المتميزة دائماً (( الليل الدفين ))

بعنوان :
(( حــــمــــــاقــــــة النــــــــهار ))

أقصوصة ارتسمت ملامحها بين ثنايا الجدران
وحروف تتسابق لتسطر في البيضاء
فأي التعابير ارتسمت على ملامحها
وضوء النهار كان سابقها
هناك حينما سمت حروفها بغباء
لعله كرم الحماقة أعلن حبه لها
ترتسم بألوان حمراء
تزين درب السواد بحمرتها
سواد كسود المقلتين ... تحبو بها
فتجول هنا وهناك قاصدة اللامفهوم
جالت وركبت وصعدت ولكنها
تعود كطفلة ببراءتها
أخذت في جعبتها قناديل جدتها
وأساطير جدها
ورشفة حنان من والدها
فتخرج على قارعة الطريق
ولكنها
لم تتعلم بعد أن الناس ليسوا أناس
أن الدم ليس احمر
وان المقلتين ليست سوداء
ألا أيها المساء أغثها باحتضانك
لعلها هناك ترتسم بخيال سرمدي
لها في الليل حكاية تناجي بها لنفسها
ترسل عبقات حديثها
تداعب نجوم غرفتها
والسؤال لما السهر في عينيها
أكان ذاك كتاب مقدس بين يديها
أم أنها تحمل حقيبة دموعها
سرها لا يعلمه إلا هي وقناديل جدتها
ومن ذا الذي تناجيه ليلا
ربها
تسطر له دعوات ترسلها
بقلبها تدعوه خشية وخوفا
طالبة أن يخرجها من حماقة المكان
وتلتحف بغطاء جدها
فمتى سنبلغ النصاب في كلماتها

 

وقاص غير متصل   رد مع اقتباس