بالامس كنت اذا نظمت قصيدة
يهتز صم الصخر فوق رواب
نجم الثريا كنت اصدح شاعر
وحروف شعري من بديع كتاب
حروفك أنطقت الكلمات في جوف الأقلام لتحكي هموماً مهما حاول البعض نسيانها تبقى آهة تحرق الفؤاد .. فتدمي العين ..
نكافح كحق لنا للذود عن أوطاننا فاتهمنا بالإرهاب .. واتهمنا بأننا نسلبهم حقهم !!
أستاذي الفاضل ..
قرأت كلماتك .. فحملتني إلى ذلك الصراع كأمواج تتلاطم على شاطيء صخري .. صراع يحمله كل قلب شاعر من أجل ما يحبه .. فكيف بحب الوطن ..
جزيت خيراً وأبقاك لساناً ناطقاً للحرية ، لعل يوماً كلماتك توقظ النفوس ولربما تحرك ألسن الأقلام لتعلن كلمة لا ..
لا للاحتلال ..
|