01-02-2007
|
#10
|
|
|
من مواضيعي |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورنور
[grade="00008b Ff6347 008000 4b0082"]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخـتـي في الله
الساجدة
الله يعطيكـ العافية على فعل الخيـــر
وتسلمــينـ على هذه المشـاركة الطيبــــة...حماكــ الله
ومشكـــورة على هذا الموضــوع الجميــل...رعاكــ الله
وجعلهـــا في ميزان حسناتكــ
وأثقلها بإذن الله
!!
حقيقـــة كثيـــر مـن السيــر الرائعـــة لأمهاتنـــا المؤمناتــــ
ولسيـــر الصحابياتــ....فما أجملهــــا مـــن خطوط بيضــــاء....
نتمنـــى أنـــ نخطـــوا كخطوهـــن...وبإذنـــ الله نكونـــ على طريقهــــن...
وأســأل اللـــه أنـــ يرزقنــــي مجاورتهـــن في جناتـــ الخلــــد.. اللهمــ آميـــن..
ولهمـــ العبـــــر الــــشيء الكثيــــر....
ومــــن منا مايتـــمنى بمجاورة الرســـــول؟؟
!!
وأقــول لك:
حفظك المولى عز وجل أينما كنت
وجزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
ودمت بعز الله
وإلى الجنان إن شاء الله
أختك في الله
نـــــورنـــــور
عابرة سبيل **********drawGradient()******>[/grade]
|
نورتي صفحتنا المتواضعة بنورك يامشرفتنا العزيزة وجزاك الله كل خير...
وحُسن الخلق يوجب التحاب والتآلف، وسوء الخلق يُثمر التباغض والتحاسد والتدابر.
وقد حث النبي صلى اللّه عليه وسلم على حسن الخلق، والتمسك به، وجمع بين التقوى وحسن الخلق، فقال عليه الصلاة والسلام: { أكثر ما يدخل الناس الجنة، تقوى اللّه وحسن الخلق } [رواه الترمذي والحاكم].
وحُسن الخُلق: طلاقة الوجه، وبذل المعروف، وكف الأذى عن الناس، هذا مع ما يلازم المسلم من كلام حسن، ومدارة للغضب، واحتمال الأذى.
وأوصى النبي صلى اللّه عليه وسلم أبا هريرة بوصية عظيمة فقال: { يا أبا هريرة! عليك بحسن الخلق }. قال أبو هريرة رضي اللّه عنه: وما حسن الخلق يا رسول اللّه؟قال: { تصل مَنْ قطعك، وتعفو عمن ظلمك، وتُعطي من حرمك} [رواه البيهقي].

((أمن يجيب المضطر إذا دعاه )) |
|
|
|