منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - ((أهداف +صور + أخبار خليجي 18))
الموضوع
:
((أهداف +صور + أخبار خليجي 18))
عرض مشاركة واحدة
30-01-2007
#
78
مؤهلاتك بالحصن
عدد نقاط تميزك بالحصن
:
17517
المستوى :
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
الحالة :
!..
رسائلي ..!
من مواضيعي
******>
0
دوريات أوروبا 29-4-2007
0
فوز كبير لإنكلترا ورقم قياسي لبيكهام
0
رييس يريد العودة إلى دياره
0
الخور يتألق أمام العربي
0
جلالة السلطان يعزي خادم الحرمين الشريفين
الاوسمة
مجموع الاوسمة
: 9
النهائي الخليجي بين الثأر والبطل الجديد
تعود منافسات دورة كأس الخليج الثامنة عشرة لكرة القدم إلى حيث انطلقت، في مدينة زايد الرياضية في أبو ظبي التي تحتضن النهائي المشتعل بين منتخبي الإمارات وعمان، في إعادة لمباراة الافتتاح التي أقيمت في السابع عشر من الشهر الحالي وانتهت بفوز عمان بهدفين مقابل هدف.وسيكون بطل الخليج جديداً هذا المرة، لينضم إلى المنتخبات التي سبق أن احتكرت اللقب منذ انطلاق الدورة عام 1970، وهي الكويت التي نالت اللقب 9 مرات، وهو رقم قياسي، والسعودية والعراق، ولكل منهما ثلاثة ألقاب، وقطر برصيد لقبين.
وكانت أفضل نتيجة للإمارات في الدورات الخليجية حلولها في المركز الثاني ثلاث مرات، أعوام 1986 و1988 و1994، عندما كانت الدورة تقام بنظام المجموعة الواحدة، في حين كانت عمان قاب قوسين أو أدنى من إحراز لقبها الأول في "خليجي 17" في الدوحة قبل نحو عامين، حين بلغت المباراة النهائية قبل أن تخسر أمام قطر بركلات الترجيح (4-5) بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل (1-1).
وهذه هي المرة الثالثة التي تستضيف فيها الإمارات دورة كأس الخليج، حيث كانت الأولى في النسخة السادسة عام 1982 وحلت فيها ثالثة، والثانية في النسخة الثانية عشرة عام 1994 وجاءت ثانية خلف السعودية.
واختار المنظمون إقامة المباراة النهائية على ملعب مدينة زايد الذي يتسع لنحو ستين ألف متفرج، خصوصاً أن أعداداً كبيرة من المشجعين لم تتمكن من الدخول إلى ملعب محمد بن زايد في نادي الجزيرة، الذي كان يمتلئ عن آخره قبل ساعات من انطلاق مباريات المنتخب الإماراتي.
وكان الحضور الجماهيري لافتاً جداً في هذه البطولة وفي جميع المباريات، وتحديداً في تلك التي كان منتخبا الإمارات وعمان أحد طرفيها، فالأول يلعب على أرضه، وكان جمهوره عاملاً مؤثراً في وصوله إلى النهائي، والثاني حظي أيضاً بتشجيع مهم من نحو عشرة آلاف عماني في كل مباراة خاضها.
وتحتشد الجماهير العمانية في أبو ظبي منذ ساعات الصباح، حيث يسافر العدد الأكبر منها براً في رحلة تستغرق من ساعتين إلى ثلاث ساعات.
إعادة لمباراة الافتتاح
يعرف كل من المنتخبين الآخر جيداً، خاصة وأنهما تواجها في المباراة الافتتاحية، التي كان أصحاب الأرض يمنون النفس فيها بانطلاقة قوية في البطولة، تؤكد سعيهم إلى إحراز اللقب الأول في تاريخهم، لكنهم تلقوا صدمة مبكرة أمام العمانيين، الذين كشفوا منذ البداية أنهم حضروا من أجل هدف واحد فقط وهو تعويض الإخفاق في النهائي الماضي، والانضمام إلى نادي الكبار من أصحاب اللقب الخليجي.
كان المنتخب العماني الطرف الأفضل في المباراة الافتتاحية ونجح في تسجيل هدفين عبر نجميه المميزين فوزي بشير وعماد الحوسني، قبل أن يقلص المتألق إسماعيل مطر الفارق.
وحسم المنتخب العماني تأهله إلى نصف النهائي فوزه بالنتيجة ذاتها في المباراة الثانية أمام الكويت، وأراح مدربه المحنك ميلان ماتشالا اللاعبين الأساسيين أمام اليمن، في اللقاء الذي انتهى بفوز عمان بنفس النتيجة.
وكان الاختبار الأكثر جدية لعمان في نصف النهائي ضد البحرين، في إعادة أيضاً لمباراتهما في الدور ذاته في "خليجي 17" في قطر، فجددت الفوز عليها لكن بهدف نظيف سجله بدر الميمني، ليكون منتخب عمان الوحيد الذي حقق أربعة انتصارات في البطولة الحالية.
في المقابل، لم يكن المنتخب الإماراتي مقنعاً كثيراً في الدور الأول، فخسر أمام عمان (1-2)، ثم فاز بصعوبة على اليمن (2-1)، قبل أن يقدم أفضل عروضه ضد الكويت في الجولة الثالثة الحاسمة من الدور الأول ويفوز (3-2).
ولعب إسماعيل مطر دور المنقذ بتسجيله هدفين ضد الكويت، الأول في الدقيقة الأولى، والثاني في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع.
وكان نفس اللاعب المنقذ أيضاً ضد السعودية في نصف النهائي، حين تلقى كرة على حدود المنطقة فسددها في الزاوية اليمنى لمرمى الحارس محمد خوجة مسجلاً هدفاً ثميناً جداً، بعد أن كان الفريق السعودي الأكثر سيطرة وضغطاً وانتشاراًً.
وتصدر إسماعيل مطر ترتيب الهدافين برصيد أربعة أهداف، ومنافسه الوحيد على لقب الهداف هو عماد الحوسني الذي سجل هدفين حتى الآن.
التفاؤل مسيطر على المنتخبين
يخيم التفاؤل على معسكري المنتخبين، فلاعبو الإمارات يعتبرون أنهم لن يحصلوا على أبرز من هذه الفرصة لإحراز اللقب، ولاعبو عمان يدركون تماماًً أنهم سيواجهون مداً جماهيرياً كبيراً، وأن عليهم التركيز لعدم تكرار إخفاق النسخة الماضية، وفقدان اللقب بركلات الترجيح.
وقال حمدان بن مبارك آل نهيان رئيس اللجنة المنظمة للبطولة:"لقد تمنيت مقابلة المنتخب العماني في المباراة النهائية، لأنه جيد ويعتبر من أفضل الفرق المشاركة في البطولة، ونحن نكن له كل احترام وتقدير".
وأضاف: "أنا متفائل بأن يكون اللقب إماراتياً للمرة الأولى، وثقتي كبيرة بلاعبي منتخب الإمارات وإمكاناتهم وروحهم المعنوية وثقتهم بأنفسهم".
كما صرح الفرنسي برونو ميتسو مدرب المنتخب: "أ ن المباراة مع عمان قوية وصعبة، ولكن تصميمنا كبير على الفوز وإحراز اللقب".
وقال: "لقد وضعت الخطط المناسبة للمباراة، لكن الدور على اللاعبين داخل الملعب، وأتمنى أن يقدموا أداءًً جيداً ويلعبوا من أجل الفوز".
وإذا كان ميتسو "نجح في إسكات المنتقدين" بقيادة منتخب الإمارات إلى المباراة النهائية، فإنه يدرك تماما أنها ستكون المحطة الأصعب له في البطولة، فيمكن أن تؤدي إلى اللقب الأول، كما أنها قد تمحو كل ما تحقق سابقاً، ولذلك يتعين عليه اعتماد الخطة المناسبة لمواجهة العمانيين، الذين يعرفون طريق المرمى جيداً خلافاً للسعوديين.
وعلى الجانب الآخر، ينتظر التشيكي ماتشالا ليجدد تفوقه على ميتسو ليقود عمان إلى اللقب الأول، الذي سيكون في حال تحقق الثالث له في دورات كأس الخليج، بعد أن أحرزه مع الكويت مرتين في "خليجي 13 و14" عامي 1996 و1998 على التوالي.
وعن المباراة النهائية قال ماتشالا: "يجب أن نتذكر نهائي الدورة الماضية، لعدم الوقوع في الأخطاء ذاتها وإحراز اللقب هذه المرة"، في حين يبدو صانع ألعاب المنتخب العماني فوزي بشير متفائلاً بقوله "حصدنا تسع نقاط كاملة في الدور الأول، وفزنا على البحرين في نصف النهائي، ويتعين علينا الآن إحراز اللقب للمرة الأولى في تاريخنا".
يذكر أن منتخبي الإمارات وعمان وقعا في مجموعة واحدة في التصفيات المؤهلة إلى كأس أمم آسيا المقررة الصيف المقبل، ففازت الإمارات بهدف نظيف ذهاباً، وعمان (2-1) إياباً، وحجزتا معا بطاقتي المجموعة الثالثة إلى النهائيات.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد
جنوناً
فليشهد التاريخ بأكمله اني
مجنونة
..!
نجوم
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى نجوم
البحث عن المشاركات التي كتبها نجوم