منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - ((أهداف +صور + أخبار خليجي 18))
الموضوع
:
((أهداف +صور + أخبار خليجي 18))
عرض مشاركة واحدة
16-01-2007
#
5
مؤهلاتك بالحصن
عدد نقاط تميزك بالحصن
:
17517
المستوى :
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
الحالة :
!..
رسائلي ..!
من مواضيعي
******>
0
عتاب ..!
0
ساو باولو يستمر في الصدارة
0
New seatbelt 4 female
0
DUB Car Show
0
الشيخ العلامة سعيد بن حمد الله يرحمه
الاوسمة
مجموع الاوسمة
: 9
العراق يسعى لاستعادة أمجاده
يأمل منتخب العراق لكرة القدم بمشاركة لافتة في "خليجي 18" في أبو ظبي من 17 إلى 30 الجاري والظهور بصورة جديدة مغايرة عن تلك التي ظهر بها في النسخة السابقة في قطر ومتطلعا إلى إزالة آثارها والعودة بقوة إلى أجواء البطولة التي أحرز لقبها ثلاث مرات.
وأحرز المنتخب العراقي آخر ألقابه في النسخة التاسعة التي استضافتها السعودية عام 1988 بقيادة المدرب العراقي الشهير عمو بابا، الذي كان قاد المنتخب أيضا إلى اللقبين الأولين في الدورة الخامسة التي أقيمت في بغداد عام 1979، والسابعة التي استضافتها سلطنة عمان عام 1984.
وقد تسببت المشاركة الأخيرة في "خليجي 17" في حل المنتخب العراقي، ودفعت المدرب السابق عدنان حمد إلى تقديم استقالته وترك منصبه إثر الخروج من الدور الأول بنتائج هزيلة، فبعد أن تعرض إلى خسارة ثقيلة أمام عمان 1-3، تعادل بصعوبة مع قطر 3-3، ومع الإمارات 1-1.
وفي "خليجي 18"، يظهر المدير الفني العراقي أكرم سلمان للمرة الأولى مع منتخب بلاده الذي قاده في عام 1985 إلى مونديال المكسيك 1986، ويرغب سلمان أن ينسج مهمته على منوال مواطنه شيخ المدربين العراقيين عمو بابا حامل الرقم القياسي في قيادة المنتخب العراقي حيث أشرف على تدريبه في 105 مباريات رسمية وودية.
ويعول سلمان الذي قاد منتخب بلاده إلى ذهبية غرب آسيا في الدوحة نهاية 2005، على روح الإصرار والاندفاع لدى لاعبيه في مجاراة المصاعب والمشاكل التي يواجهها المنتخب، وعلى قدرتهم على تخطي الحواجز والعراقيل التي اعترضتهم في الفترة الماضية.
ويراهن أيضاً على تجارب سابقة أثبت فيها منتخبه إمكاناته على تحقيق الإنجاز، ويعد وصول المنتخب العراقي إلى نهائيات كأس أمم آسيا 2007 إثر تصدره المجموعة الآسيوية الخامسة مؤشراً لمعطيات إيجابية بدأت تظهر على مشوار المنتخب.
وذكر سلمان في تصريح له أن "المنتخب العراقي لم يمض فترة استعدادية مناسبة وتحضيراته الأخيرة لم ترتق إلى جاهزية كاملة لكن هذا ليس مستحيلاً أمامنا للمنافسة على اللقب أو مركز متقدم في البطولة الخليجية على أقل تقدير".
وأضاف "إن التجارب السابقة التي مر بها المنتخب العراقي أثبتت كفاءته على مقارعة خصومه وانتزاع الفوز والنتائج الطيبة، ووصولنا إلى نهائيات أمم آسيا خير دليل على ذلك".
وبدأ المنتخب العراقي استعداداته مطلع الشهر الجاري عبر معسكر محلي في مدينة أربيل (365 شمال بغداد) استمر ستة أيام قبل أن يغادر إلى الإمارات في التاسع منه للانتظام إلى معسكر جديد.
واعتبر الجهاز الفني للمنتخب العراقي معسكر الإمارات فرصة لتعويض نقص الإعداد خصوصاً بعد التحاق 10 محترفين إلى التشكيلة واكتمال قائمته التي تضم 26 لاعباً والتي ستخوض المنافسات، وضمت أربعة من لاعبي المنتخب الأولمبي الحائز على فضية أسياد الدوحة في مسابقة كرة القدم الشهر الماضي.
تطابقت وجهات نظر المسؤولين في الاتحاد العراقي لكرة القدم إذ يعتقدون بأن منتخبهم الذي يملك تاريخاً مشرفاً في بطولات الخليج قادر هذه المرة على المنافسة رغم تباين الظروف والإمكانات المادية والفنية.
ورأى رئيس الاتحاد العراقي ونجمه السابق حسين سعيد يرى أن مهمة منتخب بلاده "ستكون مختلفة عن المهمة السابقة"، مضيفا "منتخبنا قادم للبحث عن لقب البطولة، ولدينا لاعبين قادرين على صياغة مثل هذا الإنجاز".
وتابع "لقد تخطينا حواجز صعبة وتغلبنا على مشاكل كبيرة خلال الفترة القريبة الماضية رغم الظرف الراهن الذي ما زلنا نعانيه، ووجود حامل اللقب المنتخب القطري وكذلك السعودي في مجموعتنا لا يعني استسلام منتخبنا بوجه هذه التحديات".
أمين عام الاتحاد العراقي للعبة أحمد عباس قال "الصورة التي سيظهر فيها المنتخب العراقي في "خليجي 18" ستختلف تماما عن تلك التي كان عليها في النسخة السابقة في الدوحة".
وأضاف "صحيح أن فترة الإعداد لم تكن بالمستوى المطلوب لكن ثقتنا عالية باللاعبين والجهاز الفني لتحقيق أفضل النتائج، ولا أبالغ إذا قلت إننا نلعب على صدارة المجموعة الثانية رغم قوتها".
وتضم المجموعة فضلاً عن العراق، منتخبات قطر حاملة اللقب والسعودية والبحرين.
وأشار عباس إلى أن بلوغ العراق نهائيات أمم آسيا 2007 بجدارة واضحة وحصول العراق على فضية دورة الألعاب الآسيوية الأخيرة في الدوحة "سيمنح المنتخب العراقي عاملاً معنوياُ لإظهار المزيد من القوة والرغبة في الأداء المميز".
تعتبر بداية مشاركة المنتخب العراقي في بطولات الخليج طيبة ومشجعة، فقد أحرز المركز الثاني في النسخة الرابعة التي شارك فيها للمرة الأولى عام 1976 في قطر التي توج بلقبها المنتخب الكويتي بعد مباراة فاصلة أمام العراق انتهت لمصلحة الكويت 4-2.
وقاد المدرب الاسكتلندي داني ماكلنن المنتخب العراقي في هذه البطولة وساعده عمو بابا، وحصل فيها نجم المنتخب العراقي السابق علي كاظم على لقب أفضل لاعب.
يشار إلى أن العراق انضم إلى بطولة الخليج بعد جهود مميزة لرئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم السابق مؤيد البدري الذي نجح في إقناع المسؤولين في الاتحادات الخليجية بضم العراق إلى المسابقة، واعتبرت الأوساط الخليجية وجود العراق في البطولة عاملاً هاماً للمنافسة.
وحقق العراق أول ألقابه بقيادة عمو بابا في البطولة الخامسة التي استضافتها بغداد عام 1979، واختير هدافه فلاح حسن الذي يطلق عليه ثعلب الكرة العراقية أفضل لاعب في الدورة.
وفي النسخة السادسة التي استضافتها العاصمة الإماراتية أبو ظبي عام 1982 وفازت بلقبها الكويت، انسحب العراق من البطولة بقرار سياسي.
وأظهر المنتخب العراقي سطوته على البطولة مجدداً في النسخة السابعة التي استضافتها سلطنة عمان عام 1984، وكانت المشاركة الثالثة للعراق مثيرة ولافتة أيضا بعد أن توج باللقب للمرة الثانية بقيادة عمو بابا بعد مباراة فاصلة مع قطر.
وفي تلك المباراة ابتسمت ركلات الترجيح للمنتخب العراقي بنتيجة 3-2. وحصل في هذه البطولة حسين سعيد (رئيس الاتحاد الحالي) على لقب أفضل لاعب في البطولة.
وتخلى المنتخب العراقي عن مشواره الناجح في البطولة في النسخة الثامنة التي احتضنتها البحرين في آذار/مارس 1986 بعد نتائج متواضعة وضعته في المركز السادس ما أدى إلى إقالة مدربه البرازيلي زاماريو.
ولم ينتظر المنتخب العراقي طويلاً ليستعيد تألقه في بطولة الخليج عندما أحرز لقبه الثالث في الدورة التاسعة عام 1988 في السعودية وبقيادة عمو بابا أيضاً.
وخاض العراق في هذه الدورة أفضل مبارياته وأكد مجدداً علو كعبه بين المنتخبات الخليجية رغم أنه استهلها بتعادل إيجابي مع عمان 1-1 قبل أن يتغلب على الكويت 1-صفر وقطر 3-صفر ويتعادل مع الإمارات 1-1 ويتخطى السعودية 2-صفر والبحرين 1-صفر.
وكانت الدورة العاشرة في الكويت 1990 آخر محطات المنتخب العراقي في بطولات الخليج رغم أن مشواره في هذه البطولة لم يكتمل إثر انسحابه بقرار من الاتحاد العراقي لكرة القدم بسبب طرد نجم المنتخب وصخرة دفاعه عدنان درجال.
وفي هذه الدورة استهل المنتخب العراقي مشواره بالفوز على البحرين 1-صفر ثم تعادل مع الكويت 1-1 ومع الإمارات 2-2 قبل أن يعلن انسحابه لأسباب وصفها الاتحاد العراقي في حينها بالمدبرة ضد منتخبه.
وغاب المنتخب العراقي عن أجواء بطولات الخليج 14 عاماً بسبب العقوبات التي طالت العراق نتيجة غزوه الكويت في آب/أغسطس 1990، وعاد إليها في "خليجي 17" في الدوحة عام 2005 بعد أن تكللت جهود الاتحاد العراقي الحالي ورئيس اللجنة الأولمبية العراقية المخطوف منذ تموز/يوليو الماضي أحمد عبد الغفور السامرائي بالنجاح.
وشهدت منافسات "خليجي 17" انتكاسة كروية للمنتخب العراقي الذي خرج من الدور الأول فيها بنتائج متواضعة بدأها بخسارة أمام عمان 1-3، ثم تعادل بصعوبة أمام قطر 3-3، وأنهى مشواره بتعادل أيضاً مع الإمارات 1-1.
المصدر: وكالات
[
ان كان عشق ريال مدريد
جنوناً
فليشهد التاريخ بأكمله اني
مجنونة
..!
نجوم
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى نجوم
البحث عن المشاركات التي كتبها نجوم