ليتني أعوود...
 

ما أحلى الماضي ...ما أسعدني... ليتني أعود كما أنا... فمن أكون؟!!... حتى نفسي تنكرني.. انسلخ من ذاتي..وروحي تحن لماضيها...شفتاي تذكر تلك الابتسامة التي لم تفارقني وتحن لوجودها اليوم...وقلبي ملأه الفراغ فصار يستصرخ محتاجا لكل الامتلاءات التي سدت فراغه فيما مضى...كان متشبعا بالحب والسعادة...واليوم فضاء وصحراء هي قلبي ...أمضي بتوجس أسائل نفسي عن نفسي...من أكون؟!!.. وكيف آل بي الحال لهذا.. أواصل دربي أتعثر في خطاي.. ومن يقيل عثراتي...أفتقد تلك الضحكة العالية الشفافة التي كانت تنطلق مني تلقائيا..أحن لروحي المرحه.. تائه ووحيد... أبحث عن شتاتي .. وأجوب العالم طمعا ان أجمع بقاياي...

نزيف الورد كما عهدناك في خواطرك، واحاسيسك المرهفة، بالعناء والشوق.
دمتِ بنقاء

الله الله الله ...
كلمات تحن إليها النفوس ... وكلماتك كانت مبعثرة .. مما أعطاها جزء من جمال الواقع الذي نعيشه بحلوه ومرة ..

تحيتي لك .. وننتظر جديدك ....

هلاااااااااااا بنزيف الورد

مشاركه في غاية الرووووووعه
وننتظر المزيد

انتهينا....

دمت بود على ما سطرته يداك.. أشكرك

جريح الذكريات:

كلماتي مبعثرة.. بعثرتها الأيام على صفحات الواقع...
تحية لك..

عزيزتي::

انت الأروع.... تشكرين

ملاكي الغالية::

كلماتك ليست تائهة.. بل هي مشاعر قلبية تخترق قلبي كنسمات تداعبه بحنان

حبيبتي:
أُُعجب بنظرة المرح والاصرار التي ترتسم في عينيك.. ولا أذكر مرة رأيت يأسا حتى وأنت في حالة حزن.. أعجبني وصفك بمدينة شاردة,, فقدأجدت الوصف بجدارة..