منتديات حصن عمان - !i! إعلامنا في امم آسيا !i!
منتديات حصن عمان

منتديات حصن عمان (http://www.hesnoman.com/vb/index.php)
-   البرج الرياضي (http://www.hesnoman.com/vb/forumdisplay.php?f=16)
-   -   !i! إعلامنا في امم آسيا !i! (http://www.hesnoman.com/vb/showthread.php?t=11819)

نجوم 07-07-2007 08:02 PM

!i! إعلامنا في امم آسيا !i!
 
بسم الله الرحمان الرحيم ..

هنا ستكون التغطية الإعلامية المتكاملة والشاملة ..

لبطولة كأس امم آسيا ..

أخبار المنتخبات ..
أهدافهم ..
آراء اللعاب ..
آراء الحكام ..
وغيرها من الأخبار ..


تحياتي نجوم ..

نجوم 07-07-2007 08:05 PM

العراق تتعادل مع تايلاند

http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...Thailand_B.jpg

خسر المنتخب العراقي نقطتين ثمينتين في بداية مشواره بكأس أمم آسيا 2007 بعد تعادله مع الدولة المضيفة تايلاند بهدف لمثله في المباراة الافتتاحية للبطولة، التي أقيمت على ملعب راجامانغالا بالعاصمة التايلاندية بانكوك في أجواء ممطرة أثرت بشكل كبير على أداء لاعبي الفريقين.

افتتح المنتخب التايلاندي التسجيل من ركلة جزاء في الدقيقة السادسة عن طريق المهاجم سوتي سوكسومكيت، قبل أن يسجل العراقي يونس محمود، هداف الدوري القطري، هدف التعادل للمنتخب العراقي في الدقيقة 32.

شهدت معظم فترات اللقاء من بدايته وحتى منتصف الشوط الثاني سيطرة واضحة للمنتخب العراقي، ولكنه أضاع العديد من الفرص التي سنحت له، كما كان لتألق حارس المرمى التايلاندي كوسين هاثايراتاناكول دور كبير في منع خروج فريقه خالي الوفاض من اللقاء.

وكاد المنتخب التايلاندي أن يحدث المفاجأة في الدقائق الأخيرة من اللقاء ولكن حارس مرمى المنتخب العراقي نور صبري ابعد أكثر من تسديدة خطرة، ليخرج كل فريق من المباراة بنقطة واحدة.

خاض المنتخب التايلاندي اللقاء بتشكيلة ضمت كامل لاعبيه الأساسيين واعتمد المدرب شانفيت بولتشوفين في خط الهجوم، الذي يعد ابرز خطوطه، على المهاجم السريع سوتي سوكسومكيت، وكان التغيير الأبرز عن تشكيلته المعتادة هو البدء بالمهاجم المخضرم كياتسوك سيناموانغ بدلاً من بيبات ثونكايا.

كما شارك العراق بكامل نجومه وأعتمد المدرب البرازيلي فييرا على يونس محمود كمهاجم صريح، وسانده من الجهة اليمنى لاعب الوسط الهجومي مهدي كريم ومن الجهة اليسرى هوار ملا محمد، وخلفه صالح سدير ونشأت أكرم. ولكن اعتماد معظم لاعبي العراق، خاصة لاعبي الوسط، على التسديد من خارج المنطقة بدون تركيز أهدر مجهود الفريق في أكثر من محاولة.





المصدر: الجزيرة الرياضية - تايلاند

نجوم 07-07-2007 08:15 PM

الحبسي يتمنى تأهل عمان لربع النهائي

http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...iAlHabsi_B.jpg

اعتبر حارس منتخب عمان لكرة القدم المحترف في بولتون الانكليزي علي الحبسي أن مشاركة عمان في كأس آسيا 2007 تشكل تحدياً رغم المجموعة الصعبة التي وقع فيها.

وقال الحبسي " مشاركة عمان في كأس آسيا الحالية مهمة جداً للكرة العمانية، وتمثل تحدياً للمنتخب في ظهوره الثاني له في النهائيات القارية".

وأضاف "التجربة التي خاضها المنتخب العماني في النسخة الماضية في عام 2004 كانت ايجابية بعد أن أوقعته القرعة ضد اليابان وإيران وتايلاند، وأعتقد أن مجموعتنا الحالية صعبة جداً أيضاً، ولكن رغم ذلك سنكون جاهزين ضد استراليا والعراق وتايلاند مرة أخرى".

وأوضح الحبسي "أولاً من الجيد أن نتأهل للمرة الثانية على التوالي إلى النهائيات الآسيوية، فلدى اللاعبين خبرة أكبر الآن وهدفهم تحقيق الأفضل والتأهل".

ويرى الحارس العماني "بأن المجموعة الأولى التي يلعب فيها منتخب بلاده هي أقوى المجموعات"، لا بل أنه أطلق عليها اسم "مجموعة الموت"، مضيفاً "منتخب تايلاند أقوى منتخبات الدول الأربع المضيفة للنهائيات، ومنتخب استراليا شارك في مونديال ألمانيا الصيف الماضي وحقق نتائج جيدة، ومنتخب العراق قوي ولن تكون مواجهته سهلة على الإطلاق".

ولكن إصرار الحبسي على تحقيق نتائج تليق بمستوى الكرة العمانية بدا واضحاً، بقوله "هدفنا واضح وهو التأهل أولاً إلى الدور ربع النهائي، وسيكون ذلك خطوة مهمة خاصة وأن منتخبنا يعد من بين أكثر المنتخبات تطوراً في القارة الآسيوية في الأعوام الأربعة الماضية".

ويتحدث حارس بولتون عن المنتخب العماني ويقول إنه " مليء بالنجوم، وقوته الرئيسية تكمن في أن مجموعته متماسكة لأن أفرادها يلعبون معاً منذ أكثر من ست سنوات، فشاركوا مع في ثلاث بطولات لكأس الخليج وفي تصفيات كأس العالم وتصفيات كأس آسيا ونهائياتها".

وعن المقارنة بين المدربين السابق التشيكي ميلان ماتشالا والحالي الأرجنتيني غابريال كالديرون قال الحبسي "اعتقد بأن كالديرون يمكن أن يبني عمله على تشكيلة قوية ويواصل النجاحات مع المنتخب كما فعل ماتشالا، فكالديرون يملك الطموح لقيادة منتخبنا، وأتمنى أن يمنح الفرصة كاملة بغض النظر عن نتائجنا في كأس آسيا".

ويرى الحبسي أن خسارة عمان نهائي كأس الخليج في النسختين الأخيرتين "تعود في الدرجة الأولى إلى سوء الحظ"، لكنه تمنى أن "يقف الحظ إلى جانب المنتخب في البطولة الآسيوية حالياً".

وتطرق الحارس العماني إلى تجربته الاحترافية في انكلترا رغم أنه لم يشارك في أي مباراة في الدوري الممتاز قائلاً "تعلمت الكثير من حارس بولتون الأساسي، وأعتقد أنه من أفضل الحراس في انكلترا في الوقت الحاضر. الدوري الانكليزي الممتاز الأقوى في العالم الآن وأنا أتمنى الاستمرار فيه للسنوات العشر المقبلة وآمل في أن أتمكن من المشاركة في العام المقبل خصوصاً أن بولتون لديه مشاركات عديدة بعد تأهله إلى كأس الاتحاد الأوروبي".




المصدر: الجزيرة الرياضية

نجوم 07-07-2007 08:21 PM

العراقي يونس محمود أفضل لاعب في افتتاح كأس آسيا 2007

نال مهاجم منتخب العراق يونس محمود الذي سجل هدف التعادل للمنتخب العراقي في لقائه ضد منتخب تايلند اليوم في افتتاح مباريات كأس الأمم الآسيوية 2007 جائزة أفضل لاعب في المباراة الإفتتاحية والتي كانت ضمن مباريات المجموعة الأولى .

وكان يونس قد سجل هدف التعادل لفريقه في الدقيقة الثانية والثلاثين بعد أن كان المنتخب التايلندي متقدما بهدف للاشيء منذ الدقيقة السادسة من المباراة قبل أن يعيد يونس الكفة من جديد للتعادل وينقذ منتخب بلاده بهدف التعادل .

هذا ووضع يونس محمود اسمه أولا في قائمة المرشحين لنيل جائزة أفضل لاعب في البطولة والتي تأخذ في الاعتبار عدد فوز اللاعب بجائزة أفضل لاعب في مبارياتها .


كووورة

نجوم 07-07-2007 08:22 PM

الخبر التحكيمي محمد فودة : الحكم احتسب هدفا غير صحيحا لتايلند في مرمى العراق

قال الخير التحكيمي العربي بقنوات ART سبورت الحكم الدولي السابق محمد فودة أن الحكم الكوري الجنوبي كوان جونغ تشول والذي أدار لقاء افتتاح كأس آسيا 2007 بين تايلند والعراق أخطأ خطأ فادحا حين لم يعد تنفيذ ركلة الجزاء التايلندية والتي سجل منها سوتي سوكسومكيت هدف التقدم لتايلند في لقاء الافتتاح ضد المنتخب العراقي .

وعلل فودة ذلك بدخول مهاجم تايلندي آخر منطقة الجزاء العراقية أثناء تنفيذ ركلة الجزاء الأمر الذي يحتم إعادة تنفيذ الركلة حسب قانون كرة القدم فيما لو سجلت الركلة وهو الأمر الذي حصل حيث سجل سوكسومكيت هدف التقدم لتايلند .

وقال محمد فودة أن الهدف التايلندي يعتبر حسب قانون كرة القدم غير صحيح وأن الحكم كان من المفترض أن يلغيه ويعيد تنفيذ ركلة الجزاء من جديد .

من جهته أكد فودة صحة احتساب الركلة اثر حالة الدفع التي قام بها المدافع العراقي للمهاجم التايلندي غير أنه أكد بأن تنفيذ الركلة كان خطأ لم ينتبه له حكم المباراة الكوري الجنوبي .

كوووورة

الوفا طبعي 08-07-2007 12:07 AM

فييرا يعرب عن خيبة أمله


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...anVieira_B.jpg


أعرب مدرب منتخب العراق لكرة القدم البرازيلي جورفان فييرا عن خيبة أمله لسقوط فريقه في فخ التعادل مع تايلاند 1-1 في المباراة الافتتاحية لكأس آسيا 2007 السبت في بانكوك ضمن منافسات المجموعة الأولى.
وقال فييرا: "بالطبع لقد خاب أملي لأننا كنا نريد تحقيق الفوز في المباراة الأولى، ونظراً لمجريات اللعب أعتقد بأننا كنا نستحق الخروج بثلاث نقاط نظراً للفرص الكثيرة التي أضعناها خصوصاً في الشوط الأول".
وأضاف: "هبط إيقاعنا في الشوط الثاني بعض الشيء ولم يجد يونس محمود الدعم الكافي في خط الهجوم وكان معزولاً، كما أن ثقل أرضية الملعب جراء الأمطار الغزيرة التي هطلت طوال اليوم لم تساعد فريقي على تقديم أفضل ما لديه".
وكشف: "لا يخفى على أحد الصعوبات الكبيرة التي واجهناها خلال فترة الإعداد وبعض اللاعبين التحقوا قبل أيام قليلة بصفوف المنتخب ولا يمكن أن نحقق المعجزات خلال فترة قصيرة، لكن الأمور ليست سيئة تماماً".
ولم يشأ فييرا التعليق على ركلة الجزاء التي منحها الحكم لتايلاند في وقت مبكر من المباراة واكتفى بالقول "لا تعليق", واعتبر أن مباراة صعبة مقبلة تنتظر العراق ضد أستراليا و"سنلعب من أجل الفوز".
في المقابل، اعتبر مدرب تايلاند شانفيت فالافيجين أن فريقه "خاض الشوط الأول بأعصاب مشدودة ولم يتمكن من فرض إيقاعه على المباراة رغم الجرعة المعنوية التي تلقاها أفراد الفريق جراء ركلة الجزاء"، معتبراً أن "لا غبار عليها إطلاقاً".
وأضاف "خسرنا العديد من الكرات في وسط الملعب وهذا الأمر يجب أن نتداركه في المباراة المقبلة", وتابع "تحسنت الأمور كثيراً في الشوط الثاني ونجحنا في الاستحواذ على الكرة بشكل أفضل" .
وأسف لارتكاب فريقه الكثير من الأخطاء على مشارف منطقة الجزاء "مما جعل الضغط كبيراً على خط دفاع الفريق" بحسب قوله.
وختم: "عموماً أنا راض عن النتيجة وسنحاول تلافي الأخطاء التي وقعنا فيها في المباراة المقبلة ضد عمان".

المصدر: الجزيرة الرياضية-تايلاند

الوفا طبعي 08-07-2007 12:10 AM

مهمة صعبة لمنتخبنا أمام أستراليا




http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...4/OMAN05_B.jpg


يستهل المنتخب العماني مشواره في النسخة الرابعة عشرة من كأس أمم آسيا، بلقاء غاية في الصعوبة أمام المنتخب الأسترالي الوافد الجديد للكرة الآسيوية والذي يضم عدداً كبيراً من اللاعبين المحترفين في البطولات الأوروبية، وذلك في افتتاح منافسات المجموعة الثانية التي تقام مبارياتها في فيتنام.
ورشح النقاد أستراليا لإحراز اللقب في محاولتها الأولى كما فعلت السعودية عام 1984، خصوصاً أنها أرسلت فريقاً قوياً يقوده ثلاثي الدوري الإنكليزي الممتاز المهاجم العملاق مارك فيدوكا وجناح ليفربول هاري كيويل، ومهاجم إيفرتون تيم كاهيل الذي تعافى من إصابة في ركبته وسيكون جاهزاً لخوض العرس القاري.
وأكد مدرب أستراليا غراهام آرنولد أن الهدف الأدنى بالنسبة إلى فريقه هو بلوغ نصف النهائي، واعتبر أيضا أن عدم بلوغ النهائي سيعتبر فشلاً بالنسبة إليه.
في حين، أكد مدافع الفريق فينس غريلا أن سمعة المنتخب الأسترالي لن تفيده بشيء إذا لم يبذل اللاعبون جهداً كبيراً من أجل العودة بالكأس، مؤكداً أن على منتخبه أن يؤكد على أرض الملعب أحقيته بتصدر الترشيحات لإحراز اللقب.
وغريلا من اللاعبين الذي يدافعون عن ألوان أحد الأندية الأوروبية، وقد انتقل قبل فترة وجيزة من بارما الإيطالي إلى جاره تورينو.
وقال غريلا: "سمعة الفريق لا تعني شيئاً، عندما ندخل أرض الملعب علينا أن نؤكد بأننا نستحق الذهاب بعيداً في هذه البطولة من خلال تقديمنا أداء ممتعاً وفعالاً".
وأضاف "صحيح أن منتخبنا يضم لاعبين يملكون خبرة كبيرة لكن عليهم أن يثبتّوا أنفسهم في المحفل الآسيوي الذي يعتبر بطولة جديدة بالنسبة إليهم".
وكان المنتخب الأسترالي قد بلغ الدور الثاني في مونديال ألمانيا العام الماضي قبل أن يخسر بصعوبة أمام إيطاليا بركلة جزاء مشكوك في صحتها في الوقت بدل الضائع.
كما أنها تغلبت على اليابان حاملة لقب بطلة آسيا 3-1 في الدور الأول من مونديال ألمانيا، ما يجعلها مرشحة فوق العادة لإحراز اللقب الآسيوي.
ويؤكد غريلا أن المباراة الأولى ضد عمان ستكون صعبة خصوصاً أن زملاءه غير معتادين على اللعب وسط درجة حرارة مرتفعة ورطوبة عالية، كما أن بعض اللاعبين خصوصاً المنضمين إلى أندية أوروبية باشروا تمارينهم قبل فترة وجيزة بعد استراحة إثر انتهاء الموسم، وقال في هذا الصدد: "لم يكن سهلاً قطع الإجازة بالنسبة إلى بعض اللاعبين الذين نالوا قسطاً من الراحة بعد موسم أوروبي طويل، لكن هؤلاء بذلوا جهودا جبارة في التمارين وضاعفوا الحصص التدريبية ليكونوا على أهبة الاستعداد".
وكشف غريلا: "قد تكون المنتخبات المنافسة تملك أفضلية علينا من ناحية العوامل المناخية، لكننا سنعتمد على أسلوب لا يجعلنا نهدر الكثير من الطاقة خلال المباريات".
واعتبر حارس مرمى المنتخب ونادي ميدلزبره الإنكليزي، مارك شوارتزر أن ترشيح فريقه لإحراز اللقب يعتبر ايجابيا بالنسبة إليه، وقال: "إنه أمر جديد أن ندخل البطولة ونكون مرشحين لإحراز لقبها، فنحن نتطلع بثقة لهذا التحدي".
وأضاف: "إنه أمر جيد أن تدخل بطولة وتشعر باحترام المنتخبات الأخرى لك، في حين كان الأمر مختلفاً جداً عندما كنا نخوض بطولات كبرى أخرى".
وتابع: "أستراليا مرشحة للقب بقوة وهذا أمر منطقي، لكن لا يمكن استبعاد منتخبات أخرى من المنافسة على البطولة وأذكر منها كوريا الجنوبية وإيران واليابان التي دأبت على المشاركة في نهائيات كؤوس العالم في السنوات الأخيرة".
في المقابل، يخوض المنتخب العماني المباراة وعينه على تحقيق المفاجأة في مواجهة العملاق الأسترالي.
وشاركت عمان في النهائيات للمرة الأولى في النسخة الأخيرة في الصين عام 2004 وأبلت بلاء حسنا لكنها خرجت من الدور الأول.
وكان المنتخب العماني قد بلغ نهائي كأس الخليج الثامنة عشرة في أبو ظبي في كانون الثاني/يناير الماضي قبل أن يخسر أمام أصحاب الأرض، فأجرى الاتحاد المحلي عقب ذلك تغييراً في الجهاز الفني حيث استغنى عن خدمات المدرب التشيكي ميلان ماتشالا وتعاقد مع الأرجنتيني غابريال كالديرون مدرب السعودية سابقا لقيادته في النهائيات الحالية.
ونجح المنتخب العماني في انتزاع تعادل جيد من السعودية 1-1 ودياً في معسكره الذي أقامه في سنغافورة قبل أسبوع.
وصرح كالديرون: "ندرك جيداً أن مهمتنا لن تكون سهلة، لكننا نملك اللاعبين القادرين على المنافسة لحجز بطاقة في الدور الثاني".
وأضاف: "نملك منتخباً صاعداً لديه الكثير من المؤهلات وإذا قمنا بعملنا جيداً فإننا نستطيع مفاجأة أي فريق".
وأكد حارس عمان علي الحبسي، وهو العماني الوحيد المحترف في أوروبا، وتحديداً مع بولتون الإنكليزي أن فريقه جاهز لخوض المباراة الأولى ضد أستراليا وهو واثق من تحقيق نتيجة ايجابية على الرغم من قوة المنتخب المنافس.
وقال الحبسي: "المنتخب العماني جاهز لخوض هذه المباراة واللاعبون يتطلعون لمواجهة أستراليا، ستكون المباراة تجربة هامة بالنسبة إلينا وأنا واثق من تحقيق نتيجة ايجابية". وتابع "تشارك أستراليا في البطولة للمرة الأولى وقد تواجه بعض المشاكل".
الجدير بالذكر أن لقاء الأحد بين عمان وأستراليا والذي سيستضيفه ملعب راجامانغالا في بانكوك، سيكون الأول بين الفريقين في تاريخهما.




المصدر: الجزيرة الرياضية - تايلاند


الوفا طبعي 08-07-2007 12:13 AM

أرنولد يرى أن المباراة الأولى هي الأصعب




http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...7/arnold_B.jpg


اعتبر غراهام أرنولد مدرب المنتخب الأسترالي، أن المباراة الرسمية الأولى لفريقه في نهائيات كأس آسيا 2007 لكرة القدم، في مواجهة نظيره العماني الأحد في العاصمة التايلاندية بانكوك، ستكون الأصعب له في البطولة.
وتخوض أستراليا غمار هذه البطولة القارية للمرة الأولى، حيث انضمت إلى اتحاد القارة الآسيوية في كانون الثاني/يناير عام 2006، وتصب معظم الترشيحات في مصلحتها لإحراز اللقب في مشاركتها الأولى، وبعد نجاحها في تخطي الدور الأول في مونديال 2006.
لكن أرنولد اعترف بأن مهمة فريقه في مواجهة عمان لن تكون سهلة، مضيفاً: "أعتقد أن البنية الجسدية للاعبي عمان هي من نقاط القوة في الفريق، وأعتقد بأن المنتخب العماني هو الأصعب بين منتخبات المجموعة".
وأوضح المدرب الأسترالي:"المباراة الأولى في أي بطولة دائماً ما تكون صعبة، لوجود الكثير من التوقعات، خصوصاً في ما يتعلق بالمنتخب الاسترالي، لكننا واثقون من قدراتنا".
وجاءت جميع تصريحات الجهاز الفني واللاعبين لتؤكد أن أي نتيجة غير بلوغ المباراة النهائية ستعد إخفاقاً للمنتخب الأسترالي، وأوضح أرنولد هذا الأمر بقوله: "إنها ثقة كبيرة بالنفس"، وأضاف: "خوضنا غمار هذه البطولة خطوة كبيرة لنا، إنها بطولة قوية يتابعها ملايين الأشخاص وتتمتع بنكهة خاصة" مشيراً إلى ثقته الكاملة باللاعبين.
وأعلن أرنولد أن نجم ليفربول الإنكليزي هاري كيويل جاهز للمشاركة، بعد تعرضه للإصابة في الآونة الأخيرة، وأوضح: "كيويل جاهز للمشاركة، وتدرب بشكل جيد الجمعة".




المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي 08-07-2007 12:15 AM

الإمارات تبحث عن الفوز أمام فيتنام




http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...71/uae07_B.jpg


سيسعى المنتخب الإماراتي إلى تحقيق إنجاز تاريخي آخر خلال هذا العام عندما يلاقي يوم الأحد نظيره الفيتنامي في افتتاح منافسات المجموعة الثانية من كأس أمم آسيا 2007، على ملعب ماي دينه في العاصمة الفيتنامية هانوي.
ففي أواخر كانون الثاني/يناير الماضي، حقق منتخب الإمارات أول انجاز له بإحرازه لقب بطل "خليجي 18" بقيادة مدربه الحالي، الفرنسي برونو ميتسو، وبتألق لافت لنجمه إسماعيل مطر الذي لعب دوراً رئيسياً في الانتصارات التي تحققت خصوصاً في نصف النهائي ضد السعودية وفي النهائي ضد عمان.
وطافت مسيرات الفرح في الإمارات لأكثر من أسبوع، وحظي لاعبو المنتخب بتقدير لافت من المسؤولين الرسميين في دولة الإمارات العربية المتحدة، ونالوا مكافآت قيمة جداً، فلم يتردد معظمهم بالقول إن الهدف المقبل سيكون كأس آسيا، ودفع الحماس بعضهم إلى القول أيضا إن اللقب الآسيوي سيأتي بعد اللقب الخليجي، وطالب الشارع الرياضي الإماراتي اللاعبين أيضا بإحراز لقب كأس آسيا.
وبعد نحو ستة أشهر، دق الاستحقاق الآسيوي جرس الانطلاق وباتت الكلمة للمنتخبات في الملعب الآن ليؤكد كل منها استعداده وقدرته على الوصول إلى أدوار متقدمة فيها وإحراز اللقب، ومنهم المنتخب الإماراتي الذي أقام معسكرين إعداديين وأعرب المسؤولون عنه أن اللاعبين باتوا في قمة استعدادهم الفني ولياقتهم البدنية للبطولة.
ويتعامل الاتحاد الإماراتي وميتسو بحذر مع الترشيحات في هذه المسابقة، فرفض الأول الذهاب بعيداً في التوقعات معتبراً أن الهدف الرئيسي التأهل إلى ربع النهائي، واعتبر الثاني أن البطولة تشكل فرصة إعداد جيدة للمنتخب للتصفيات المؤهلة إلى مونديال جنوب أفريقيا عام 2010.
وقدّر للإمارات أن تواجه فيتنام المضيفة في مستهل مشوارها، وللوهلة الأولى يمكن القول إنها محطتها الأسهل في البطولة لأن منتخب فيتنام لا يملك سجلاً يذكر في المحافل القارية، ويشارك بفريق معظمه من لاعبي المنتخب الأولمبي،إلا أن الفترة الماضية كشفت أن الكرة الفيتنامية تطورت بشكل ملحوظ وأن منتخبها يحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة ستشكل ركيزة أساسية في سعيه إلى اقتناص إحدى بطاقتي التأهل إلى ربع النهائي.
فمنتخب فيتنام الأولمبي تأهل بجدارة إلى الدور النهائي من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى أولمبياد بكين 2008، مما جعل مدرب المنتخب الأول، النمساوي الفريد ريدل يستدعى منه 12 لاعباً. كما أن النتائج التي حققها منتخب فيتنام في المباريات الودية الأخيرة عكست انطباعاً مختلفاً عن السابق وخصوصاً بعد فوزه اللافت على منتخب البحرين 5-3.
ولا يحبذ ميتسو بناء التوقعات والحسابات على نتائج المباريات الودية معتبراً أن اللقاءات الرسمية تختلف تماماً عنها، إلا أنه تحدّث مراراً عن "غموض" المنتخب الفيتنامي وعن تطور مستواه في الفترة الماضية، كما تطرق إلى عامل الجمهور الذي سيستفيد منه الفيتناميون جيداً "مذكراً بالمشهد الذي حصل في "خليجي 18" عندما ساند الجمهور الإماراتي منتخبه بحرارة في طريقه للقب".
وإذا كان الجميع في انتظار انطلاق المنافسات لمعرفة مستوى منتخب فيتنام عن كثب، فإن منتخب الإمارات معروف تماماً ويمتلك لاعبين جيدين قادرين على قيادته إلى الفوز وفي مقدمتهم إسماعيل مطر، أفضل لاعب في بطولة الخليج وأحسن لاعب في بطولة العالم للشباب عام 2003، والناشئ محمد الشحي، والحارس ماجد ناصر، والجناح الأيمن فهد مسعود ولاعب الوسط عبد الرحيم جمعة.
من جهته أكد إسماعيل مطر الذي خطف هدفين ثمينين جداً في نصف نهائي ونهائي "خليجي 18" وضعته محط أنظار كشافي الأندية الخليجية والأوروبية، أن "الأبيض" جاهز للبطولة و"لا يشعر بالرهبة أبداً حتى في مواجهة المنتخبات التي تلعب على أرضها".
وقال مطر: "للمرة الأولى في تاريخه، يدخل منتخب الإمارات بطولة آسيا بصفته بطلاً للخليج، وهذا اللقب لا يضعنا تحت الضغط بل يمنحنا مزيداً من القوة والثقة".
وأضاف: "تركيزي ينصب على البطولة الآسيوية حالياً مع ضرورة الظهور فيها بصورة مشرفة"، مشيراً إلى أن "الأداء الجيد لمنتخب فيتنام في المباريات الودية وامتلاكه عاملي الأرض والجمهور لن يؤثر علينا لكن الأهم في مشوار المنتخبات في البطولات هي الظروف التي يمكن أن ترافقها في المباريات".
في المقابل، أكد ريدل أن "اللاعبين الشباب اثبتوا قدرتهم في الفترة الماضية ولا يوجد سبب لعدم استدعائهم إلى المنتخب الأول لأنه يجب منحهم الفرصة للمشاركة في البطولات الكبيرة وسينعكس ذلك إيجاباً على الكرة الفيتنامية بدون شك".
وتابع: "إنها المرة الأولى التي تستضيف فيها فيتنام نهائيات البطولة الآسيوية، إنه شرف طبعاً إلا أنه سيضع اللاعبين تحت الضغط".
وعن فرص منتخبه في التأهل إلى ربع النهائي قال ريدل: "سنحاول تقديم أفضل ما لدينا، لكننا سنواجه ثلاثة منتخبات قوية في المجموعة وهي أفضل منا في كل النواحي وبالتالي فإننا لا نملك الكثير من الفرص للتأهل"، مستدركاً بالقول "يجب أن يقدم المنتخب أداء جيداً لإرضاء جماهيره".
تاريخياً، تشارك الإمارات في النهائيات الآسيوية للمرة السابعة بعد أعوام 80 و84 و88 و92 و96 و2004، ولم يسبق لها أن أحرزت اللقب الآسيوي، لكنها كانت قاب قوسين أو أدنى من ذلك في النسخة الحادية عشرة على أرضها عام 1996 قبل أن تسقط في المباراة النهائية أمام السعودية 2-4 بركلات الترجيح بعد تعادلهما صفر-صفر.
أما منتخب فيتنام، فيعود إلى البطولة الآسيوية بعد غياب 47 عاماً، وقد شارك مرتين فيها فقط في النسختين الأوليين عامي 1954 و1960 تحت اسم فيتنام الجنوبية.





المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي 08-07-2007 12:17 AM

ميتسو يؤكد أن هدفه التأهل لمونديال 2010




http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...12/Metsu_B.jpg


أكد الفرنسي برونو ميتسو مدرب منتخب الإمارات أنه يهدف من المشاركة في نهائيات كأس آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم إلى إعداد "الأبيض" جيداً من أجل التأهل إلى كأس العالم المقبلة عام 2010 في جنوب أفريقيا.
لا يعد ميتسو بشيء في البطولة الآسيوية ويترك الأمور لما سيتحقق في المباريات، والحديث عن المنافسة على اللقب بعيد عن مشاريعه، لكن احتمال التأهل إلى ربع النهائي يبقى وارداً بالنسبة إليه، إنما هدفه الحقيقي هو التحضير جيداً للمونديال.
ويلعب منتخب الإمارات في كأس آسيا ضمن المجموعة الثانية إلى جانب فيتنام المضيفة وقطر واليابان بطلة النسختين الماضيتين عامي 2000 في لبنان و2004 في الصين. ويستهل المنتخب الإماراتي مشواره يوم الأحد ضد فيتنام.
وقال ميتسو: "عملت مع المنتخب الإماراتي وفق أهداف محددة، إحراز كأس الخليج والتأهل إلى نهائيات كأس آسيا وقد تحقق ذلك، والتأهل إلى نهائيات مونديال 2010".
وقاد ميتسو منتخب الإمارات إلى لقب دورة كأس الخليج الثامنة عشرة في كانون الثاني/يناير الماضي وذلك للمرة الأولى في تاريخه.
وتابع المدرب الفرنسي: "إن نهائيات كأس آسيا ستكون مرحلة إعدادية للمونديال سنعمل خلالها على بناء منتخب قادر على مواجهة المنتخبات القوية في التصفيات المقبلة لكأس العالم".
ومضى ميتسو قائلا: "إن الفوز بكأس الخليج أعطى اللاعبين الإماراتيين دفعة معنوية كبيرة نحو تحقيق مزيد من الانجازات، فأنا لست خائفاً لأنهم يملكون المؤهلات لتقديم العروض الجيدة في كأس آسيا".
وعن فرص المنتخب في التأهل إلى ربع النهائي على الأقل قال: "تفكيرنا ينصب الآن على مبارياتنا في الدور الأول وأعتقد بأنها ستكون صعبة، فمنتخب فيتنام يلعب على أرضه وبين جمهوره وقد تطور مستوى الكرة الفيتنامية كثيراً وخير دليل تأهل المنتخب الأولمبي إلى الجولة النهائية من تصفيات أولمبياد بكين 2008، كما أنه قدم عروضاً لافتة في تصفيات آسيا وفاز أخيراً على البحرين 5-3 في مباراة ودية".
واعتبر أن منتخب قطر "يريد استعادة توازنه بعد فقدانه لقبه الخليجي، وبالتالي فإن مواجهته لن تكون سهلة على الإطلاق، أما منتخب اليابان فهو غني عن التعريف وسيسعى إلى الاحتفاظ بلقبه".
وأكد ميتسو أن الأهم بالنسبة له هو أن اللاعبين "فهموا جمله التكتيكية جيداً في المعسكرين الإعداديين للبطولة الآسيوية"، واعتبر أن "المنتخب قام بعمل جيد حتى الآن على الصعيدين البدني والفني لكن التأهل إلى الدور الثاني مرهون بما سيتحقق في المباريات".
ورفض المدرب الفرنسي "اعتبار المباريات الودية مقياساً على مستوى المنتخب"، مشيراً إلى أنها "تهدف إلى تكوين فكرة عما وصل إليه اللاعبون من جهوزية لأن المحك الأساسي يكون في المباريات الرسمية".
ويملك ميتسو سجلاً مهما حتى الآن، فقد أهل منتخب السنغال إلى نهائيات مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان ثم قاده إلى الدور الثاني فيه للمرة الأولى في تاريخه، وقاد كل من العين الإماراتي والغرافة القطري إلى لقب بطل الدوري المحلي، وهو يشرف على تدريب منتخب الإمارات منذ نحو عام وقاده إلى أول انجاز له في تاريخه أيضا بإحراز لقب كأس الخليج.
وقام الاتحاد الإماراتي لكرة القدم عقب الانجاز الخليجي بتجديد عقد ميتسو حتى مونديال جنوب أفريقيا عام 2010.
وسبق لمنتخب الإمارات أن تأهل إلى نهائيات كأس العالم وذلك في إيطاليا عام 1990، كما بلغ نهائي كأس آسيا على أرضه عام 1996 قبل أن يخسر أمام نظيره السعودي 2-4 بركلات الترجيح بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي صفر-صفر.




المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي 08-07-2007 11:57 AM

فيدوكا: أجهل المنتخب العماني





قال ماركو فيدوكا النجم الاسترالي الكبير وقائد المنتخب الاسترالي خلال المؤتمر الصحفي انه لا يملك اية معلومات عن المنتخب العماني ولا عن العناصر التي يضمها ولكنه تابع بعض المباريات المسجلة للمنتخب العماني ورصد تحركات بعض الاسماء التي تضمها قائمة المنتخب.
وقال: إن البطولة مهمة للمنتخب الاسترالي الذي يشارك لاول مرة وان المنافسة ستكون جيدة نظرا لوجود منتخبات قوية حيث اعرب النجم الاسترالي عن سعادته الكبيرة بأن يكون منتخب استراليا من المرشحين للفوز بلقب البطولة مما سيجعل فريق يقدم كل ما عنده من اجل تقديم افضل المستويات .





المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي 08-07-2007 11:59 AM

بنك مسقط يتعهد بمنح المنتخب الوطني لكرة القدم 51 ألف ريال





عقد الشيخ خالد بن مستهيل أحمد المعشني نائب رئيس مجلس الإدارة ببنك مسقط ظهر أمس السبت 7 يوليو بفندق هيلتون بمحافظة ظفار مؤتمرا صحفياً ضمن الحملة التي أطلقها بنك مسقط لمساندة المنتخب العماني المشارك في بطولة كأس أسيا ويعتبر هذا الدعم امتدادا للدعم الذي يقدمه بنك مسقط للمنتخب العماني في البطولات الماضية فقد تعهد بنك مسقط بمنح المنتخب الوطني لكرة القدم 51 ألف ريال عُماني في حالة فوز المنتخب بتصفيات مجموعته في كأس آسيا.

منتخبنا الوطني... نحن معك!
تحت شعار «منتخبنا الوطني... نحن معك!» وفي ظل المساندة القوية للمنتخب الوطني من قبل بنك مسقط صرح لنا الشيخ خالد بن مستهيل أحمد المعشني نائب رئيس مجلس إدارة بنك مسقط قائلا: نحن مع منتخبنا الوطني في جميع استحقاقاته وكما يعلم الجميع بان كرة القدم تحتل مكانة غالية في قلب كل عماني، وبصفتنا البنك الرائد في السلطنة، فإننا نؤمن بأنه من واجبنا أن نشجع وندعم منتخبنا الوطني لكي يتفوق ويتقدم، بإذن الله وتعتبر هذه المكافأة وهي مبادرة متواضعة منا تعبيراً عن تقديرنا للجهود الكبيرة التي يبذلها المنتخب لكي يجعلنا فخورين به.

لنتكاتف من أجل المنتخب
وأردف: يجب على الجميع أن يتكاتف سواء القطاع الخاص أو العام لمساندة المنتخب في مشواره ببطولة آسيا وعلى القطاع الخاص أن تقدم دعمها منذ انطلاقة البطولة وحتى آخرها ويجب علينا أن نعيد النظر في عملية دعمنا للمنتخب وتقديمها عند انتهاء أي بطولة فهذا الدعم لن يكون عونا قويا للاعبي المنتخب خلال مشوارهم في البطولة، فالحوافز المادية يجب أن تمنح قبل انطلاق البطولة وحتى نهائية البطولة حتى يشعر اللاعب بأن الجميع يقف معه في كل الظروف وحتى يستطيع اللاعبون أن يقدموا المستوى الذي ينتظره الجميع وهذا الدعم قد سبق وان قدمناه للمنتخب أثناء خليجي 18 بابوظبي وكانت لها ايجابياتها بالوصول إلى نهائي خليجي 18 وهنا لا ننسى أن نقدم شكرنا للبنك الوطني وخدمات الموانئ على دعمها للمنتخب في خليجي 18 وكذلك في خليجي 17 بالدوحة وكان لهم الفضل الكبير والدعم المتميز بجانب ما تقدمه إدارة بنك مسقط من دعم للمنتخب الوطني ونأمل أن يستمر العطاء من اللاعبين في بطولة أسيا وعلى الجميع أن يقف خلف الفريق كل في مجاله وحسب قدراته.
وأضاف: أن المنتخب قادر على الوصول إلى كأس العالم وعلينا أن نعمل برؤية واحدة في هذا الإطار ونسخر كل جهودنا للوصول بالمنتخب إلى تصفيات كأس العالم وهذا ليس بكثير على المنتخب إذا ما وجد الدعم المادي المساند القوي من قبل جميع القطاعات الخاصة والعامة.

توقعات
وقال: أتوقع بان منتخبنا سيجتاز الدور الأول ولديه الإمكانيات ليجتاز تلك المرحلة ولكن في الأطوار المتقدمة ستكون العملية صعبة وسوف نقابل فرقا قوية لديها طموح الفوز بلقب البطولة وإذا صعدنا للمرحلة الثانية كثاني للمجموعة من المحتمل أن نلاقي المنتخب الياباني وهي بكل تأكيد مباراة صعبة ولكن هذا اختبار قوي ومفيد للفريق رغم أن خروجنا دائما ما يكون عن طريق المنتخب الياباني ولكن لكل حادثة حديث والمنتخب أصبح الان في وضعية مختلفة ولديه القدرة على تجاوز كل الصعاب.

كأس العالم وكأس آسيا أفضل
وأضاف: نعلم أهمية تصفيات كأس العالم وكأس آسيا أفضل من كأس الخليج في التصنيف الدولي وكون أن كأس الخليجي ليس معترفا به من قبل الفيفا وهي تعد كأي بطولة تنشيطية لا تدخل في حسابات التصنيف الدولي عكس السابق حيث كان التوجه ينصب على كأس الخليج بحكم التنافس بين أبناء الخليج، ولديّ نظرة بأنه في حالة حصول المنتخب على نتائج ايجابية في كأس آسيا وصعودنا إلى المرحلة الثانية فإن وضع المنتخب سيكون أفضل في تصفيات كأس العالم.

دعم المنتخب
ثم تحدث عبدالله بن سليم الرحبي مدير خدمات العملاء والترويج ببنك مسقط قائلا: يعتبر بنك مسقط من البنوك الرائدة في السلطنة ودائما ما يدعم المنتخب الوطني في جميع مشاركاته الخارجية ومن خلال بطولة آسيا فان بنك مسقط يتعهد بمنح مكافأة قدرها 51 ألف ريال عُماني في حالة فوز المنتخب بالمباريات الثلاثة ضمن المجموعة الأولى في تصفيات كأس آسيا الرابعة عشر كما أن بنك مسقط سيقدم جائزة قدرها 500 ريال عُماني لكل لاعب في المنتخب الوطني عن كل مباراة يفوز بها المنتخب وهذا الدعم يعد استمرارا لدعم البنك للمنتخب، حيث قدم البنك مكافآت نقدية قيمة تقديرا للأداء المتميز الذي حققه المنتخب في كأس خليجي 18 الذي أقيم بدولة الإمارات العربية المتحدة الماضية.
وأردف: سيلعب منتخبنا مباراته الافتتاحية اليوم أمام المنتخب الاسترالي وتعتبر هذه المباراة الأصعب التي سيلعبها المنتخب ضمن كأس آسيا التي ستستمر حتى المباراة النهائية المقررة في 29 يوليو الجاري ونتمنى التوفيق لمنتخبنا في هذه المباراة وهي تعد العبور إلى المرحلة الثانية.





المصدر: موقع كورة

الوفا طبعي 08-07-2007 12:14 PM

عماد الحوسني : سنقدم مستوى كبير امام استراليا



أكد نجم المنتخب العماني عماد الحوسني على إن المنتخب الاسترالي قوي جدا و لكن المنتخب العماني وبكامل نجومه يسعى إلى تقديم مبارة قوية والظهور المتميز حيث قال: إن المنتخب العماني سيقدم اليوم لقاء كبيرا يليق بالكرة العمانية ويرضي طموح الجماهير العمانية ، يذكر ان المستوى الكبير الذي قدمه عماد الحوسني في البطولة الماضية كان احد أسباب بروز عماد الحوسني كأحد نجوم القارة الأسيوية في هذه الفترة



المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي 08-07-2007 12:52 PM

الحبسي: فرصتنا جيدة



قال حارس المنتخب العماني علي الحبسي قال خلال حضوره المؤتمر الصحفي الى جانب كالديرون: إن المنتخب العماني جاء إلى بطولة أمم أسيا ليضع بصمة قوية وتقديم مستوى كبير وأضاف علي الحبسي : إن الجميع يعلم صعوبة المجموعة الأولى حيث سوف تعمل جميع الفرق على مضاعفة الجهد لكي يكون حضورها مشرفا وأكد إن المنتخب العماني يملك فرصة جيده لتأهل . وقال أيضا : إن مواجهة المنتخب الاسترالي ستكون فرصة لإثبات ما وصل إليه ألاعب العماني
وفي سؤال عن الفرق بين كالديرون وماتشلا أجاب : إن لكل مدرب خصوصية وتكتيا مغاير مؤكدا أن المدرب كالديرون لديه ما يضيفه للمنتخب.



المصدر : موقع كورة

نجوم 08-07-2007 02:24 PM

تــــــــايـــــلانــــد × الــعـــــــــراق



سوتي سوكسومكيت
يونس محمود

الوفا طبعي 08-07-2007 08:02 PM

الكنغرالأسترالي يفلت من أمام الخنجرالعماني



http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo.../OMANMIC_B.jpg


في أول ظهور له بنهائيات كأس أمم آسيا، أفلت المنتخب الأسترالي من هزيمة محققة أمام المنتخب العماني بعد أن نجح في تحقيق التعادل (1-1) في الوقت بدل الضائع في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب راجامانغالا بالعاصمة التايلاندية بانكوك، ضمن منافسات المجموعة الأولى التي تضم معهما أيضاً كل من العراق وتايلاند.
تقدمت عمان عن طريق لاعب الوسط بدر الميمني، المحترف في السيلية القطري، في الدقيقة 32، بينما جاء هدف التعادل الأسترالي في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع للشوط الثاني عن طريق البديل تيم كاهيل نجم إيفرتون الإنكليزي.
قدم المنتخب العماني مباراة جيدة وكان بإمكانه أن يخرج بنقاط المباراة الثلاث لو استغل لاعبوه الفرص التي سنحت لهم، خاصة وأن المنتخب الأسترالي الذي رشحه الجميع للقب الآسيوي، ظهر بشكل متواضع وكان من الواضح عدم التفاهم بين لاعبيه ومعاناتهم من درجات الرطوبة والحرارة المرتفعة في العاصمة التايلاندية.
بدأ المنتخب الأسترالي اللقاء بكامل نجومه، فاعتمد المدرب غراهام آرنولد في حراسة المرمى على المخضرم مارك شوارتزر، أمامه في الدفاع كل مارك كينسبورو وجاسون كولينا وبريت إيمرتون ولوكاس نييل. وفي خط الوسط كان الاعتماد على لاعبي الارتكاز لوك ويلكشاير وفينس غريلا بالإضافة إلى لاعبي الوسط الهجومي، هاري كيويل نجم ليفربول الإنكليزي ومايل ستيريوفسكي ومارك بريشيانو لاعب باليرمو الإيطالي، بينما كان هناك مهاجم واحد صريح هو العملاق مارك فيدوكا.
ولم يكن هناك غياب يذكر أيضاً في صفوف المنتخب العماني، فشارك الأرجنتيني غابرييل كالديرون مدرب عمان بتشكيلة ضمت كل من علي الحبسي في حراسة المرمى، ومحمد ربيع وسعيد الشون وجمعة الوهيبي وحسن مظفر في الدفاع، بينما كان الاعتماد في خط الوسط على أحمد مبارك وأحمد حديد وبدر الميمني، بالإضافة إلى يوسف شعبان في الجهة اليمنى وإسماعيل العجمي في الجهة اليسرى، وفي الهجوم اللاعب الخطير عماد الحوسني.
كانت الأفضلية والسيطرة في معظم فترات اللقاء من نصيب المنتخب العماني، ويعود الفضل في ذلك بشكل كبير لثلاثي خط الوسط أحمد حديد وأحمد مبارك وبدر الميمني الذين قدموا مباراة رائعة وأرهقوا مدافعي المنتخب الأسترالي وحارس مرماهم طوال اللقاء تارة بالتمريرات البينية الدقيقة وتارة أخرى بالتسديد من خارج المنطقة.
كما شكل إسماعيل العجمي خطورة كبيرة في الجهة اليسرى، وكان أول تهديد حقيقي على المرمى الأسترالي عن طريقه في الدقيقة التاسعة عندما قابل كرة عرضية من أحمد حديد برأسية قوية علت العارضة. وأرسل حديد عرضية أخرى في الدقيقة 15 من الجهة اليسرى شكلت بعض الخطورة ولكن يوسف شعبان فشل في اللحاق بها.
وكاد كيويل أن يفتتح التسجيل للاستراليين في الدقيقة 23 عندما قابل كرة عرضية من الناحية اليسرى وفشل في التسديد بطريقة سليمة رغم أنه كان على بعد أمتار قليلة من المرمى.
واستعادت عمان السيطرة بعد هذه الهجمة وسدد أحمد حديد كرة قوية من خارج المنطقة في الدقيقة 24 مرت فوق العارضة.
ثم أتت الدقيقة 32 لتشهد التقدم العماني عندما استقبل الحوسني الكرة داخل المنطقة الجزاء ومرر الكرة إلى الميمني الخالي من الرقابة، ليسددها الأخير بقوة على يسار الحارس شوارتزر داخل المرمى الأسترالي.
وحاول المنتخب الأسترالي استعادة زمام الأمور ولكن حماس لاعبي عمان طغي على قدرات نجومه الذين بدوا كأشباح مقارنة مع أدائهم مع أنديتهم في أوروبا خاصة كيويل وفيدوكا وبريشيانو، لينتهي الشوط الأول بتقدم عمان بهدف نظيف.
ومع بداية الشوط الثاني أشرك المدرب الأسترالي المهاجم جون آلويسي بدلاً من لاعب الوسط ستيريوفسكي، ولكن ذلك لم يغير من شيء، فقد استمر المنتخب العماني في الضغط وكاد أحمد مبارك أن يضيف هدفاً ثانياً في الدقيقة 50 عندما انطلق بمهارة في منتصف الملعب وأرسل تسديدة صاروخية أبعدها الحارس شوارتزر بصعوبة.
وأجرى كالديرون تغييراً في الدقيقة 60 بنزول فوزي بشير بدلاً من بدر الميمني، قابله مدرب أستراليا بتغيير هجومي آخر بإشراكه تيم كاهيل بدلاً من غريلا لاعب الوسط.
وبالفعل بدأت أستراليا في دخول أجواء اللقاء ونجحت في التقدم نحو المرمى العماني في أكثر من كرة، ولكن رغم ذلك كانت الهجمات الأخطر للمنتخب العماني الذي أضاع هدفين أكيدين كان من الممكن أن يقضي بهما على آمال أستراليا في العودة، الأول في الدقيقة 70 عندما قابل الحوسني الخالي من الرقابة كرة عرضية من الناحية اليسرى براسية قوية أبعدها الحارس شوارتزر ببراعة وردها للحوسني مرة أخرى لكنه أرسلها برأسه بجوار القائم.
أما الفرصة الثانية فكانت في الدقيقة 78 عندما أنفرد فوزي بشير تماماً بالحارس الأسترالي لكنه سددها في يد الحارس.
واستمات المنتخب الأسترالي في العشر دقائق الأخيرة من أجل التعادل، فحاصر العمانيين داخل منطقة جزائهم واستمر لاعبوه في إرسال التسديدات ناحية المرمى من كل جانب حتى جاءت الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع لتشهد هدف التعادل الغالي، عندما سدد بريشيانو كرة قوية ارتدت من الحارس العماني إلى البديل كاهيل الذي أودعها بسهولة في الشباك، لينقذ فريقه من هزيمة كانت ستصعب من مهمته في التأهل للدور الثاني من البطولة.


المصدر: الجزيرة الرياضية - تايلاند


ملاحظة :أجرينا بعض التغييرات على العنوان

الوفا طبعي 08-07-2007 08:06 PM

منتخب فيتنام يفجر أولى مفاجآت (آسيا 2007) ويهزم الأبيض الإماراتي بطل الخليج




فجر المنتخب الفيتنامي أولى مفاجآت كأس الأمم الآسيوية 2007 حين استطاع الفوز على المنتخب الإماراتي - الحائز على كأس الخليج الأخيرة والتي أقيمت على أرضه - بهدفين مقابل لاشيء في افتتاح مباريات المجموعة الثانية التي تستضيف مبارياتها فيتنام .

فبعد شوط أول انتهى سلبيا بين المنتخبين وغاب فيه المستوى الفني , تمكن صاحب الأرض من افتتاح التسجيل عن طريق فان تان بين في منتصف الشوط الثاني وتحديدا عند الدقيقة الرابعة والستين قبل أن يضيف زميله لي كونج فينه الهدف الثاني لفيتنام في الدقيقة الثالثة والسبعين وسط ذهول إماراتي من الثقة الفيتنامية والسيطرة المطلقة على مجريات اللقاء والغياب التام للمستوى الإماراتي المعروف .

هذا وبهذه النتيجة تصدر المنتخب الفيتنامي مؤقتا ترتيب مجموعته بثلاث نقاط فيما بقي رصيد المنتخب الإماراتي خاليا من النقاط .

كما ستستكمل مباريات هذه المجموعة بلقاء يجمع غدا عند الساعة 13:20 بتوقيت مكة المكرمة منتخبا قطر واليابان , فيما سيكون لقاء المنتخب الإماراتي القادم في الجولة الثانية ضد اليابان يوم الجمعة الثالث عشر من شهر يوليو الجاري , في حين سيلعب المنتخب الفيتامي ضد نظيره القطري يوم الخميس الثاني عشر من الشهر ذاته .




المصدر : موقع كورة

نجوم 08-07-2007 08:08 PM

ههههههههههههه..
لكنه حلووو ..
صحيح انه افلت ..
واقول انه افلت بأعجوبه ..
ولا كان الخنجر بيطعنه ..
نحنه مسكناهم من الرقبه ..!


فيتنام تفاجئ الإمارات

http://www.aljazeerasport.com/NR/rdo...94/AHMED_B.jpg

حقق المنتخب الفيتنامي مفاجأة كبيرة بفوزه على نظيره الإماراتي بطل كأس الخليج بهدفين دون مقابل في المباراة التي أقيمت بينهما على ملعب مايه دينه بالعاصمة الفيتنامية هانوي، في أولى مباريات المجموعة الثانية التي تضم معهما كل من اليابان وقطر.

انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بعد أن أضاع المنتخب الإماراتي العديد من الفرص التي سنحت له، وفي الشوط الثاني نجح المنتخب الفيتنامي الذي يشارك في هذه البطولة بفريق معظمه من اللاعبين الشباب، في تسجيل هدفين أولهم في الدقيقة 63 عن طريق المدافع هيون كوانغ تانهن والثاني في الدقيقة 73 عن طريق نجم هجومه لي كونغ فينه.

وبهذه النتيجة تعقد الموقف بالنسبة للإمارات التي تتبقى لها مباراتين الأولى أمام اليابان حاملة اللقب يوم 13/7/2007 والثانية أمام قطر يوم 16/7/2007، بينا أثبت المنتخب الفيتنامي أنه لن يكون الحلقة الأضعف في المجموعة وقطع خطوة كبيرة نحو التأهل إلى الدور الثاني.




المصدر: الجزيرة الرياضية

نجوم 08-07-2007 08:10 PM

عُمــــــــــان × أستراليـــــــا

بدر الميمني
تيم كاهل


مراسلتكم نجوم ..
:4:

نجوم 08-07-2007 08:15 PM

فـــــيـــــتــــنــــام× الإمـــــــارات


فان تان بين
فـيــن


مراسلتكم نجوم ..

الوفا طبعي 08-07-2007 10:49 PM

قطر في مواجهة العملاق الياباني




http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...mixjapan_B.jpg


يبدأ منتخب اليابان مشواره نحو لقب ثالث على التوالي ورابع في تاريخه بمواجهة قطر الباحثة عن انطلاقة قوية الاثنين في هانوي ضمن منافسات المجموعة الثانية من الدور الأول لكأس آسيا الرابعة عشرة في كرة القدم التي افتتحت السبت في بانكوك وتختتم في التاسع والعشرين من الشهر الجاري في جاكرتا.

اليابان يتطلع إلى لقبه الرابع


احتكر المنتخب الياباني اللقب في النسختين الماضيتين، ففاز في نهائي الدورة الثانية عشرة في بيروت على السعودية 1-صفر في مباراة أهدر فيها المهاجم السعودي حمزة إدريس ركلة جزاء، ثم تغلب في نهائي الدورة الثالثة عشرة في بكين على أصحاب الأرض 3-1.
ويتضمن رصيد منتخب اليابان لقباً ثالثاً أيضاً تحقق في النسخة العاشرة على أرضه عندما تغلب على نظيره السعودي بهدف للاشيء في المباراة النهائية.
وتتساوى اليابان مع السعودية وإيران برصيد ثلاثة ألقاب لكل منها، لكن إيران وحدها التي نجحت حتى الآن في الفوز بالبطولة ثلاث مرات متتالية أعوام 1968 و1972 و1976، فيما كانت ألقاب السعودية أعوام 1984 و1988 و1996.
تاريخياً، تميل الكفة بشكل واضح لليابان لأن أفضل نتيجة لقطر في النهائيات الآسيوية التي تشارك فيها للمرة السابعة في تاريخها كانت وصولها إلى الدور ربع النهائي في لبنان.
يذكر أن قطر هي مرشحة وحيدة لاستضافة نهائيات كأس آسيا عام 2011 بعد انسحاب إيران والهند من دائرة المنافسة، وسيعلن الاتحاد الآسيوي رسمياً اسم الدولة المضيفة أواخر الشهر الحالي.
وتعتبر اليابان مرشحة بارزة للقب الآسيوي منذ أكثر من 15 عاماً بعد التطور الملحوظ الذي طرأ على كرة القدم فيها، لكنها هذه المرة ستلقى مزاحمة قوية من المنتخب الأسترالي الوافد الجديد إلى القارة، فضلاً عن المنافسة التقليدية مع منتخبات السعودية وإيران وكوريا الجنوبية والصين.
ولكن وباعتراف مدربي معظم المنتخبات وخصوصاً التي تلعب في المجموعة الثانية، فإن منتخب اليابان مرشح لحجز إحدى بطاقتي التأهل إلى ربع النهائي، على أن تكون الثانية محصورة بين فيتنام والإمارات وقطر.

قطر تسعى لمحو نكسة الصين


وارتفاع أسهم اليابان في الترشيحات يجعل المنتخبات الثلاثة الأخرى تتبع أسلوباً مختلفاً لدى مواجهتها، ويمكن القول إن الخروج بنقطة تعادل مع اليابان يعتبر خطوة جبارة لأي منها نحو التأهل، وهذا ما يأمل منتخب قطر في تحقيقه خصوصاً أنه يبحث عن انطلاقة قوية في هذه البطولة يعوض فيها "النكسة" التي تعرض لها في الصين.
فقبل ثلاثة أعوام، توجه منتخب قطر إلى بكين بقيادة المدرب الفرنسي فيليب تروسييه وكان هدفه واضحاً بالذهاب بعيداً في البطولة نحو أدوار متقدمة، لكنه تعرض إلى صدمة في مباراته الأولى بخسارته أمام اندونيسيا 1-2، فدفع تروسييه الثمن وأقيل من منصبه فأسندت المهمة إلى القطري سعيد المسند الذي نجح في إعادة التوازن إلى المنتخب فتعادل مع البحرين 1-1 قبل أن يخسر بصعوبة أمام أصحاب الأرض صفر-1.
واختلف "العنابي" كثيراً بعد هذا التاريخ، فهو يعيش استقراراً فنياً من حينها بقيادة المدرب البوسني جمال الدين موسوفيتش الذي حققت الكرة القطرية تحت إشرافه لقبين، الأول في كأس الخليج السابعة عشرة أواخر 2004، والثاني في دورة الألعاب الآسيوية في نهاية 2006.
موسوفيتش كان واقعياً بقوله: "إن مباراتي فيتنام والإمارات ستكونان أهم بالنسبة إلينا من لقاء اليابان في السعي للتأهل إلى ربع النهائي".
عمل موسوفيتش لفترات طويلة على إيجاد التفاهم والانسجام بين صفوف منتخبه الذي ضخه بدماء جديدة، وأبرز عناصره الحارس محمد صقر والمدافعون عبدالله كوني وسعد سطام وإبراهيم الغانم ومشعل مبارك ولاعبو الوسط محمد غلام ووسام رزق ويونس علي والمهاجمون سيد بشير وحسين ياسر وسيباستيان سوريا.
هذا فضلاً عن عناصر المنتخب الأولمبي وأبرزهم وليد جاسم ومسعد الحمد وإبراهيم ماجد وطلال البلوشي.
كما اختلف وجه المنتخب الياباني أيضاً بعد اللقب الأخير، فتعاقد الاتحاد المحلي مع البوسني ايفيكا اوسيم خلفا للبرازيلي زيكو، وأجرى الأول تعديلات شبه جذرية على التشكيلة معتمداً على عناصر جديدة وأخرى كان استبعدها سلفه.

مواجهة خاصة بين المدربين


وتتخذ المواجهة بين المنتخبين طابعاً خاصاً بين المدربين اللذين عملا معاً في الجهاز الفني لمنتخب يوغوسلافيا سابقاً.
وللمصادفة أيضاً، فإنهما لعبا معا في فريق فالنسيان الفرنسي، وضم الفريق حينها أيضاً الفرنسي برونو ميتسو مدرب الإمارات حالياً وأحد المنافسين البارزين على إحدى بطاقتي المجموعة.
أبرز التغييرات في المنتخب الياباني، اعتزال أفضل لاعب في آسيا مرتين هيديتوشي ناكاتا، وضم ماركوس توليو تاناكا وكيتا سوزوكي ويوكي ابي من فريق اوراوا رد دايموندز.
وتعرض منتخب اليابان إلى بعض الإصابات قبيل انطلاق البطولة كانت أبرزها لباندو ريوغو مهاجم غامبا اوساكا حيث تم استدعاء اينوها ماساهيكو نجم كلوب طوكيو بدلاً منه.
لكن أوسيم يعتمد بدرجة كبيرة على كتيبة اللاعبين المحترفين في الخارج أبرزهم شونسوكي ناكامورا الذي خاض موسماً ناجحاً مع سلتيك الاسكتلندي، وناوهيرو تاكاهارا نجم اينتراخت فرانكفورت الألماني، فضلاً عن زميله في الفريق جونيتشي ايناموتو وكوجي ناكاتا لاعب بال السويسري اللذين ابتعدا عن المنتخب منذ كأس العالم الأخيرة.




المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي 09-07-2007 07:52 PM

تعادل ثمين لقطر مع اليابان


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...an_Qatar_B.jpg


اقتنص المنتخب القطري نقطة ثمينة من نظيره الياباني حامل اللقب بتعادله معه بهدف لمثله، في المباراة التي جمعت بين الفريقين يوم الاثنين على ملعب ماي دينه بالعاصمة الفيتنامية هانوي، ضمن منافسات المجموعة الثانية من كأس أمم آسيا لكرة القدم.
سيطر المنتخب الياباني على معظم فترات اللقاء، وبعد أن انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي، استطاع اليابانيون التقدم بعد مرور ربع ساعة من الشوط الثاني عن طريق المهاجم ناوهيرو تاكاهارا. لكن مهاجم المنتخب القطري سباستيان سوريا أنقذ الموقف قبل نهاية اللقاء بثلاث دقائق عندما أحرز هدف التعادل بتسديدة قوية من ضربة حرة مباشرة على أطراف منطقة الجزاء اليابانية.
كما شهد اللقاء طرد اللاعب القطري حسين ياسر في الوقت بدل الضائع من المباراة بسبب خطأ على اللاعب كونو، وطُرد أيضاً مدرب المنتخب القطري، البوسني جمال الدين موسوفيتش بسبب اعتراضه على قرار الحكم الأسترالي ماثيو بريز.
وكانت منافسات المجموعة قد انطلقت يوم الأحد بمباراة بين منتخب الدولة المنظمة، فيتنام، وبطل كأس الخليج المنتخب الإماراتي، وفاز الأول بهدفين دون مقابل.
واستمرت بذلك العقدة القطرية للمنتخبات اليابانية، حيث لم يسبق للمنتخب الياباني الأول الذي حقق كأس آسيا في ثلاث مناسبات (1992 و2000 و2004) أن حقق الفوز من قبل على نظيره القطري في أي مسابقة رسمية. وقد التقى المنتخبان مرتين من قبل في نهائيات كأس أمم آسيا ففازت قطر عام 1988 بنتيجة (3-صفر) في البطولة التي استضافتها على أرضها، بينما تعادلا في المباراة الثانية عام 2000 في لبنان بنتيجة (1-1).
بدأ المنتخب القطري اللقاء بتشكيلة ضمت محمد صقر في حراسة المرمى، وعبد الله كوني ومصطفى عبدي كقلبي دفاع بالإضافة لمشعل مبارك كمدافع أيسر ومسعد الحمد كمدافع أيمن. بينما ضم خط الوسط كل من طلال البلوشي وسعد الشمري ووسام رزق الذي كانت هناك شكوك حول قدرته على المشاركة في اللقاء بسبب إصابة، بالإضافة إلى حسين ياسر ووليد جاسم لمساندة رأس الحربة الوحيد سباستيان سوريا.
في المقابل، اعتمد البوسني إيفيكا أوسيم، مدرب المنتخب الياباني، في حراسة المرمى على المخضرم يوشيكاتسو كواغوتشي الذي كان يخوض المباراة الحادية عشرة في مسيرته بنهائيات كأس آسيا. ولعب يوكي آبي كقلب دفاع بجوار الخبير يوجي ناكازاوا ليعوض غياب توليو تاناكا الذي أصيب خلال المعسكر التدريبي الأخير. بينما لعب آكيرا كاجي كمدافع أيمن وياسويكوي كونو كمدافع أيسر.
وفي خط الوسط اعتمد أوسيم على كينجو ناكامورا وكيتا سوزوكي كلاعبي ارتكاز، أمامهم ثلاثة لاعبين خط وسط هجومي هم نجم سلتيك الاسكتلندي شونسوكي ناكامورا وياسوهيتو إندو وساتورو ياماغيشي، مع رأس حربة وحيد هو ناوهيرو تاكاهارا.
لم يكن الشوط الأول على مستوى التوقعات وسيطر لاعبو المنتخب الياباني بشكل شبه تمام على مجرياته ولكن على الرغم من ذلك كانت الهجمة الأخطر في الشوط من نصيب القطريين عندما تحصل النجم الشاب وليد جاسم على ضربة حرة مباشرة قريبة من منطقة جزاء اليابانيين، وسددها بنفسه بطريقة رائعة ولكن الحارس كاواغوتشي أبعدها بصعوبة.
واستمرت السيطرة اليابانية ولكن دون تهديد حقيقي على المرمى القطري، وكان لتألق قلبي دفاع المنتخب القطري عبدي وكوني فضل كبير في منع اليابانيين من التسجيل. وعاب الفريق القطري فقدانه للكرة سريعاً كلما وصل إلى منتصف ملعب المنتخب الياباني.
وحاول اليابانيون استخدام سلاح التسديد بعيد المدى ولكنهم فشلوا في تهديد المرمى القطري بشكل حقيقي، عدا في فرصة واحدة في الدقيقة 38 عندما سدد ياماغيشي كرة قوية من على أطراف المنطقة وسيطر عليها الحارس صقر بسهولة.
ولم يختلف الأداء مع بداية الشوط الثاني، واستمرت اليابان في الضغط ، وأضاعت فرصة ثمينة للتقدم في الدقيقة 57 عندما أرسل كونو الكرة إلى داخل منطقة الجزاء القطرية ومهدها تاكاهارا برأسه إلى ياماغيشي على بعد أمتار قليلة من المرمى، ولكن الأخير سددها فوق العارضة برعونة.

وأثمر الأداء جماعي الياباني عن هدف التقدم في الدقيقة 60 عندما وصلت الكرة إلى كونو الخالي من الرقابة في الناحية اليسرى من منطقة الجزاء القطرية، فلعبها الأخير عرضية وقابلها تاكاهارا بتسديدة متقنة لم يستطع الحارس صقر منعها من دخول شباكه.
وهذا هو الهدف السادس لتاكاهارا في تاريخ مشاركاته بنهائيات كأس أمم آسيا، حيث كان قد سجل من قبل خمسة أهداف في نهائيات عام 2000 في لبنان.
وانتفض المنتخب القطري بعد هذا الهدف من أجل إحراز هذا التعادل، وبدأ لاعبوه بالتقدم نحو منتصف ملعب اليابان للمرة الأولى من بداية اللقاء، ولكنهم مرة أخرى افتقدوا للأداء الجماعي، وزادت اليابان من سيطرتها على اللقاء واستمرت في الضغط.
وحصل المنتخب القطري على ضربة حرة مباشرة في الدقيقة 81 بالقرب من منطقة الجزاء اليابانية، سددها سباستيان سوريا بقوة ولكنها علت العارضة.
وقبل نهاية المباراة بثلاث دقائق أخذ سوريا الأمور على عاتقه وراوغ لاعبي اليابان على أطراف منطقة جزائهم ليعرقله آبي ويتحصل على بطاقة صفراء. وسدد سوريا الكرة بنفسه مرسلاً قذيفة اخترقت الحائط الدفاعي واستقرت في الشباك اليابانية معلنة التعادل القطري.
وكاد البديل هانيو أن يفسد فرحة القطريين بالهدف عندما انفرد بالحراس صقر في الوقت بدل الضائع من المباراة ولكنه سدد الكرة إلى خارج الملعب.
وخسرت قطر جهود اللاعب حسين ياسر في مباراتها القادمة بعد أن تعرض للطرد قبل نهاية اللقاء بثواني قليلة عندما انقض بحماس زائد على قدم اللاعب كونو، ولكن الخسارة الأكبر لقطر ستكون في المدرب موسوفيتش الذي تعرض أيضاً للطرد لاعتراضه على قرار الحكم.
وبشكل عام، يعتبر تعادل قطر مكسباً كبيراً لها، فهو أقل الخسائر أمام حامل اللقب، ولكن مباراتها القادمة لن تخلو أيضاً من الصعوبة حيث ستجمعها يوم الخميس مع فيتنام صاحبة الأرض التي قدمت مستوى جيد أمام الإمارات. وفي إطار نفس الجولة ستلتقي اليابان يوم الجمعة مع الإمارات.



المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي 09-07-2007 07:53 PM

البحرين تسعى لتخطي عقبة أصحاب الأرض


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdo...bahrain1_B.jpg


يسعى المنتخب البحريني الحاصل على المركز الرابع في كأس الأمم الآسيوية الماضية في الصين إلى تخطي عقبة إندونيسيا الدولة المضيفة عندما يتقابل المنتخبان على إستاد "جيلورا بونغ كارنو" الشهير في جاكرتا في افتتاح منافسات المجموعة الرابعة من النسخة الرابعة عشرة.
وأوقعت القرعة المنتخبين البحريني والاندونيسي في مجموعة واحدة أيضاً في النهائيات السابقة في الصين عام 2004، وحينها كان لقاؤهما في الجولة الثالثة من منافسات الدور الأول لتحديد من منهما سيرافق الصين إلى ربع النهائي، لكن تفوق لاعبي البحرين كان واضحاً فحسموا النتيجة 3-1.
والأمر مختلف كثيراً هذه المرة، فاللقاء هو الأول لكل منهما في البطولة الحالية، وسيقام أمام الآلاف من مشجعي المنتخب الاندونيسي، ويأتي بعد نتائج غير مشجعة للمنتخب البحريني في المباريات الودية الإعدادية للنهائيات، وأبرزها خسارته أمام نظيره الفيتنامي 3-5.
كما أن منتخب البحرين كان يسير في خط تصاعدي لافت عام 2004 بعد تحقيقه العديد من النتائج الإيجابية إقليمياً وعربياً وحتى آسيويا، بينما هدأ إيقاعه في الآونة الأخيرة.
ولم تطرأ تعديلات كثيرة على التشكيلة البحرينية التي برزت في الأعوام الماضية وأبرز عناصرها محمد سالمين وطلال يوسف وعلاء حبيل ومحمد حبيل وحسين بابا وحسين علي وغيرهم، لكن التغيير الجوهري كان في الجهاز الفني بعد تعاقد الاتحاد البحريني مع المدرب التشيكي المعروف ميلان ماتشالا بعد استغناء الاتحاد العماني عنه إثر خسارة منتخب عمان في نهائي كأس الخليج الثامنة عشرة مطلع العام الحالي.
البحرين الأفضل فنياً

ويمتلك المنتخب البحريني عناصر التفوق الفنية على مضيفه في لقاء الثلاثاء، لكن تجربتي تايلاند وفيتنام الوديتين أثبتت حتى الآن أنه يصعب الفوز على أصحاب الأرض خصوصاً في مباراتهم الافتتاحية، فالعراق تعادل مع تايلاند في بانكوك 1-1، والإمارات سقطت في الاختبار الفيتامي في هانوي صفر-2، وهو ما يجب أن يحذر منه ماتشالا أمام اندونيسيا.
ويأمل طلال يوسف ورفاقه في تكرار انجاز عام 2004 عندما لفتوا الأنظار وبلغوا الدور نصف النهائي قبل أن ينهوا مشاركتهم في المركز الرابع، فبعد تأهلهم إلى ربع النهائي، تغلبوا على أوزبكستان 4-3 بركلات الترجيح (الوقتان الأصلي والإضافي 2-2)، ثم كانت المباراة المشهودة في دور الأربعة مع اليابان حاملة اللقب، فتقدمت البحرين 3-2 حتى الدقيقة الأخيرة قبل أن يدرك يوجي ناكازاوا التعادل ثم يبدد كيجي تامادا آمال البحرينيين بهدف قاتل في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع.
وحلت البحرين رابعة بخسارتها أمام إيران 2-4.
الاستعدادات غير كافية

استعدادات البحرين لكأس آسيا 2007 لم تكن بمستوى طموحات المدرب ماتشالا واللاعبين أنفسهم، فتأثر المنتخب كثيراً بغياب لاعبيه المحترفين في قطر والكويت، قبل أن تكتمل الصفوف في معسكر ماليزيا.
وسيفتقد المنتخب البحريني جهود نجمه محمد سالمين بسبب الإصابة في كاحله، وتضاربت الأنباء حول إمكانية مشاركته في البطولة من عدمها لكنه أكد أنه قد يكون جاهزاً للمباراة الثانية أو الثالثة.
كما يغيب محمد حسين وحسين مكي لحصول كل منهما على إنذارين.
أجواء المنتخب البحريني واقعية، فيؤكد علاء حبيل، هداف النسخة الماضية برصيد خمسة أهداف بالتساوي مع الإيراني علي كريمي "علينا أن نثبت أن فوزنا بالمركز الرابع في البطولة الماضية لم يكن صدفة، فنحن هذه المرة أكثر خبرة"، مضيفاً "لا أجد ما يحول دون فوزنا على اندونيسيا ".
نجم المنتخب محمد سيد عدنان أكد بدوره أن اللاعبين "مصممون على اللعب بروح قتالية"، آملين "في تكرار انجاز البطولة الماضية".
أما نائب رئيس الاتحاد البحريني علي بن خليفة آل خليفة فقد قال بدوره "الفوز في مباراة الغد سيعطي دافعاً كبيراً لمنتخب البحرين في مباراتيه المقبلتين"، مشيراً إلى أن المجموعة ليست سهلة ويطلق عليها تسمية مجموعة الموت، ولكن المنتخب الذي يتميز بالهدوء سيكون اقرب إلى الفوز وتصدر الترتيب".
يدرب المنتخب الاندونيسي البلغاري ايفان كوليفتن وقد شاركت إندونسيا في ثلاث بطولات سابقة لكأس آسيا في الإمارات 1996 ولبنان 2000 والصين 2004 لكنه فشل في تخطي الدور الأول.
ويتذكر الاندونيسيون جيداً مباراتهم الأولى في الصين عندما تغلبوا على قطر 2-1، لكنهم لقوا بعد ذلك خسارتين ثقيلتين أمام أصحاب الأرض صفر-5 والبحرين 1-3.



المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي 09-07-2007 07:55 PM

الصين تأمل في انطلاقة قوية


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdo...6/china2_B.jpg


على الرغم من أن المنتخب الصيني واجه صعوبات كبيرة في التصفيات المؤهلة إلى بطولة كأس الأمم الآسيوية وحقق نتائج متواضعة في مبارياته التجريبية، فإنه يبقى مشرحاً للفوز في أول مبارياته أمام ماليزيا في المجموعة الثالثة التي تضم أيضاً إيران وأوزبكستان.
ويعتبر المنتخب الماليزي الأدنى في الترتيب العالمي بين المنتخبات ال16 المشاركة في البطولة القارية ولم يحقق أي نتائج لافتة في السنوات الأخيرة على الرغم من أنه يعتبر من مؤسسي الاتحاد الآسيوي في الخمسينات.
في المقابل يسعى المنتخب الصيني إلى تحقيق اللقب للمرة الأولى في تاريخه علماً بأنه بلغ النهائي مرتين من دون أن يصيب نجاحاً، بيد أن مهمته في البطولة الحالية لن تكون سهلة لأن الأداء الذي قدم في الآونة الأخيرة لا يؤهله الذهاب بعيداً، وقد خسر أمام أستراليا والولايات المتحدة وحتى تايلاند ودياً، كما أن المدرب زهو غوان يتعرض إلى انتقادات شديدة من صحافة بلاه.
ويؤكد كثيرون أنه في حال عدم بلوغ الصين الدور نصف النهائي، فإن إقالة المدرب جاهزة.
لكن قائد المنتخب الصيني زهينغ زهي يؤكد بأن فريقه سيقدم الصورة الحقيقية له في هذه البطولة وقال في هذا الصدد: "أدرك جيداً بأن المنتخب الصيني لم يقدم عروضاً جيدة في مبارايته الودية، لكننا نسير على الطريق الصحيح ونحن جاهزون للذهاب بعيداً في هذه البطولة".
وأضاف "نتوقع بلوغ الدور نصف النهائي على أقل تقدير أو النهائي وسنحاول أن نبذل قصارى جهدنا لنتوج جهودنا باللقب".
وكان الجميع رشح الصين لأن تصبح قوة قارية بعد بلوغها نهائيات مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، لكن ما حدث أن مستوى المنتخب تراجع بشكل هائل على الرغم من بلوغه نهائي كأس آسيا 2004 التي استضافها على أرضه، فلم يتمكن من بلوغ نهائيات مونديال 2006 في ألمانيا، كما تراجع تصنيفه الدولي إلى المركز السادس والسبعين منذ أن استلم المدرب المحلي تدريبه عام 2005.
وبلغ الاستياء من المدرب زهي حداً أن عدداً من أنصار المنتخب هاجموا سيارته في آذار/مارس الماضي، كما هدده المسؤولون في الاتحاد بعد الخسارة أمام تايلاند صفر-1 في أيار/مايو الماضي بأنه سيواجه الإقالة في حال عدم بلوغ الدور نصف النهائي.
ويقول المدرب "أعرف بأن رأسي مطلوبة لكنني لا أعير هذا الأمر أهمية كبيرة طالما أن الضغوطات علي وليس على اللاعبين".



المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي 10-07-2007 01:02 PM

منتخبنا يفوز على نادي اوسوسوبا التايلاندي تحت الأمطار الغزيرة



فاز المنتخب العماني الاول لكرة القدم على نادي اوسوسوبا التايلاندي باربعة اهداف مقابل هدف واحد في المباراة الودية التي اقيمت امس ضمن خطة المدرب كالديرون مدرب المنتخب العماني لرفع معدل اللياقة البدنية للاعبين المنتخب ،حيث احرز اهداف المنتخب العماني حسين الحضري ويونس المشيفري ولكل منهما هدف واحرز هاشم صالح هدفين و احرز فريق اوسوسوبا هدفه الوحيد في الشوط الثاني من المبارة، مثل المنتخب العماني في الشوط الاول كل من سليمان المزروعي وعصام فايل وفهد نصيب وحمد حمدان وسلطان الطوقي وفوزي بشير ويونس المشيفري وحسين الحضري ومحمد الغساني وهاشم صالح وسليمان الشكيري.
واجرى المدرب كالديرون عددا من التغييرات المفتوحة حيث لعب محمد عاشور حيث كان يجري تغييرا واحدا كل عشر دقائق للوقوف على جاهزية اللاعبين الذين لم يشاركوا في مباراة استراليا حيث ارتأى إجراء تجربة ودية إمام احد الأندية التايلاندية لكون التجارب أفضل وسيلة للإبقاء على مستويات ألاعبين.




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي 10-07-2007 01:07 PM

مدرب اليابان ينتقد لاعبيه بقسوة


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...ica_Osim_B.jpg


شن مدرب منتخب اليابان البوسني ايفيكا أوسيم هجوما عنيفًاً على لاعبيه بعد سقوط فريقه حامل اللقب في النسخة الماضية في فخ التعادل مع قطر 1-1 ضمن منافسات المجموعة الثانية في نهائيات كأس آسيا 2007 ووصفهم بأنهم "مجموعة من الهواة".
وكان المنتخب الياباني تقدم على نظيره القطري 1-صفر يوم الاثنين، قبل أن يسجل الأخير هدف التعادل قبل نهاية المباراة بدقيقتين ليخرج بتعادل ثمين.
وجاء الهجوم العنيف لأوسيم في غرف الملابس بعد انتهاء المباراة مباشرة بحسب ما أكده لاعب الوسط شونسوكي ناكامورا نجم سلتيك الاسكتلندي.
وقال ناكامورا: "توجه أوسيم إلى اللاعبين بعنف وقال لهم بالحرف الواحد "لا تتصرفوا كمجموعة من الهواة، كان من الأحرى أن تنهوا الفرص الكثيرة التي سنحت لكم".
وأضاف نقلاً عن ناكامورا "أنا مستعد للموت في كل مباراة ويجب أن يتملككم الشعور ذاته".
وكشف ناكامورا بأن المترجم الخاص لأوسيم لم يتمكن من نقل حرفية كلام أوسيم القاسي إلى اللاعبين وقد اغرورقت عيناه بالدموع.
وكان أوسيم استلم تدريب المنتخب الياباني خلفاً للبرازيلي زيكو بعد انتهاء نهائيات مونديال ألمانيا عام 2006 والخروج من الدور الأول.
واعتبر أوسيم في المؤتمر الصحافي الذي تلا المباراة بأن المنتخب الياباني "لم يتعلم بعد أن يحول اللعب الجميل إلى لعب فعال.
في المقابل اعتبر المهاجم ناوهيرو تاكاهارا الذي سجل هدف منتخب بلاده الوحيد في مرمى قطر بأن فريقه يفتقد إلى التركيز في إنهاء الهجمات، وقال :"صحيح أنني سجلت هدف المنتخب، لكن يتوجب علي أن أسجل أهدافاً حاسمة أخرى".
يذكر أن تاكاهارا رفع رصيده الدولي إلى 20 هدفاً وإلى ستة أهداف في النهائيات الآسيوية بعد خماسية في نهائيات لبنان عام 2000 علماً بأنه غاب عن النسخة الأخيرة في الصين بداعي المرض.
ويخوض المنتخب الياباني مباراته المقبلة ضد الإمارات يوم الجمعة، ضمن الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثانية في الدور الأول.



المصدر: الجزيرة الرياضية - فيتنام

الوفا طبعي 10-07-2007 01:08 PM

غياب دائي لن يؤثر على إيران


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...AliDaii1_B.jpg


أجمع لاعبو منتخب إيران بأنهم لن يتأثروا بغياب المهاجم المخضرم علي دائي أفضل هداف في العالم على الصعيد الدولي عن صفوف المنتخب المشارك في نهائيات كأس آسيا 2007 حالياً.
وقال صخرة الدفاع رحمن لاضائي: "صحيح أن بعض أفراد المنتخب الذي شارك في نهائيات آسيا 2004 مثل علي دائي غير موجودين هنا، لكننا نملك مهاجمين لا يقلون شأناً عن دائي على الإطلاق".
وأضاف "أفراد التشكيلة الحالية مصممون على إحراز اللقب لأننا نملك فريقاً قوياً".
وكان علي دائي سجل 109 أهداف في 148 مباراة وهي أعلى نسبة على الصعيد الدولي قبل أن يعتزل بعد انتهاء مونديال 2006.
ويقود خط الهجوم حالياً فهد هاشميان الملقب ب"الهيليكوبتر" نظراً لارتقائه الجيد في الهواء، ويلعب من خلفه مباشرة علي كريمي أفضل لاعب في آسيا عام 2004.
في المقابل اعتبر قائد المنتخب مهدي مهداوي بأن الفريق الحالي أفضل بكثير من الفريق الذي شارك في نهائيات مونديال ألمانيا وقال في هذا الصدد: "الفارق الوحيد بأن المنتخب الحالي يضم مجموعة من اللاعبين الشباب ونلعب بطريقة أفضل".
وأضاف "نملك فريقاً يضم مزيجاً من الخبرة والشباب ونحن هنا لإحراز اللقب".
وتابع "المباراة الأولى دائما ما تكون صعبة خصوصاً أن المنافس سيكون أوزبكستان لأنه فريق قوي".
وختم "أعتقد أن المنتخب الإيراني هو الأفضل في هذه المجموعة، لكن الصين وأوزبكستان قويتان أيضاً".



المصدر: الجزيرة الرياضية - ماليزيا

الوفا طبعي 10-07-2007 01:10 PM

العراق يعتبر مواجهة استراليا مصيرية


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...4/Iraq06_B.jpg


أكد رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم حسين سعيد أن آمال منتخب بلاده في التأهل إلى الدور الثاني لمنافسات نهائيات كأس آسيا 2007 تتمركز في لقائه المقبل أمام استراليا في الجولة الثانية.
وقال سعيد إن "مصير المنتخب في البطولة أصبح يستند كلياً على مباراته المقبلة ونجاح مهمتنا يعتمد على هذه المواجهة التي تتطلب منا أن نخرج بانتصار هام".
ويخوض المنتخب العراقي ثاني مبارياته ضمن المجموعة الأولى الجمعة المقبل بلقاء المنتخب الأسترالي بعد أن خرج من لقائه الأول في الافتتاح بتعادل ايجابي أمام أصحاب الأرض المنتخب التايلاندي(1-1).
وأضاف سعيد "فوزنا المرتقب على أستراليا يعني أننا سندافع بقوة وضراوة أمام سلطنة عمان في آخر مباريات الدور الأول وطلبنا من جميع اللاعبين إدراك هذه الحقيقة إذا ما أردنا أن نواصل المشوار".
وأصبحت حظوظ جميع منتخبات المجموعة تقف على قدم المساواة بعد التعادل الايجابي أيضاً(1-1) الذي انتهى به لقاء عمان وأستراليا حيث أصبح الجميع يعول على مواجهتي الجولة الثانية مما يرفع من درجة إثارتها كثيراً.
وتابع سعيد "أعتقد أن منتخبنا سيظهر بحقيقة أفضل في مهمته المقبلة بعد أن تكشفت كل الأوراق للمنتخبات الأربعة".



المصدر: الجزيرة الرياضية - تايلاند

الوفا طبعي 10-07-2007 11:34 PM

البحرين تسقط أمام إندونيسيا


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...ndonesia_B.jpg


حقق المنتخب الإندونيسي إنجازاً كبيراً بفوزه على نظيره البحريني بهدفين مقابل هدف واحد في أولى مباريات المنتخبين ضمن منافسات المجموعة الرابعة في كأس أمم آسيا لكرة القدم.
شهدت المباراة التي استضافها ملعب بونغ كارنو في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، مؤازرة جماهيرية كبيرة لأصحاب الأرض الذين تقدموا في الدقيقة 14 عن طريق بودي سودارسونو، وتعادل منتخب البحرين عن طريق سيد محمود جلال في الدقيقة 27، قبل أن يسجل بامبانغ بامونغكاس هدف الفوز للإندونيسيين في الدقيقة 64.
وثأر المنتخب الإندونيسي بهذا الفوز من نظيره البحريني الذي تغلب عليه في النسخة الماضية من البطولة عام 2004 في الصين بنتيجة 3-1، ليتخطى بذلك عقبته الأولى في البطولة ويؤكد أنه لن يكون الحلقة الأضعف في المجموعة.
وتقام يوم الأربعاء المباراة الثانية في نفس المجموعة على نفس الملعب وستجمع بين المنتخب السعودي ونظيره الكوري الجنوبي.
لم يقدم المنتخب البحريني رابع النسخة الماضية العرض المنتظر منه، وطغى حماس لاعبي إندونيسيا على أدائهم فضغطوا على لاعبي البحرين في جميع أرجاء الملعب.
كانت البداية بحرينية بضغط مبكر سعيا لافتتاح التسجيل لكن الهجمات لم تكن مركزة وغلب عليها التسرع في معظم الأحيان، لكن المنتخب البحريني كان الطرف الأفضل والأكثر سعيا إلى التسجيل طوال الشوط الأول رغم انه كان بعيدا عن مستواه المعهود.
وكان الاندونيسيون عاديين جدا واكتفوا بالهجمات المرتدة، وسنحت لهم بعض المحاولات لكن عدم وجود كثافة عددية في المنطقة البحرينية حالت دون انجازها بنجاح، واعتمدوا بدرجة كبيرة على الكرات البينية لمباغتة المدافعين.
وكانت المحاولة الأولى بحرينية وجاءت في الدقيقة الثانية عندما نفذ محمود جلال ضربة حرة مباشرة بيسراه مرت فوق العارضة بقليل، وسدد نفس اللاعب كرة قوية أخرى بعدها بارع دقائق مرت أيضاً فوق العارضة.
ثم جاءت أول الفرص الخطرة في الدقيقة 9 حين مرر جيسي جون الكرة إلى عبد الله عمر الذي سددها في الزاوية اليسرى لكن الحارس ياندري بيتوي تصدى لها.
وفاجأت إندونيسيا الجميع في الدقيقة 14 عندما مرر فيرمان أوتينا كرة طولية رائعة إلى بودي سودارسونو داخل المنطقة، فأفلت الأخير من رقابة المدافعين ومر من الحارس الذي وضعها في الشباك لحظة خروج الحارس عبد الكريم لالتقاطها.
ونجح البحرينيون في تسجيل التعادل في الدقيقة 27 بعد كرة عرضية من الناحية اليمنى أفلتت من الحارس ولعبها عبد الله عمر إلى محمود جلال فوضعها الأخير بسهولة داخل الشباك.
وأجرى مدرب إندونيسيا، البلغاري إيفان كوليف تغيرين اضطراريين في الربع ساعة الأخير من الشوط الأول، فأشرك إيكا رامداني وسيامسول باشري بدلا من ماهيادي بانغابين وقائد المنتخب بوناريو استامان بسبب الإصابة.
وكان الدقائق الخمس الأخيرة من الشوط الأول قمة في الإثارة، حيث كاد المنتخب الإندونيسي أن يضيف هدفاً ثانياً في الدقيقة 42 عندما اخترق ايلي ايبوي المنطقة وسدد كرة قوية أبعدها الحارس عبد الكريم بصعوبة.
ثم أضاع المنتخب البحريني هدفين مؤكدين الأول في الدقيقة 44 عندما وصلت كرة إلى الجهة اليمنى حيث المتابع محمود عبد الرحمن لكن الحارس سيطر عليها، والثانية اثر كرة سهلة سددها علاء حبيل بيسراه من الجهة اليمنى أيضا تمكن الحارس من إبطال مفعولها في الوقت بدل الضائع.
وارتفعت وتيرة الأداء في الشوط الثاني بمحاولات متبادلة مع أفضلية نسبية للمنتخب المضيف الذي حصل على عدد من الفرص، فأرسل محمود عبد الرحمن كرة علت العارضة الاندونيسية بقليل في الدقيقة 52.
ثم قام بامبانغ بامونغكاس بمجهود فردي جيد في الدقيقة 56 وسدد كرة خطرة مرت قريبة من العارضة البحرينية.
ونجح الاندونيسيون في تسجيل هدفا ثانيا في الدقيقة 64 عندما رد الحارس عبد الكريم تسديدة قوية ارتطمت بالقائم و تهيأت أمام بامبانغ بامونغكاس الذي أودعها الشباك بسهولة.
ورغم التغييرات التي أجراها التشيكي ماتشالا، مدرب منتخب البحرين، بدفعه بطلال يوسف مكان محمود عبد الرحمن في الدقيقة 66 والمهاجم حسين علي مكان محمد حبيل، وعبد الله فتاي بدلا من عبد الله الدوسري، كلاهما في الدقيقة 83.
وكادت إندونيسيا أن تسجل هدفاً ثالثاً قبل سبع دقائق من نهاية اللقاء عندما سدد سودارسونو كرة قوية بيسراه مرت قريبة من القائم الأيسر لمرمى البحرين.
ماتشالا: "يجب أن نعوض أمام كوريا"

وصرح مدرب منتخب البحرين بعد المباراة : "لقد حصلنا على عدد من الفرص خصوصا في الشوط الأول لكننا افتقدنا إلى لاعبي الخبرة ولم نستفد منها، بينما استغل منتخب إندونيسيا فرصتين وسجل منهما. في كرة القدم المنتخب الذي يستغل الفرص التي تسنح له يحسم المباراة وهذا ما حصل اليوم".
وأعتبر ماتشالا أن علاء حبيل لاعب يملك خبرة وبإمكانه أن ينهي المباراة في أي لحظة لكنه لم يكن محظوظا في هذه المباراة".
وعن فرص البحرين في البطولة بعد الخسارة، قال: "ما تزال الفرصة متاحة أمام منتخب البحرين للتأهل إلى ربع النهائي لكن يجب أن نعوض أمام كوريا الجنوبية قبل مواجهة السعودية في مباراتنا الأخيرة".
كوليف يشكر لاعبيه

من جهة أخرى، اعتبر البلغاري كوليف مدرب منتخب اندونيسيا أن "إحراز ثلاث نقاط في بداية البطولة أمر جيد سيساعدنا كثيرا على المنافسة على إحدى بطاقتي التأهل إلى الدور المقبل".
وشكر كوليف لاعبي فريقه قائلاً: "أشكر جميع اللاعبين على أدائهم الجيد في المباراة خصوصا أنهم اظهروا رغبة أكيدة في الفوز".




المصدر: الجزيرة الرياضية – إندونيسيا

الوفا طبعي 10-07-2007 11:35 PM

فوز كبير للصين على ماليزيا


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...Malaysia_B.jpg


حققت الصين فوزاً كبيراً على ماليزيا بخمسة أهداف مقابل هدف واحد في المباراة التي جمعتهما على ملعب بوكيت جليل في العاصمة الماليزية كوالا لامبور، وذلك في افتتاح منافسات المجموعة الثالثة من كأس أمم آسيا لكرة القدم.
أنهى المنتخب الصيني الشوط الأول متقدماً بهدفين نظيفين سجلهما كل من هان بينغ في الدقيقة 15 وشاو جياي في الدقيقة 36، ثم أضاف وانغ دونغ الهدف الثالث بعد بداية الشوط الثاني بست دقائق، قبل أن يسجل هان بينغ هدفه الشخصي الثاني وهدف الصين الرابع في الدقيقة 55.
وقلص إندرا بوترا مهي الدين النتيجة بإحرازه هدف لماليزيا في الدقيقة 72، لكن وانغ دونغ أعاد الفارق إلى أربعة أهداف مرة أخرى بتسجيله هدف الصين الخامس في الوقت بدل الضائع من اللقاء.
كان فارق المستوى واضحا بين المنتخبين، وسيطر الصينيون تماما على مجريات اللقاء منذ الدقيقة الأولى وكان بإمكانهم الخروج بنتيجة أكبر ولكنهم أكتفوا بخمسة أهداف وقطعوا خطوة كبيرة نحو ربع النهائي.
جاء الهدف الأول بعد ربع ساعة من انطلاق المباراة عندما انطلق وانغ دونغ من الجهة اليمنى ومرر كرة ارتقى لها هان بينغ ووضعها برأسه بسهولة داخل الشباك من دون أي رقابة.
وأضاف تشاو جياي الهدف الثاني في الدقيقة 36 بعد أن وصلت إليه الكرة من الجهة اليسرى وهو أمام المرمى مباشرة، من دون أي رقابة دفاعية فأودعها بسهولة تامة داخل المرمى الماليزي.
وبعد خمس دقائق من انطلاق الشوط الثاني، كاد جياي أن يضيف هدفاً ثالثاً للصين حين سدد كرة قوية لامست القائم الأيسر للمرمى الماليزي.
وسجل الصينيون هدفهم الثالث بالفعل في الدقيقة 51 عندما سدد وانغ دونغ كرة ضعيفة لكنها ارتطمت بقدم أحد المدافعين وخدعت الحارس قبل أن تستقر في الزاوية اليسرى.
واستمرت الأخطاء الدفاعية للماليزيين، فأضاف ضيوفهم الهدف الرابع في الدقيقة 55 اثر هجمة سريعة من الجهة اليسرى مرر على إثرها جياي كرة إلى بينغ الخالي تماما من الرقابة فوضعها داخل المرمى.
وحاول أصحاب الأرض تسجيل هدف الشرف على الأقل وتحقق لهم ذلك في الدقيقة 74 عبر مهي الدين الذي سدد كرة قوية من نحو 25 مترا في الزاوية اليسرى لمرمى الحارس لي لي.
وبينما كانت المباراة تسير بإيقاع بطيء بعد أن اقتنع المنتخبان بالنتيجة سجل وانغ دونغ هدفه الشخصي الثاني واختتم خماسية بلاده في الدقيقة الأخيرة الهدف الخامس حين ارتقى لكرة عالية وأودعها في الزاوية اليمنى في الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع.



المصدر: الجزيرة الرياضية – ماليزيا

الوفا طبعي 10-07-2007 11:37 PM

السعودية وكوريا الجنوبية في قمة مبكرة


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdo.../KSA_mix_B.jpg


يشهد اليوم الخامس من كأس آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم قمة مبكرة بين منتخبي السعودية وكوريا الجنوبية في إطار منافسات المجموعة الرابعة التي تقام في جاكرتا.
وفي جعبة المنتخبين خمسة ألقاب منذ انطلاق البطولة، اثنان للكوري الجنوبي في النسختين الأوليين عامي 1956 و1960، وثلاثة للسعودي أعوام 1984 و1988 و1996، وكل منهما يسعى في النسخة الحالية إلى تعزيز رصيده.
المباريات التي أقيمت حتى الآن، لم تؤكد الترشيحات التي أطلقت قبل البطولة خصوصاً بعد تعادل أستراليا الصعب مع عمان في الوقت القاتل 1-1، والمستوى المتواضع لليابان بطلة النسختين الماضيتين أمام قطر وخروجها بنقطة واحدة أيضاً إثر انتهاء المباراة بالنتيجة ذاتها.
وتتجه الأنظار إلى مباراة منتخبي السعودية وكوريا الجنوبية باعتبارهما مرشحين للقب، الأول للانفراد بالرقم القياسي ومحو آثار الخروج من الدور الأول في الصين قبل ثلاثة أعوام، والثاني للعودة إلى الألقاب القارية بعد غياب 47 عاماً.
وكان "الأخضر" قاب قوسين أو أدنى من اللقب عامي 1992 في طوكيو و2000 في لبنان لكنه خسر في المرتين أمام اليابان بنتيجة واحدة صفر-1، أما كوريا الجنوبية فخسرت النهائي ثلاث مرات أيضاً، أمام إيران 1-2 في تايلاند عام 1972، وأمام الكويت صفر-3 في الكويت عام 1980، وأمام السعودية بالذات 3-4 بركلات الترجيح (الوقت الأصلي صفر-صفر) في قطر عام 1988.
التقى المنتخبان في نهائيات كأس آسيا مرتين وكان الفوز فيهما للسعودية، الأول في نهائي عام 1988، والثاني في نصف نهائي النسخة الثانية عشرة في لبنان 2-1.
ويتضمن سجل لقاءات المنتخبين ثماني مواجهات حتى الآن، فازت السعودية في ثلاث وكوريا في اثنتين، وتعادلتا في ثلاث.
ووقع المنتخبان في مجموعة واحدة في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى مونديال ألمانيا الصيف الماضي، وفازت السعودية في المباراتين، 2-صفر ذهاباً في الدمام، و1-صفر إياباً في سيول. وشارك المنتخبان لاحقاً في نهائيات كأس العالم لكنهما خرجا من الدور الأول.
يقود المنتخب السعودي في البطولة المدرب البرازيلي هيليو سيزار دوس أنجوس (49 عاماً) الذي خلف مواطنه ماركوس باكيتا بعد دورة كأس الخليج الثامنة عشرة في أبو ظبي مطلع العام الحالي، وقد أجرى تغييرات عدة في التشكيلة التي تختلف كثيراً عن سابقتها خصوصاً بعد اعتزال عدد من النجوم البارزين أمثال المخضرم سامي الجابر وابتعاد الحارس محمد الدعيع، ولاعب الوسط محمد نور.
الأخضر يعاني من الإصابات

وعانى المنتخب السعودي من مشكلة الإصابات خلال فترة الإعداد ما أدى إلى ابتعاد عدد من اللاعبين عن التشكيلة أبرزهم لاعب الوسط المهاجم محمد الشلهوب الذي أصيب في كاحله في المباراة الودية ضد كوريا الشمالية الأسبوع الماضي.
ويواجه أنجوس مشكلة أخرى تتعلق بلاعب الوسط عمر الغامدي الذي لم يتماثل للشفاء تماماً من الإصابة التي تعرض لها في وتر أخيل في فترة الإعداد.
كما تعرض المهاجم الفذ ياسر القحطاني إلى إصابة ثانية أيضاً ومشاركته في المباراة غير مؤكدة أيضاً.
وكان أنجوس واجه عاصفة من الانتقادات من الشارع الرياضي السعودي ومن الصحافة المحلية بعد قراره قبل يوم من انطلاق البطولة باستبعاد أربعة لاعبين منهم المدافع حمد المنتشري، أفضل لاعب في آسيا عام 2005، إذ أكد مراراً أن قرار الاستبعاد جاء لأسباب فنية بحتة لأنه فضل عليه وليد عبد ربه الذي يلعب في نفس المركز.
ولا يخفي انجوز صعوبة المهمة بقوله: "مجموعتنا هي الأصعب في النهائيات، فكوريا الجنوبية مثلاً يجب احترامها نظراً لما قدمته في السنوات الأخيرة، أما اندونيسيا فتلعب على أرضها وبين جمهورها حيث من المتوقع أن يحضر مبارياتها 100 ألف متفرج، في المقابل فإن مواجهة البحرين تعتبر "دربي" خليجياً دائماً ما يكون صعباً".
وأعرب ياسر القحطاني عن تفاؤله بمشاركة "الأخضر" في البطولة قائلاً: "الأجواء في معسكر المنتخب جيدة وتدعو إلى التفاؤل لأن جميع اللاعبين يدركون حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم".
وعن مدى جهوزيته بعد الإصابة، قال: "أنا جاهز للمشاركة واستعدت لياقتي في الفترة الأخيرة لكن قرار مشاركتي في المباراة الأولى يتعلق بالمدرب".
وتحدث القحطاني عن غياب عدد من اللاعبين المؤثرين عن التشكيلة بقوله: "سنفتقد العديد منهم في هذه البطولة لكن الأسماء التي تم اختيارها للمشاركة لا تقل شأنا".
في المقابل، تقع على عاتق المدرب الهولندي بيم فيربيك مسؤولية قيادة المنتخب الكوري الجنوبي إلى لقبه الأول منذ 47 عاماً.
وفيربيك هو ثالث هولندي على التوالي يشرف على المنتخب الكوري الجنوبي بعد غوس هيدينك وديك ادفوكات، والرابع بعد جو بونفرير، وقد أعلن أنه يريد تحقيق اللقب مع فريقه وأن الوقت قد حان لفعل ذلك.
وفشل المنتخب الكوري في تحقيق أي فوز على نظيره السعودي في الأعوام الـ18 الماضية.
وقال قائد المنتخب الكوري الجنوبي الحارس لي وون : "هدفنا واضح في هذه البطولة وهو إحراز اللقب"، مؤكداً "جئنا من أجل العودة بالكأس إلى كوريا الجنوبية بعد غياب 47 عاماً".



المصدر: الجزيرة الرياضية - إندونيسيا

الوفا طبعي 10-07-2007 11:49 PM

الإعلام الآسيوي : نجوم المنتخب العماني مكانهم اللعب في أفضل الدوريات الأوروبية



بعد الأداء الباهر الذي قدمه المنتخب العماني في لقائه الأول بكأس أمم أسيا 2007 أمام

المنتخب الأسترالي و الذي خطف منه الفريق الأسترالي هدف التعادل في الوقت بدل الضائع

من عمر اللقاء حيث إنتهى بنتيجة التعادل الإيجابي بهدف لمثله مع الفريقين إستحق نجوم

المنتخب العماني الإشادة من الصحفيين و الإعلاميين الأستراليين الذين حضروا اللقاء حيث

ذكروا أنهم يستحقون اللعب في أفضل الدوريات و الأندية الأوروبية بعد أن وقفوا ندا عنيدا

و تفوقوا على نجوم كبار يلعبون في فرق أوروبية كبيرة من المنتخب الأسترالي ،

و أوضحوا كذلك إعجابهم باللاعب بدر الميمني صاحب الهدف العماني و عماد الحوسني

هداف الفريق و صانع هدف الميمني و النجم أحمد حديد إضافة إلى اللاعب الذي شارك في

الشوط الثاني فوزي بشير.




المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي 11-07-2007 01:17 PM

كالديرون: "المعنويات العالية لا تضمن الفوز"


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdo...alder2on_B.jpg


اعتبر مدرب منتخب عمان الأرجنتيني غابريال كالديرون بأن المعنويات العالية التي يتمتع بها لاعبو فريقه جراء التعادل الثمين مع أستراليا في الجولة الأولى من نهائيات كأس آسيا 2007 لا تضمن الفوز على تايلاند في المباراة المقررة بين المنتخبين الخميس في بانكوك.
وقال كالديرون: "لا شك بأن معنويات اللاعبين ارتفعت كثيراً بعد التعادل مع أستراليا في المباراة الأولى، لكن هذا الأمر لا يضمن الفوز في لقاء الغد، وعلينا أن نبذل جهوداً كبيرة خصوصاً أننا نواجه أصحاب الأرض".
وأضاف "يجب ألا نتراخى على الإطلاق فالمباراة ضد تايلاند ستكون صعبة لأن لكل مباراة ظروفها".
وأكد بأن الجهاز الفني تابع "مباراة تايلاند والعراق ودون بعض الملاحظات"، وأضاف "بدا واضحاً أن لاعبي المنتخب التايلاندي يتألقون عندما تكون أمامهم مساحات، وسنحاول أن نضيقها عليهم لكي نعقد مهمتهم، كما سنحاول التسجيل أولاً لكي نضعه تحت الضغط".
وتابع "استفاد التايلانديون كثيراً من ظروف المباراة الأولى حيث تقدموا بركلة جزاء مشكوك في صحتها ما أراحهم بعض الشيء لكن على الرغم من ذلك فشلوا في استغلال هذا الأمر ليفرضوا إيقاعهم على المنتخب العراقي الذي كان الأفضل في المباراة".
ومضى قائلاً "كما ذكرت بعد المباراة الأولى، لقد انتهينا من أول مباراة نهائية لنا وتنتظرنا مباراتان نهائيتان أخريان يجب أن نتعامل معها بطريقة جيدة".
واعتبر بأن "طريق الدور ربع النهائي يمر بالفوز على تايلاند لكي يدخل إلى الجولة الأخيرة من دون ضغط كبير لتحقيق الفوز".
وأكد بأن لا إصابات في صفوف فريقه "باستثناء بعض اللاعبين الذي تعرضوا لشد عضلي كبير في المباراة الأولى نظراً للجهود التي بذلوها وهم يخضعون لعلاج كثيف وأغلب الظن بأنهم سيتمكنون من خوض مباراة الغد".
وأوضح "لسنا واثقين من الفوز لأن عالم كرة القدم مليء بالمفاجآت، فالجميع رشح المنتخب الأسترالي لكي يتخطى العماني بسهولة لكن رأينا ماذا حصل".



المصدر: الجزيرة الرياضية- بانكوك

الوفا طبعي 11-07-2007 01:21 PM

عماد الحوسني قناص لا يرحم


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...3/ima11d_B.jpg


يأمل مهاجم منتخب عمان لكرة القدم عماد الحوسني أن تكون مباريات كأس آسيا الرابعة عشرة لكرة القدم المكان المناسب له لكي يظهر للعالم ما لديه من إمكانات، ولزملائه أيضاً لكي يؤكدوا طبيعة مستواهم وجدارة منتخبهم بأن يكون بين الكبار في القارة.
وقال الحوسني: "كأس آسيا مناسبة مهمة لي لكي أكشف عن إمكاناتي الحقيقية والتي أتمنى أن أساعد فيها المنتخب على تحقيق نتائج أفضل من الدورة الماضية".
وكانت عمان شاركت في نهائيات كأس آسيا الثالثة عشرة في الصين عام 2004 للمرة الأولى في تاريخها وقدمت فيها عروضاً جيدة من الناحية الفنية لكنها افتقدت الخبرة المطلوبة لتخطي الدور الأول.
وخسرت عمان مباراتها الأولى في الصين أمام اليابان بصعوبة صفر-1 ثم تعادلت مع إيران 2-2 وفازت على تايلاند 2-صفر.
وتابع القناص العماني "المشاركة في كأس آسيا 2007 فرصة من أجل إثبات الوجود وتحقيق نتائج ترضي طموحات الجماهير العمانية".
وكان الحوسني موضوعياً قبل انطلاق البطولة باعتباره "المهمة لن تكون سهلة على المنتخب العماني بوجود أستراليا"، نظراً لفارق الخبرة ومشاركة منتخب أستراليا في نهائيات كأس العالم الأخيرة واحتراف أبرز لاعبيها في أوروبا، لكنه أكد في الوقت ذاته أنه"ليس هناك مستحيل في كرة القدم".
وكان الحوسني مصيباً بأن لا مستحيل في كرة القدم بعد انتزاع عمان تعادلاً ثميناً جداً من أستراليا المرشحة الأبرز للقب الأسيوي في مشاركتها الأولى في البطولة، لا بل أن عمان أهدرت فوزاً كان في متناولها حتى الدقائق الأخيرة قبل أن تهتز شباكها بهدف التعادل عبر البديل تيم كاهيل. وتلتقي عمان في الجولة الثانية مع تايلاند المضيفة الخميس، ثم العراق في 16 الجاري.
ويرفض الحوسني الحديث عن اقتراب منتخب عمان من التأهل إلى ربع النهائي لكنه يقول إن:"فرصتنا جيدة في تخطي الدور الأول للمرة الأولى في تاريخنا، لكن يجب أن نلعب جيداً ضد تايلاند والعراق وأن نحافظ على تركيزنا حتى الصافرة النهائية للحكم".
أداء الحوسني كان جيداً في المباراة الأولى ضد أستراليا حيث صنع العديد من الفرص وأزعج الدفاع الأسترالي كثيراً، وهو وإن فشل في توقيع هدف منتخب بلاده باسمه إلا أنه ترك بصمة فيه لأنه كان صاحب التمريرة إلى زميله في خط المقدمة بدر الميميني الذي نجح في إنهاء الكرة داخل الشباك.
البداية عام 1994

عماد الحوسني يعتبر من الهدافين البارزين في صفوف المنتخب العماني، بدأ مسيرته عام 1994 في نادي الخابورة، وانتقل لاحقاً إلى الرياض السعودي، وبعد موسم واحد انضم إلى كتيبة المحترفين العمانيين في قطر وتحديداً مع فريق قطر وما يزال معه حتى الآن.
ولد الحوسني في 18 تموز/يوليو 1984، وأصبح محط أنظار العديد من الأندية الخليجية رغم صغر سنه، وينظر إليه العمانيون على أنه أحد أفضل المهاجمين الذين أنجبتهم الملاعب العمانية، فهو من المهاجمين العمانيين القلائل الذين يجيدون إحراز الأهداف من ضربات الرأس، ولقبه المحللون الخليجيون بفان باستن الخليج نظراً لأهدافه الرأسية، وخصوصاً بعد الهدف الرائع الذي سجله في مرمى منتخب البحرين في كأس الخليج السابعة عشرة في الدوحة في الدور نصف النهائي.
بدأ الحوسني مع ناشئي الخابورة ثم تدرج في الفريق فانتقل إلى صفوف فئة الشباب، وقادته موهبته إلى الانضمام إلى منتخب عمان للناشئين، ثم مباشرة إلى المنتخب الأولمبي، وانطلقت شهرته في كأس آسيا الثالثة عشرة في الصين 2004 عندما أحرز هدفين في مرمى منتخب إيران (2-2).
وواصل الحوسني تألقه في كأس الخليج السابعة عشرة في الدوحة وحقق مع المنتخب العماني لقب الوصيف للمرة الأولى بعد خسارة النهائي أمام قطر، ونال لقب الهداف.
وانتقل المهاجم العماني للعب في الدوري السعودي مع فريق الرياض وأحرز معه 10 أهداف في الدوري، وبعد موسم معه انتقل إلى قطر القطري الذي يرتبط بعقد معه لثلاثة مواسم متتالية.



المصدر: الجزيرة الرياضية

الوفا طبعي 11-07-2007 01:23 PM

ماتشالا يحمل المهاجمين مسؤولية الهزيمة


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...anMacala_B.jpg


أشار مدرب منتخب البحرين التشيكي ميلان ماتشالا بأصابع الاتهام إلى لاعبيه وتحديداً المهاجمين لعدم استغلالهم الفرص الكثيرة التي سنحت لهم للتسجيل في المباراة التي خسرها فريقه 1-2 أمام اندونيسيا ضمن منافسات الجولة الأولى من المجموعة الرابعة لبطولة كأس آسيا 2007 في كرة القدم.
وجاءت الخسارة لتعقد مهمة البحرين في بلوغ الدور ربع النهائي خصوصاً أن مباراتين قويتين تنتظرها أمام كوريا الجنوبية والسعودية.
وقال ماتشالا الذي قاد الكويت إلى نصف نهائي كأس آسيا 1996 "أعتقد أننا حصلنا على ثلاث فرص للتسجيل وبالنسبة للاعبين لديهم خبرة كان يجب أن نسجل".
ولم يتردد ماتشالا في ذكر الأسماء وقال "كان يتوجب على علاء حبيل وعبدالله عمر وجيسي جون أن يسجلوا من الفرص التي سنحت لنا في الشوط الأول".
وأضاف "في الشوط الثاني لم نلعب جيداً. في المقابل لم يصنع المنتخب الإندونيسي أي فرص، جاء الهدف الأول من خلف الدفاع والثاني كان بعد تسديدة قوية من خارج المنطقة".
وكشف "لقد حصلوا على فرصتين وسجلوا هدفين. كان لدينا أربع فرص ولم نستفد منها ولهذا خسرنا المباراة ولا يوجد أي سبب آخر".
ووضعت الخسارة ضغطاً كبيراً على ماتشالا وفريقه قبل آخر مباراتين أمام ثنائي كأس العالم كوريا الجنوبية والسعودية إذا ما أرادوا التأهل إلى الدور التالي.
وبينما اعترف المدرب التشيكي أن الظروف أثرت على النتيجة إلا أنه اشتكى من أن حالة ملاعب التدريب لم تجعله يستعد بشكل جيد للمباراة.
وقال:"لدينا مباراتان ويجب أن نحاول أن نلعب بشكل جيد أمام كوريا والسعودية ولا يزال لدينا فرصة للتأهل، الظروف كانت مهمة ولكن قبل المباراة كان يجب أن نتأكد من كل شيء ولكن لم يأت أحد ليتأكد من ملاعب التدريب، فنحن نريد من المسؤولين في الاتحاد الآسيوي أن يتحققوا من الملاعب لأنها سيئة جداً".


المصدر: الجزيرة الرياضية - إندونسيا

الوفا طبعي 11-07-2007 01:24 PM

ميتسو متفائل بالفوز على اليابان


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...unoMetsu_b.jpg


اعتبر مدرب منتخب الإمارات الفرنسي برونو ميتسو بأن منتخبه يمكنه تحقيق فوز كبير على اليابان في المواجهة المرتقبة بين المنتخبين يوم الجمعة في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية لبطولة كأس آسيا 2007 في كرة القدم.
وقال ميتسو: "لا شيء أمامنا نخسره، الضغوط جميعها على اليابان، فهناك ضغوطات نفسية كبيرة على أوسيم، فأنا أتكلم معه يومياً، ويبدو لي بأنه مرتبك".
يذكر أن ميتسو كان زميلاً لأوسيم عندما كانا يدافعان عن ألوان نادي فالنسيان الفرنسي في السبعينات.
وكان المنتخب الإماراتي، بطل الخليج مطلع العام الحالي، خسر بشكل مفاجئ أمام فيتنام صفر-2 في الجولة الأولى، في حين سقط المنتخب الياباني حامل اللقب قبل ثلاث سنوات في فخ التعادل الايجابي 1-1 مع قطر.
ولطالما ردد أوسيم بأن منتخب اليابان افتقد إلى الإعداد الجيد لأن الدوري المحلي انتهى قبل أيام قليلة من انطلاق البطولة القارية ولم يتسن له وضع برنامج طويل الأمد للدفاع عن اللقب بنجاح، كما هاجم لاعبيه بشدة إثر التعادل مع قطر ووصفهم بأنهم "مجموعة من الهواة".
بيد أن ميتسو انتقد أوسيم بالقول : "قال إيفيكا بأن المنتخب الياباني لم يحصل على وقت كاف لكي يستعد جيداً لهذه البطولة، لكنني نجحت في قيادة السنغال إلى ربع نهائي مونديال 2002 من خلال ثمانية أيام إعداد فقط".



المصدر: الجزيرة الرياضية - فيتنام

الوفا طبعي 11-07-2007 01:29 PM

المراهنات التايلاندية تعطي الأفضلية للمنتخب العماني بالفوز على المنتخب التايلاندي



من المفارق بان ترشح الخصم الذي سيقابل منتخب بلادك ولكن في عالم المراهنات والتي تكثر في الدول الأسيوية بالتحديد غرب أسيا يجد معظم أبناء تلك الدول المراهنات مصدر رزق لها حيث تنهال المراهنات على كل المسابقات حتى على مسابقات الديوك والتي تشتهر بها الدول الأسيوية والتي تصل إلى النصب والاحتيال وحتى القتل وتكثر فيها العصابات .
مايهمنا هنا هو مراهنات كرة القدم في بطولة كاس آسيا المقامة حاليا وكوننا نتحدث عن المجموعة الأولى التي تلعب في تايلاند والمكونة من المنتخبات استراليا وعمان والعراق وتايلاند البلد المستضيف لهذه المجموعة فإن التايلنديين خالفوا انتماؤهم لبلدهم لمصلحة أرزاقهم وبعد المستوى المتميز الذي قدمه المنتخب العماني أمام المنتخب الاسترالي في المباراة الافتتاحية مما جعل اغلب المراهنات انصبت لمصلحة المنتخب العماني على حساب المنتخب المستضيف التايلاندي بنتيجة 2/0.
من جانب أخر مازال المنتخب العماني يواصل استعداده للمباراة المرتقبة والهامة أمام المنتخب التايلاندي والتي يحسب لها الجهاز الفني للمنتخب العماني حسابات خاصة كون نقاطها تهم المنتخب العماني وتضعه في وضعية جيدة للتأهل للمرحلة الثانية فقد تمرن المنتخب العماني بالأمس تحت الأمطار الغزيرة حيث شارك جميع اللاعبين في التمارين سوى اللاعب سعيد الشون وقد سعى المدرب كالديرون من خلال التمارين الخفيفة التي أجراها أمس لرفع جاهزية اللاعبين للمباراة المقبلة ووضع خطط خاصة لهذه المباراة فهي تختلف عن المباراة السابقة بحكم سرعة للاعبي المنتخب التايلندي فجميع اللاعبين على استعداد تام وهذا ما أكده لي كابتن المنتخب العماني محمد ربيع في اتصال هاتفي بان جميع اللاعبين مستعدين للفوز بنقاط المباراة ونحن نعلم إمكانيات المنتخب التايلندي ولا نستهين بقدراتهم فهم يمتازون بالسرعة ويجب أن نتعامل بحذر مع المنتخب التايلندي وهذا ما سوف يضعه المدرب من خطط تكتيكية وكيفية التعامل مع المنتخب التايلندي أما الأمين علي الحبسي حارس المنتخب العماني فقد قال : نحن نتعامل مع كل مباراة كونها المباراة النهائية وقال "بالنسبة للاعبين مباراة أستراليا كانت أبرز مباراة في تاريخ مشوارهم الكروي. ولكن يجب أن ننسى تلك المباراة الآن وأن نفكر بتايلاند."

وسوف يتم الإعلان عن التشكيل الأساسية قبل المباراة ب24 ساعة من قبل المدرب كالديرون وهذا ما تؤكده وتطالب به قوانين الاتحاد الآسيوي .





المصدر : موقع كورة

الوفا طبعي 11-07-2007 08:21 PM

إيران تستهل مشوارها بفوز صعب


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdo...Iran_Uzb_B.jpg


استهل المنتخب الإيراني مشواره في النسخة الرابعة عشرة من كأس أمم آسيا لكرة القدم، بفوز صعب على نظيره الأوزبكستاني بهدفين مقابل هدف في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب بوكيت جليل في العاصمة الماليزية كوالا لامبور.
أنهى المنتخب الإيراني الشوط الأول متأخراً بهدف سجله مدافعه المخضرم رحمن رضائي في مرماه عن طريق الخطأ، ولكن الفريق استطاع العودة بقوة في الشوط القاني وحقق التعادل في الدقيقة 55 عن طريق المدافع جلال حسيني، قبل أن يسجل له جواد كاظميان هدف الفوز في الدقيقة 78.
وكانت مباريات هذه المجموعة قد انطلقت يوم الثلاثاء بلقاء جمع بين المنتخب الماليزي ونظيره الصيني، وفاز الأخير بنتيجة كبيرة بلغت (5-1).
خاض المنتخب الأوزبكي المباراة في غياب هدافه الخطير ماكسيم شاتسيكخ مهاجم دينامو كييف الأوكراني لوقفه مباراة واحدة لحصوله على بطاقتين صفراوين في التصفيات.
أما المنتخب الإيراني فلعب بتشكيلة معظمها من لاعبين يدافعون عن ألوان أندية أوروبية، على رأسهم علي كريمي لاعب بايرن ميونيخ الألماني والمنتقل حديثا إلى قطر القطري بالإضافة إلى وحيد هامشيان مهاجم هانوفر الألماني وأندرانيك تيموريان من بولتون الانكليزي.
وكانت المواجهة بين منتخبين يعتمدان أسلوبين مختلفين، ففي الوقت الذي يعول المنتخب الإيراني على اللمحات الفنية للاعبيه، فان نقطة القوة في المنتخب الأوزبكي اعتماده على عامل اللياقة البدنية العالية والبنية الجسدية القوية للاعبيه.
ووجد المنتخب الإيراني الساعي إلى لقبه رابع والأول منذ 31 عاما، نفسه متخلفا في الشوط الأول، لكنه قدم أداء مختلفا كليا في الثاني لينجح في الخروج بثلاث نقاط ثمينة في مواجهة منتخب كان مرشحا للمنافسة على إحدى البطاقتين.
وبدأت المباراة سريعة من الجانبين وكان المنتخب الأوزبكي الأفضل بفضل سيطرته على منطقة المناورات، في حين لم يتمكن كريمي أفضل لاعب في أسيا عام 2004 من فرض نفسه ولم يقدم سوى ومضات من الفنيات العالية التي يتمتع بها.
بدأ مسلسل الفرص في الدقيقة السادسة بتسديدة رأسية من الأوزبكي باكايف مرت فوق العارضة، بعدها بدقيقتين مرر كريمي كرة بينية رائعة باتجاه وحيد هاشميان الذي كسر مصيدة التسلل وسدد كرة بيسراه من داخل المنطقة سيطر عليها الحارس الأوزبكي.
وتقدم المنتخب الأوزبكي في الدقيقة 16، عندما تردد الدفاع الإيراني في إبعاد إحدى الكرات فضغط باكايف على رحمن رضائي الذي حاول إرجاع الكرة برأسه إلى حارس مرماه ليلعبها بالخطأ إلى داخل المرمى.
وانهار المنتخب الإيراني تماما ودانت السيطرة لنظيره الأوزبكي الذي عرف كيف يتعامل مع ظروف المباراة، وكاد يضيف هدفا ثانيا في الدقيقة 23، عن طريق تيمور كابادزي الذي سدد كرة رأسية مرت بمحاذاة القائم الأيمن لمرمى إيران.
وأنقذ الحارس الأوزبكي بافل بوغالو مرماه من هدف أكيد في الدقيقة 27 عندما خرج من مرماه ليسيطر على الكرة قبل وصول هاشميان إليها.
وقام الأخير بمجهود فردي قبل نهاية الشوط الأول بثلاث دقائق، ثم مرر كرة عرضية داخل المنطقة، سددها رسول خطيبي برأسه إلى خارج الملعب.
ومع مطلع الشوط الثاني، كان من الواضح تصميم إيران على قلب النتيجة فضغطت بقوة وبعد أن أضاع لها تيموريان فرصة جيدة في الدقيقة 52، نجح سيد جلال الحسيني في إدراك التعادل بعدها بأربع دقائق عندما قابل ركلة ركنية رفعها مهدي مهدافيكيا برأسية قوية على يسار حراس المرمى.
وأضاع المنتخب الإيراني فرصتين مؤكدتين في اقل من خمس دقائق، الأولى في الدقيقة 65 عندما سدد رضا عنايتي كرة قوية إلى جانب القائم الأيسر لمرمى أوزبكستان، والثانية في الدقيقة 68 عندما لعب نيكونام كرة رأسية قوية سيطر عليها الحارس بوغالو.
وأضاع كابادزي فرصة لا تهدر لأوزبكستان في الدقيقة 72 عندما واجه الحارس الإيراني من مسافة قريبة وسدد الكرة في جسمه.
وفي الدقيقة 78، نجح البديل جواد كاظميان الذي نزل مطلع الشوط الثاني في ترجيح كفة إيران عندما تلقى كرة أمامية من تيموريان فتوغل بها داخل المنطقة قبل أن يسدد الكرة بمهارة داخل الشباك.
وبهذه النتيجة تقاسم المنتخب الإيراني صدارة المجموعة الثالثة مع نظيره الصيني، ولكنه اكتفى بالمركز الثاني بفارق الأهداف، ويلتقي المنتخب الإيراني مع نظيره الصيني في الجولة الثانية من هذه المجموعة يوم الأحد، بينما يلتقي السبت المنتخب الماليزي مع نظيره الأوزبكي.




المصدر: الجزيرة الرياضية - ماليزيا

الوفا طبعي 11-07-2007 08:24 PM

السعودية تتعادل مع كوريا الجنوبية


http://www.aljazeerasport.com/NR/rdo...uth_Krea_B.jpg


تعادل المنتخب السعودي مع نظيره الكوري الجنوبي بهدف لمثله في المباراة التي جمعت بين المنتخبين على ملعب بونغ كارنو بالعاصمة الإندونيسية جاكرتا، في إطار منافسات المجموعة الرابعة من كأس أمم آسيا لكرة القدم.
تقدم المنتخب الكوري الجنوبي في الدقيقة 66 بكرة رأسية من المهاجم تسون سونغ كوك، وعادل ياسر القحطاني النتيجة للسعوديين في الدقيقة 77 من ركلة جزاء. كما شهد اللقاء انقطاع للتيار الكهربائي عن الملعب أدى إلى تعطل الإضاءة قبل نهاية اللقاء بخمس دقائق، مما أدى إلى توقفها لحوالي عشرين دقيقة قبل أن يتم إصلاح العطل واستكمال الدقائق الخمس المتبقية.
وكان المنتخب الإندونيسي قد فاز على نظيره البحريني بنتيجة 2-1 في افتتاح مباريات هذه المجموعة يوم الثلاثاء، لينفرد بذلك بصدارتها مع انتهاء الجولة الأولى.



المصدر: الجزيرة الرياضية – إندونيسيا

الوفا طبعي 12-07-2007 01:25 PM

كالديرون : سنلعب من أجل الفوز




شهد المؤتمر الصحفي الذي عقده المدرب الارجنتيني كالديرون بحضور لاعب منتخب عمان يونس المشيفري اهتماما كبيرا من الاوساط الصحافية ورجال الاعلام حيث شدد كالديرون على جاهزية المنتخب العماني على خوض لقاء اليوم مؤكدا انه يعلم جيدا ان المنتخب التايلندي يلعب اللقاء امام جماهيره وعلى ارضه وتوقع ان يكون اللقاء عامرا بالكفاح والندية من كلا المنتخبين نظرا لرغبة الفوز بالنتيجة والوصول الى النقطة الرابعة مؤكدا في الوقت نفسه ان المنتخب العماني برهن للجميع من خلال اللقاء الاول امام استراليا حضوره الفني والبدني وانه جاء منافسا ضمن مجموعته القوية واضاف ان منتخب عمان لدية 6 حالات اصابة وهو ما سيؤخر اعلان التشكيلة التي سيلعب بها الى آخر لحظة وعن الطريقة التي سيعتمدها في لقاء اليوم وهل ستكون بنفس الطريقه التي لعب بها امام الاستراليين قال كالديرون: إن لكل مباراة خططها الخاصة التي تواكب الفريق المنافس وان الطريقة التي سيلعب بها ستكون حاضرة في المباراة وعن المنتخب التايلندي قال كالديرون: إنه يتمتع بلياقة بدنية مميزة وانه كان محظوظا في النتيجة التي خرج بها امام العراق متعادلا 1/1
اما يونس المشيفري لاعب منتخب عمان فقد اكد على ان جميع الاعبين في اتم الاستعدادا لخوض لقاء اليوم امام تايلندا واضاف أن الكل لديه الرغبة الصادقة في اللعب ولكن ذلك متروك لاختيارات المدرب كالديرون الذى يعتبره افضل فنيا من ماتشالا المدرب السابق واضاف من المهم جدا ان نخرج فائزين باللقاء للاقتراب خطوة اكبر نحو التأهل الى منافسات الدور الثاني لاول مرة وهو ما سيعمل له الجميع فى لقاء اليوم الهام والمرتقب




المصدر : موقع كورة


الساعة الآن 02:57 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها

a.d - i.s.s.w