![]() |
. . بدأت ُعمري بك بـ وجهك / اسمك / وصوتك [ بل يغتسل ُالكون على كفيك ِ .. ويبدأ تاريخًا جديد ودهرًا جديد سأبقي الورد َ في كفيك ِ.. وكلّ السماءِ والنّجوم ِ لك ِهدايا إكليل ورد يتوّج رأسك ِ .. كل عام وأنت ِأبدا أجمل سأودع ُ بسمتي عينيك و أنت ِمنّي أضعاف ما أكون] حضورك َ اليوم أثمن ُمن الميلاد ِنفسه أبهجني كثيرًا وجعل قلبي يبتسم .. . . |
|
. . حسنًا كما تشاء سأنسى أنّ لـ أصابعي " ذاكرة " متخمة ًبك وأنّ لـ دمائي رائحة َ الأبجدية و لن أعود أذكر من تكون ؟ .. ومن أكون ..! وسأبقى أبتسم لـ وجهي في العتمة . . لا أدري إن كنت ُغاضبة ًمنّي أو منك قلقة لـ أجلي أم لـ أجلك .. ولكن كما اتفقنا سأشنقني الليلة كما أردت شكرًا لـ هذا الصّباح المعطّر .. " بموتي " أرجو أنّك سعيد الآن حيث ُأنت . . سلام على روحي :) |
. . كيف أنام ووجهكَ هنا مرسوم على أجفاني يراودني كلما أغمضت عيني .. عسى أن تكون بخير :) |
و أعـود .. كـ طفلة ٍتعشقُ أن تبعثر َأحلامها على الطّين .. وتذهب ! [ سأغرس ُ الآن ياسمينة ًأوسط روحي .. وأضيء :) ] . . [ لازلت ُ أخبّئ ورودك تحت َمخدّتي وأحلم بك َ] كلّ ليلة ٍأُسرقُ من نومي وأبعثُ في حلمٍ إليك ، أجرّ ردائي الأحمر وأكون ليلى ذاهبة إليك حاملةً على ذراعي سلّة شوق .. وعلى عيني ّتتبعثر ُعناوينك دون أن أدري أي الطرق تدلّ إليك ! |
.
. لا يقذفُ إلاّ المثمر :) لا بأس العالم مليء بعقول مريضة وقلوب أنهكها الحسد اهدئي يا روحي ، وابقي كما أنتِ وكما همس أحدهم في أذنيكِ أنتِ كـ الشّمس :) |
. . أبـدو اليوم أكثرَ شرودًا ، أكثر شوقًا ، وأكثر قلقًا وألمًا .. هذا الألـم اللّـذيذ الذي تسـرّبه الذّاكرة إلى عظامي و تشرّع له مداخلها وتـرسـم على وجهي رغبـةً بـاردةً وجـوًّا غائمًا يخضّب السّماء بـ لونٍ حزين ، ويسري في الجسد كـ وخـزٍ لـطيف تلتصق به رائـحة العطب .. يأتي دائمًا في غيابكَ يلـوّث دمائي ويتسلل بين زوايـا الأضـلع كـ لـص، ثـمّ يختـبئ في شغافِ القلـب وينتفـخُ فيـه شيـئًا فشيـئًا ويجـعـلني أتشـقق حنينًا و أتناثر حولي وأتشتت ! بين يديّ الآن .. روايةٌ لـ يوكيو ميشيما ، أتأملها طويلاً أشرد في تفاصيل الغلاف والمرأة التي تبدو خائفةً وذلك الدّم الذي يقطر من بين أصابعها وتلكَ اليد الممدوة إليها ! |
http://m3loma.com/new/vcard/alboum/sitep_1285963031.jpg
ما شاء الله قدرا فكان أحساس متناثر على ربوع الزمن يخرج من القلب إلى اللسان فيحرك الظمير والوجدان بأبهى وأجمل الالوان |
. . لم أعد أكتب لك ، لـ أنّي أصبحت امرأة من رخام، من زجاج، ومن خشب أحترق، أتكسّر وأنشطر وتملؤني الشّقوق والصّدع .. و أنت في كلّ غياباتك خذلتني :) ونسيت أنّي قد أحتاج معطفًا لضمي ! |
اقتباس:
. ومضة حياة شكرًا لـ ومضةٍ كفيّك فقد أعادت لـ هذا المتصفح الحياة :) |
.
. صباح الخير أيها الحزن |
::
:: هل يجاور صدرك ألمي ويوجعك كما يوجعني الآن ؟ |
اقتباس:
الحزن علاجه استراحه مسك تتخلله آيات ربانية تجتاح كل قلب |
. . رماديّة أنا هذا الصّباح، كـ صورة جدّي على حائط صالوننا، مخضّبة بالصمت نازحة بعيدًا عن كلّ شيء بين أبيضٍ وأسود، أغافل الحرائق والخراب وأرقص بخدر على سلالم موزارت، أرتفع معها سلّمًا سلمًا ثمّ أسقط ببطء كـ النّشاز .. و أبتسم ! دائمًا أبتسم، لـ أنّ موتي يأتي دونما رائحة ! |
.
. فقط ، أشعر أنّي منذ مدّةٍ لم أكتب أصابعي متخاذلة كثيرًا وكسولة ، وتبحث عن دفئك عن حرفٍ تلثم فيه الحبّ .. |
. . مرفأ الجروح ! نم قلبي ، طريق الحزن طويلة .. |
. . :) يقول مستشار نفسي، إن كنتِ ترين نفسكِ فراغًا وعتمة فأخبري الجميع بذلك أخبرتهم كما وعدتك المفلسون لا يرجون شيئا ! . . |
[ ليس ثمة شيء أصعب من أن نجلس بثياب ممزقة على أرصفة الحب، نتسول من الآخرين شيئا من مشاعرهم، ونحن رغم كل ذلك ما نزال نرفع رؤوسنا نحو عطاء المشاعر * ابراهيم محمد النملة ] |
ألم تخبرني أنك قريب وبين أصابعي أيضّا ! لم يكن لقاؤنا كافيًا ! ، ولكننا أحيانًا نحاول أن نألف الحرمان في كل ما نحبّ ليكون وقع فواجعنا بعدها أقلّ وطأة وألم، نتعلم دائمًا أن نتشبث بأشواقنا أن نرعاها ونجعلها تكبر فينا وتتضخم، أن نشعر بلذّة الحنين ونبتسم لـ حريقنا بخدر! ، شيء ما يبهجني كلما اشتعلت أجنحتي شوقًا ولم أستطع أن أحطّ على قلبك وأخبره أنّ أصابعي الآن تحترق وأنّ قلبي لازال على مسافةٍ منك يرتجف ! ، شيء ما في الشوق يرينا حجم الحبّ وقدر حاجتنا وفقدنا وعريّنا .. شيء ما فيه يجعلنا صادقين أكثر، فنحبّ به أنفسنا أكثر فأكثر! قبل قليل كنت أنتفض شوقًا، أصارع لهبي وأبتسم، على حافّة الذاكرة ممتلئة بك، أتلمّس أحاديثك الطّرية، أبحث عن دفئك في كلّ زاويةٍ منّي، وأغفو على آثار عطرك .. وأحلم بالجنّة ! |
أكتب لك، وبين أصابعي الآن كوب قهوةٍ ساخن، يلفح بخاره في وجهي ويتسرب على زجاج القلب كـ قطرات صغيرة ومنهكة، أحبّ القهوة كثيرًا لـ أنها تجعلني أكثر اشتهاءً للحزن و الموت ، رائحة البن توقظ حواسي كلّها وتبعث كلّ شوقٍ من مرقـده أن حانت ساعة الحنين فهلمّوا للحساب! ، يحدث أحيانًا أن تكون القهوة شديدة الغواية فتفرّ دمعة منّي وتُسكب في عتمتها، فتكون بتركيز أعذب و ألـذ، ملح ومرارة وشوق يستيقظ وفي دمائنا ببطء ! صباحي متعب جدًّا يعاتبني بعينيه .. ولا أجـد في صدري جوابًا له ! أسمع الآن أذان الفجر، سأصوم على شوقك وسيظل ريقي مرًّا طوال اليوم ! :) |
. . مغمورة بالبهجة ! عضلات قلبي الآن مرتخيّة وكأنها تبتسم لـ وجهك الذي حطّ على روحي فجأة ، وألبسني الفرح .. ورحت كـ طفلةٍ أخبئ وجهي في صدره ! أشعر بالدّفء وبرغبة كبيرة في النوم ، وأن أضحك و أهذي باسمك حتى أنام .. |
أصابعي تشتعل شوقًا ! في هـذه الساعـة أشعر بإحساسٍ غريبٍ جـدًّا، بحاجـةٍ ماسة لـ أن أضع يدي على قلبي وأتفقد وجهك، أن أشعر بنبضك يسري في جسدي، أن أستنشق عطـرك في مســام جـلـدي وأغمـض عينـيّ و أدوخ .. بـك ! ، أن تُخـلق الآن أمـامي أرانـي في عينيك .. وأبتسم ! أمرر أصابعي على زجاجِ الشرفـة، أتأمل انعكاسات الضوء وهي تتمدد على أوراق الشجر في حديقة منزلنا، وأتـمنى لو كنت أستطيع أن أصل إليك هذه الساعة، أن يحـمل اللـيل إليـك روحـي مـؤثثةً بالشـوق وبصـوتي الـذي يحمـل في قسماته أغنيةَ وجهك، أن أبعث معهما قلبي اللاّهث وأنفاسي التي تعبث في انتظامها اللهفة ! |
ابتسم .. فأنا أخلق وأحيا في ابتساماتك وأمـوت كلما تضاءل الفرح في قلبك ! . . أشعر بالتّعب .. وأتمنى لـو أغمض عينيّ و أحلم بك، لو أستطيع أن أخبئ أصابعي في كفيك، أن أخلع عنّي الحزن وأرتدي الفرح في قلبك، أن أحدثك الآن .. ماذا فعل الشوق بقلبي، وكيف يعبث بأطرافي ويؤذيني كلما نبستُ باسمك ولم تجبني ! |
خبّئني في معطفك كلما اشتّد الشتاء في قلبي، فوحدك من يغسل وجعي ويزرع في الغيم المتعب بهجة ! . . يقف يتأمل البحر طويلا ، ثم يتابع سيره ويغني آخر قصيدةٍ كتبها على الّرمل ، تستوقفه صدفة، يتذكرها ويبتسم، ثم يضعها في جيب قميصه .. هي أحبّت الصدفة التي أهداها كثيرا، ليس لـ أنه تذكرها بها، بل لـ أنها كانت في جيبه قريبة جدًّا من قلبه ! وكلاهما أحبّ رائحة البحر والصدفة مثلنا لليوم .. |
. . لمَ أشعـر بالحزن الكآبة واليأس .. أ لأنني أكتب وأنا في غمرة عتمة وسطوة تعب ! أشعـر الآن بألمٍ في ظهري، بجرحٍ صغيرٍ في حنجرتي يبعثر صوتي .. ويؤلمني كثيرا ، أتحسس مكانه بأصابعي وأحاول أن أنطق اسمك بهمسٍ خافت، أستلـذّ حرفه الأول أغرق في طعمه .. وأضيع بين البقيّة .. أبحث الآن عن أصابعك، عن قلبك، عن أغنياته الدّافئة، عن سماء الحلم في عينيك ، كي تغمرني فأنام .. ضمّني :) |
.
. @_@ متى أتخلص من هذا الكسل ! وهذا المزاج الحاد .. @_@ |
اقتباس:
بسيطة ! " ألا بذكر الله تطمئن ُ القلوب " والنوم جيدا ً و تغير الروتين ^_^ استغلال الوقت في شئ مفيد كالقراءة ومتابعة برنامج ثقافي وديني ذلك يبعدك عن المزاج الحاد والملل الذي يضيق بالنفس . أعتذر للرد البسيط طابت ايامك بمزاج هادئ ومتزن دون تقلبات |
اقتباس:
:: :: أهلا البراء أؤمن أنّ العمر القادم أجمل لـ أنّ الله من يحرسه .. أحيانا.. نصاب بتخمةٍ من فرط ما قرأنا ، تصبح أحشاؤنا مملؤة بالكلمات والأفكار والخطط ، ولكن ليس لـك مزاج لتنفيذ كلّ ذلك :yawn: والنوم فصوله ناقصة معي ! لا أنام متى أشاء ، فقط متى يشاء هو :) والمحزن أن الدراسة ألغت كل خطط السفر #_# بعد العيد مباشرة 26 /8 :schmoll: . . أسعد الله أوقاتك :) |
. . قبل سنوات كانت لهفة السّفر تغمرني للدراسة خارجاً وحين جاء وقتها أنا من فقد رغبته وشهيّة لـ ذلك لا شيء سوى الوطن وعينيك :) من يدفئ أطرافنا وينفخ في أرواحنا البهجة .. " نحن لا نغادر وطنًا إلا لنتزوج قبرًا في المنفى * واسيني الأعرج " |
. . أجمل القصائد تلك التي نكتبها في عناقٍ دافئ سبقه شجار حاد :) صباحـُـكِ أعـطـر صباحـُـكِ فرحُ الصحاري إذا ما هلّ المُزن .. وأمطر صباحـُـكِ دفء الشاي طعمُ القهوة حين يضاف إليها السكر صباحـُـكِ بهجة من كل حُزن العالم .. أكبر صباحك [ شوقٌ ] يحِنّ إليكِ .. أكثر أكثر صباحٌ لو ما تكونُ عيونكِ فيهِ أنا .. أتبعثر ! [ خاص لـ عينيكِ ] http://4.bp.blogspot.com/-9Rr4nIrcjV...1600/smile.gif عيناي الآن بـ لونٍ منفرد |
.
. لأنني الآن أنضج بكثير من أكتفي ب " أحبك .. كان غيابك مؤلما ورسائلك تفتقد اللغة التي آمنا بها " من الساذج جدا أن أقول اشتقتك وأبكي بعدها على صدرك وأخبرك أني أموت لا تذهب أحتاجك كثيرا الآن ! أتدري هذه التراجيديا أصبحت مملة جدا أحتاج لدور آخر ونص آخر يجعل من حياتنا أكثر اثارة وتشويق ! |
.
. وداعا . . |
كل عام ٍ وأنتم إلى ربكم أنقى وأنقى ...
طابت أيامكم أفراحا ً وبهجة ... |
اقتباس:
حافظ على بهجتك :) |
.
. نصبح أنا وأنت أيها الحزن على خير :) ستظل الأوفى دائمًا .. إن رحل الصحب يومًا .. |
. . مساء ليالينا الطويلة، سهرنا اللذيذ حواراتنا الحميمة، شجاراتنا، وغناؤك لي برقّة وبصوتك الدّافئ ... لـ ارضائي ! |
. . شيء من الذّاكـرة .. كوب قهوة، عشرون اصبعًا، فمين يفصلهما محيط دائرة وحديث طويل طري، ينسحب بخجلٍ كـ الرّغوة وفجأة تضيق الدائرة بهما وتتسع ابتسامتهما أكثر فأكثر ! مساؤك حبّ لا يحتمل غيابك |
. . انتظار بلا جدوى أن تنتظر .. و أنت تعلم أنّ الذي مضى يجر معطفا من حزن ويحمل نصف ذاكرتك و بعضًا من قسمات وجهك وقلبك غائب لن يعود ! |
:: :: مُد لي أصابعَك وأصابعي دعها تكفكف أدمعَك لا تخف إنني دوماً .. معَك فأضالعي موصولةٌ وأضالعَك وإذا تراني صامتاً فليس صمتي من غياب إنما أنا صامتٌ .. كي أسمَعَك فإذا نبستَ بأحرفٍ سأقول لك: ما أروعك ! مبعثرٌ .. في حضرتك وممزق شوقاً إليك فكيف لي أن أجمعك! ما غبتُ عنك وإن أغب يوماً فروحي سوف تبقى .. مرتعَك * :: :: * قلب صالحني بقصائدك كما تفعل دومًا و قلّي أنك لن ترتدي غيابا آخر |
كلمات رائعه وتعابير مثيرة ف هذي الصفحه
كنت هنا ... |
الساعة الآن 05:47 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها