![]() |
اليه ...
كان يوما استثنائيا ... جعلت يومي استثنائيا كنا نتمشى كالمجانين ... ماكان هناك اي حساب لمن كان معنى كنا نعلق على كل شيء ... و على اي احد ... حتى مجانين الطريق لم يسلكوا منا كنت اراقبك و انت تنظر الى الساعة متحسرا كل دقيقة تودع الدقائق التي تمضي ... و في كل مرة اسئلك كم بقي على موعد سفرك تجيب بقلة صبر : بقي لنا الكثير من الوقت كانت مجرد دقائق معدودة ... و لا اعلم متى سيحين اللقاء القادم لكنها كانت كافية لان اتلصص على اخبارك و أتأكد من انك لست بخير غادرت ... و تركتني غارقة في تعليقات سخيفة تكفيهم من ان يجعلوا مني مسخرة لـ مدة طويلة ما كنت قادرة على توقيفها او الرد عليها اتسائل ... ترى مالكارثة التي ستنتهي بها هته القصة |
. . إلى صـوته البعيد الذي يمطر على قلبي، ويورثه جنّة خضراء إلـيه .. وكلّ الأشواقِ تجري لاهثة إلى اللهفة حين تكون في حضرته سماءً وأمنيات أنا أبتسم ولـ ك وحدك :) . . |
إلى الشّوقِ الكبير / الكثير هنـا .. على ضفافِ القلبِ، يصلّي في محرابِ المسافة وينفثّ حرّ أنفاسه، ويقرأ على وجهك الحنين ! أشتاقك بحجم عيونك التي آمنت بها، وقلّدتها وطنًا لقلبينا . |
ســــ أعلن الأعتصام لــ ِ غيابك ِ .. والسكون لــ ِ بعادك ِ .. والسبات لــ ِ هجرك ِ ســــ ألهث وراء الموت .. س أنشر كتب اليأس س أحطم كؤوس الخمر .. و س أعلن حداد الموت أتقبل ِ لي هذا ..! |
اغلقوا دفتر المَاضي ..
وكل عام والبسمَه تغمر مُحياكم .. ♡ |
إلــى "السبااااااااااااااااااااااااات"..
صــــح النوووووووووووم !! |
أريد أن أطمئن
كثيرا علي كل هذا الوقت والمسافة ! |
لـ (الجميع) القديم والجديد
قوموا من تحت الرَدمِ ! (على رأي ماجدة الرومي) |
|
لـ (كل من مرّ من هنا)
أليس في قلبك حنين ؟ |
إلى "القطار"..
أليس لك محطة ؟ |
أيتها الحياة خذي ماشئتِ مني الآن ودعيني فقط أضع رأسي على صدر أمي ..! دعيني آوي الى فراشي ليلاً وأستشعر كم هي الوسادة لذيذة تفوح منها رائحة أمي ..! دعيني آوي الى فراشي ليلاً وأستشعر كم هي الوسادة لذيذة تفوح منها رائحة أمي ..! دعيني أعود بيضاء في حجر أمي لاأشكي سوى معلمة غاضبة وصديقة هاجرة بعيداً عن أوجاع الرجال ..! دعيني أعود طفلة بـ جديلة ثخينة وفستان وردي قصير .. دعيني أسقط أرضاً ولاأرفع رأسي إلا على وجه امي وهي تذكر اسم الله علي ..! |
إلى "الربيع"..
كأنك تخاف الشتاء وتخشى الصيف، كي ترحل بهذه السرعة !! |
لـ "الطفل الذي بداخلي"
متى تكبر عن مشاهدة "سالي" ؟؟ |
بحثت عن ورقة بيضاء خالية من كلمات العتاب والحزن والشقاء والأحلام والأمنيات والآلام
وقبل أن يصيبني اليأس دلني قلبي على صفحات الروح التي مازالت نقية |
في سكون الليل وظلمته
الذي تصحبه أصوت الرياح الهادئة أنسج كلمات على خيوط دفتري لعلي أنتهي إلى بساط يغطيني من برد وغدر الزمن |
صمت يخيم على الأرجاء وفتاة تجلس وسط ظلام ملت عقارب ساعتها من كثرة مطالعتها لها فهوت كما هوى ذاك الذي ينبض داخلها أخذت تعدو جئية وذهاب بين أركان غرفتها تنظر من خلف الأشياء لعل أي شيء يخبرها ولكنها كانت تخلصت من كل شيء إلا منها ومن حطامها ذاك الذي يأبى النسيان |
لـ أحدهم
لا زلتَ تمارس هواية مطاردة "خيوط الدخان" ببراعة !! |
لـ (الصدى)
يبدو أن صوت "ساعي البريد" لا يروق لك !! |
لـ "الجميع.. الحاضر والغائب"
عيدكم بالصحة والهنا. |
كنت ومازلت رجلي الاول والاخير وحبي لك قدر ومصير |
ما عاد "الأسود يليق بكِ" !
أما أنا فـ "الأبيض يليق بي" دوماً ! |
الشوق يدفعني إليكم
فكيف الحال والاحوال |
اقتباس:
الحال ؟ احنا ما نقولولك وانتي ما يخفى عليك ! مرحبا بك مجددا يا طيبة ويا وفية. |
إلى "حنين" !
شدني إليك بقوة أيها "الحنين" !! |
إلى "الصمت":
لا صوت يعلو على صوتك أيها "الصمت" ! غريب حقا !! |
دلني إليك حين تضيق بي الحياة ، أخبرني بأن بين أضلعك متسع لِي
|
إليهم:
بحححححححححَّ صوتي أيها الطرشان! |
إلى "هــم"
متأكدٌ أنا.. أنكم تطلّون هنا من حين لآخر، عفوا تسترقون النظر إلى هنا، خفية وعلى استحياء!.. لكنكم لا تجرؤون، عفوا لا تتشجعون على توقيع بصماتكم مجددا هنا ! |
إلى (الأطلال)!
ما عادت أم كلثوم تعبّر عنكِ بصدق يا.. "أطلال"! وما عادت "اليونيسكو" تهتم بكِ ! لم تعودي ضمن "التراث الانساني"! من يتأمل فيك.. يحسبك بقايا زلزال ضرب جوانبك المتصدعة أصلاً ! هكذا صرتي يا "اطلال"! دمتِ بود عفوا دمتِ "ركاماً" في "مدافن القلوب"! |
الساعة الآن 07:27 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها