![]() |
اقتباس:
كنت يايه أكتب أعترف الله يعينك .. لأني توني فاتحه لعبة الأعتراف .. هههههههه واجب يا أخي واجب .. ما شي اسمه تعب .. لماذا التذمر ! الإبتسامة أحلى شي !!! هه |
ذاكرةٌ وحلية ..
يقول الكاتب ، محمد حسن علوان : من النِّعم أن تكون ذاكرتي وحلية أميل إلى السيولة ..! تبقى فيها الأشياء فترة عابرة , ثم تغطس , وتختفي , ولا تعود إلى السطح أبدًا , إلا في ظروفٍ عاصفة ..! أتخيل لو أن ذاكرتي صخرية مثلاً ، يبقى النقش فيها أعوامًا بالوضوح نفسه , فهل كنت سأتحمل نقوشًا أخرى ..؟ ... لا أظننا يا علوان سنحتمل ذلك .. فنحن تسكننا قلوبٌ مرهفةٌ لا يمكنها تحمل عقبات كل هذه النقوش! |
يقول الإمام الشافعي - رحمه الله :
علمت أن رزقي لن يأخذه غيري، فاطمأن قلبي .! |
جعلكِ الله من الذين تطمئن قلوبهم بذكر الله .. آمين
:::::::: اتعلمين اختاه ... كلما أمر من هنا .. أبتسم ... هي إبتسامة يملئها الرضى عن ما أقرأ ... أُحس بشعور ٍ غريب .. أحس وكأن قلمكِ قريب كثيرا من قلمي .. والافكار النابعه منه ... استمتع بأحاديثكِ ونزيف القلم ... وأنا هنا لأقول لكِ بأني مواصل في الاستمتاع في ما يكتبه قلمكِ .. وأُحاول الاستفادة منه قدر الامكان .. فأنتِ تملكين فكرا ً رائع .. ما شاء الله |
^ ^ يــااا أستاذ هنــائي هداك الله .. أخجلتني يا هذا :blush-anim-cl: .. هع :nosweat: شكرا جزيلا لكَ أخـــي .. يسعدني أنا أرى متابعتك و متابعة الأعضاء الأخرين لما تبثه روحي هنا .. فهذا يشجعني على تدوين المزيد.. دُمتَ متابعاً .. :) |
إحسـاس دون عنوان ،
http://www.banaat.cc/uploads/images/...fcf45e10ff.jpg على الرّغمِ من أنكَ لم تُخبرها بِهذا الأمر مِن قبل ، ألا أنها تُدركُ جيداً بأنكَ .. كل ليلةٍ ، و قبل أنا تنَام .. تُخرج أشيائها التي مَنحتك إيّاها خِلسةً ، و تضمها إليك بقوةٍ حتى تتسلل رائِحتها إلى قلبك ، فـ تُثير أحَاسيس الحَنين، التي ما كاد انشِغالكَ طَوال اليومِ أن يُخمدها ! و بعد أن تُدرك بأنكَ بعِــيدٌ جداً.. و أنها بعيدةٌ أكثرْ !.. تبكي ـ و بصمتٍ قَـاتل ، كـ طفلٍ أضاع والديه وسط زحمةِ وجوهٍ كثيرة.. يقفُ وسطها عاجزاً عن تمييزهما بينها .. لذا ، يبكي بصمت .. بل بصوت ، ولكن من كان ليسمعهُ وسطَ تِلك المعمة ! هي ، تِلك الوَحيدةُ في غيابك .. تُدركُ كُل هذا جيداً .. و لكنها ، تُطالبك بأشيائها الآن ! لأنها تعلم جيداً بأنها تنفستك بما يكفي ، و أنكَ غمرتها برائحتكَ بما يكفي ، لهذا تريد إستعادتها . |
http://i3.makcdn.com/userFiles/m/o/m.../977image.jpeg
ولماذا تريد إستعادتها ..!! هل لأنها تشبعت من الحب وهواجسه ..! أم لأنها وجدت ما هو بديل وجاهز لها ..! .. تعددت الاسباب والنتيجة واحده .. ! وهل أصبح الحب لعبة يتنفس بها (الفارغين ) لتسلية أوقاتهم بها .! والملل حجه أخيره وختاميه !! أعيدي ترتيب حساباتكِ آنستي ... فاليوم أنا أمامكِ خاضع لمعايير حبكِ .. وغدا ً .. قد لا اكون متاحا ً لكِ يا آنسه !! |
^ ^ لمـــآذا تظلمها ؟! ألم يكن (حاجتها هي أيضا إلى أن تتنفسهُ و تستعيد رائحتةُ التي قد تلاشت مع غيابه ، والتي قد تشبعت بها أشياءها) من ضمن الأسباب التي دارت في رأسك !! تمهل في حكمك أيها القاضي .. |
أنجرفت وراء صياغ ٍ خاطئ ..فأوصلتني شباك الاحرف الى نتيجة خاطئه !!
أُعذريني يا آنستي ... فالحب له صياغاته المتعدده والتي في بعض الاحيان لا نفهمها ولكننا نشعر بها فقط ..! .. تحيه لذلك القلب العاشق ^_^ |
^ ^ حيـــــآك أخي حيـآك .. :blushing::nosweat: |
من الإرشيف الظـــآل ..!
من الإرشيف الظـــآل..! عفــواً ، أنت يا من تحسب النيران تكويك لوَحدِك.. وتظن الحُب و الأشواق ما كانت لتغزو قلب غيرك! هل تحررت من الأصفاد يوماً؟ هل هوانا بات أحجية و لغزاً؟ هل مساحات البعاد تُصيّرُ الانسان صخّراً؟ ! لم تكن يوما كذا،، كنت بستان ورودٍ ريحه الفواح يهدي للملا عطراً و زهراً.. *** أستميح القَلب و الأهــداب عذراً.. فأنا لست اللتي من صيرت أحلامنا الورديةِ العذراء،، فحماً! لم أكن،، ولن أكون.. لم أكن يوماً ضعيفه \\ ربما أصبحتُ لكن لم أكن! و دائماً في غالب الأحيان قد كنت صريحه.. لمْ أخادع أو أنافق.. رُبما خبأتُ أشواقي و حبي عنكَ.. حتى لا أُدَاهَم! كان خوفاً من ( فراق) في سماواتي يحوم.. مرتين،، تَذْكُر ؟ مرتين،، كانت الخِنْجَرُ تشتاقُ إلى تقبيلِ نحري مرتين،، كنت وحْدِي.. فَالبرايا كُلها باتت بعيده وكان الموت الموت وحده،، كان أقرب ما يكون كم وكم و كم نزفت ولَكن _ و قبل أن يُعْلَنَ عن تاريخ موتي و وفاتي،، كُنتَ تأتي دائماً و تخثر النزف بأشكال المَهارَة و أنــا كاللتي لا حول لي،، أحييك على تلك المهاره ! كيف لا،، ولقد أنقذت نحري من نزيف أبدي! كيف لا،، وحياتي بعدما أوْشكْتُ أنا أفقدها .. عادت الي! فهنيئاً لك حبي يا حبيباً بت أعشَقهُ بنارهْ ! وهنيئاً لي لأني بت أنجو من أيادي الموت دوماً بمهارهْ ! كتبت في: 14 أغسطس 2009 5:41 مساءا |
يــــااالله ،
سبحان الله كيف أن السنين تمضي سريعا دون أن نشعر بها ! لا يسعدني هذا الأمر أبدا .. و لا يريحني على الإطلاق .. أشعر بأنني لم أصعد درجةً منذ العام الفائت ،، لازلت أقبع في نفس المكـــــآن .. شعور مُقيت حقاً بأن ندرك أن أيامنا تمضي و نحن لازلنا على حالنــآ و كأننا ننتظر اليوم التي تنتهي فيه حيـاتنا ..! اللهم إني أسئلك عفوك و مغفرتك و أن تهديني إلى ما هو خير و صلاح لي .. اللهم آمين |
...
بعدما قرأت ما كُتبَ من قِبل الرَائعة غادة السمّان: http://www.banaat.cc/uploads/images/...d2cfa444b8.jpg " قبل أن أنام .. لا أحصي الخرفان ، بل أٌحصي أحبائي الذين فارقتهم ! يقفزون وجهًا بعد آخر من المراعي إلى المنافي ، يتناثرون في الإتجاهات كلها .. . أحصيهم جرحًا جرحًا ، ولا أنام ! أتساءل : كيف صار أحباب الأمس خرفانًا في متاهات الغربة ؟ وحين أغفو .. أجدهم بـ إنتظاري على الضفة الأخرى ، فـ أُتابع إحصاء وجوههم لعلّيّ أنام داخل نومي..! " أدركت بأنني مثلها تماما .. أحْصي وجوه أحِبةٍ قد فارقتُهم وغَابت عني عَوالمهم .. أصبحت أرجف .. فقد أرعبني جداً تخيل أن يُضاف وجهكَ ألى قائِمةِ الوجُوه التي أحْصيها كل ليلة قبل نومي ..! |
كُل صَبـاح ،عندَ شروقِ الشّمس ، أتذكرُ ما كُنت تقولهُ لي دائماً .. بأنه يومٌ جديدٌ و جَميل ، و نبدأهُ بإبتسامةٍ و ضحكةٍ هادئة .. ولكنني عِندما أتذكّرُ كل هذا / أبْكي ..! فلقد رَحلتَ ، و أخذتَ شمس صبَاحـَاتي معكْ ، فـ أصبحتْ أيّامي باهتةً من بَعدكْ ..! |
رائعة مدونتك عزيزتي مس كوت..
متابعين /واصلي إبداعك.. |
^ ^ شكرا لكِ عزيزتي حوراء .. أهلا بكِ :) |
أكرهُ الشِّعــــآرات الزّائفة ..
و ما أكثرها .. ! |
اللهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين ..
|
اقتباس:
لا بد من نهاية ٍ لها .. ولا مفر من ذلك .. علينا ان ندرك ذلك جيدا ً .. فاليوم رفيقا ً في الدربي قد رحل .. وبالغد يأتي دورك وأنت في غفلة من ذلك ... آه منكِ أيتها الحياة رغم أنكِ قصيره (والجميع يعلم ذلك ) .. إلا أن الجميع يتصارع من أجلكِ ..! |
رحمه الله ..
سبحان الله فعلا رغم أن الحياة قصيرة و زائلة ، وفي غالب الأحيان موجعة و مؤلمة .. ألا أننا نشبث بها حتى النفس الأخير! أخي الهنائي، زاد الله من إيمانك و أعانك على مصابك .. |
... لا جديد !
لا زلت – منذ أن رحلت- أبكيك بألم كل ليلة ،
حتى أنني أوشكت على تمني زوالك من حياتي في الليلة الماضية ! فـ لقد سئمت من التمثيل و التظاهر.. ** رغم أنني كنت أجهل إختلاق الأعذار، أصبحت كاذبة من الطراز الرفيع ! فـ لابد لي من أن أجيب على سؤال أمي الصباحي – الذي تسأله بوجه عابس- بعد ملاحظتها لـ ملامح وجهي المشوهة ، و لا بد لي من إختلاق عذر مناسب يعفيني من خلع نظاراتي الشمسية في الساعات اللأولى من الدوام الجامعي .. ** : لا شي ، فقط كالعادة.. قضيت الليلة في القراءة . : أووه أشعر بنعااس شديد/ فلم أستطع النوم جيداً بالأمس . : يـــآآآه نمت طويلا الليلة الماضية ! أعذار ، و أعذار ، و أعذار .. و تستمر الحياة .. :) |
امم بسجل خرووج بعد قليل ..
بروح أذاكر شوي قبل ما أنـــآم .. دعواتكم لي بالتوفيق / صبــــآحكم خير و طمأنينة .. :) |
وصباحك فلّ وَ ورد
راقت لي أحرفك الله يوفقك وييسر أمرك وتآخذين أعلى الدرجات =) |
^ ^ شكرا لكِ خيتو مجننتهم :) ________________________________________ لم أستطع النوم في الليلة الماضية .. لما أنم حتى الآن ! سوى عشرة دقائق قضيتها بين الحلم و اليقظة .. |
سعــــــيدةٌ حدّ التحليــــق ..
أدِمْها يااااا رب ، |
اممم
مادري لييييش صارت مشاكل ف المنتدى ولا شو ؟! لأن مذكرتي نـــآقصة !! ___________________________ عدنــــــــــــــــــآ من بعد العيد السعيد .. هع مباركٌ لكم العيد و مبارك لنا هذا القائد و هذا الوطن المعطـــآء ،، |
[color="black"]لي عودة حتما ،
لـ عتاب حبيبٍ ، و رثاء عيد ! و لـ تمجيد وطن عزيز .. و لكنني أشتاق إلى أحرفي الناقصة هنا ![/color] |
رجعتي للهذرة خخ
زين بالتوفيق خيتو احترامي |
^
^قُبل إحترامك ربــآشو ^^ تعال كل يوم .. صح توقيعك غــآوي ... عيبني من وين مشترنه؟؟ هع |
العيد..
كان للغيــآب، حظ الأسد في هذا العيد ..
لم يكن كالأعوام الأربعة الماضية التي كنت فيها [عيدي ..] بل كنت هنــآك.. في مكان أخر ،، بعيدٌ عن كل أعيادي ، اشتقت إليك و أشتاق إلى أعيادي التي قضيتها معك.. |
عُمــان ..
حين يطرأ اسمك على بالي .. تهيج مشاعري و يتوقف حبري عن الكتابة ..! أعجز عن وصفك يا عُمـــان ، |
عذرا أيتها الأحرف..
قد لا أفيك حقك في هذه الأيام .. فصديقي الصدوق محتاج إلى متبرعين من بنك الشحن ! فلقد قُطع شريانه الأبهر .. على أمل استبداله قريباً ، ___________ آخر الأخبار: تشارج لابتوبي مادري شفيييه .. منتحس ، مع ان هذا ثالث تشارج أغير،، بديت أشك ان المشكلة من الجهاز نفسه .. بس ما أبا أصدق انه صديقي الصدوق مرييض .. :( التشارج الأخير عليه ضمـــآن و المشكلة المحل ما هني .. ف دبي يللا ان شاء الله على اسبوع أو أسبوعين و تتعدل الأمور.. و يستبدل الشريان هع مع اني مااا أعرف أعيش من دونه .. :( |
انا عندي فكرة ميس كيوت
انا عايش بدبي .... خبري العصفور يشيله لين عندي وبوديه المحل يغيروه وبعدها برجعه لج ..هااا شو قلتي <<< بدأ يخرف الرجال ..!! :::: الوطن ... يبدو أن الاحرف تأبى ان تكتب عنه .. فقط لأنها تخاف بأن لا توفيه حقه |
^ ^ شكرا على العرض السخي أخي الهنـــآئي .. بس التشارجر أثقل من العصفور !! حرااام ما بيقدر يشيله هههه تم إرسال التشارجر بنجــاح .. ف إنتظار عودة الجديد الأسبوع القادم ، ويا ريت بعد لو تضبط و أروح أنا أييبه بروحي هع |
أفتقدني ،
و أفتقد لملة شتــآتي .. |
أصبحت على عجلة من أمري في كل شي :
ف الحديث ، ف الأكل ، ف النوم ، حتى معه ،، و يبدو بأنه يستشيط غيظا و غضبا الآن .. ماذا عسـآي أن أفعل ؟ فلقد أخبروني بأنه لا شي ينتظر في هذه الأيــام، بل أن الأيام ذاتها لا تتنتظر ..! |
من صندوق خربشــآتي [أحــآسيسي ] ،
(1) مُتضَارِبةٌ بيّن رغَـباتِي و عَـاداتِي .. و ما يفْرِضُه علّي الزّمانُ و المَكان، و ما تفْرِضُهُ علّي أنْتَ.. أصْبحْ ــتُ أخ ــشَى أنْ أكُـ.ونَ قدْ أدْمنْتُك ..! .. (2) جنون يتملكني عندما لا تكون هناك ، بينما أكون أنا في أمس الحاجة إليك، لتعتني بي.. و تمسك بيدي قائلا : "لن تكونين وحيدة بعد الآن،، فأنا هنا لأجلك و سأبقى دائما هكذا." يقتلني أن لا تكون هناك بينما أنت كل ما أملك، كل الدنيا و كل شي بالنسية لي .. شعور يشبه اليأس يدفعني الى النوم دون استيقاظ / عندما يمضي يوم دون أن يردني أي خبر منك ، فأنا جسد بلا روح في غيابك .. عندما يحدث كل هذا ،، حينها ، أدرك بأنني ورقة تتلاعب بها الرياح بعد أن أسقط منك ، رماد انطفأت أخر شرارة كانت تبقيه مشتعلا فبات بلا جدوى وكأنه ليس هناك! ... [والبقية لا زلت تستحي من الأضواء] .. (3) مؤلم ، أن تسند ظهرك على الذي اعتدت أن تجده هناك، ينتشلك من السقوط ، و تفاجأ بسقوط أقوى..! فما استندت عليه هذه المرة، لم يكن سوى فرآآآآغ .. مؤلم جدًا ، أن تكون بعيدًا أيها السّــآكن في الفؤاد! .. (4) من الآن و صاعدا ، لن أتنفس لن أفرح لن أغضب و لن "أشتاق" كل ما سيصدر مني : إجابات تتلوها إجابات ، إن كان هذا كل ما يتطلبه إبقائي على قيد الحياة..! |
خبأته جيدًا ..
هُنا ، فِي صَدري.. وتحْت أقْوى أضّلعي ـ خبَّأتُ لكَ قلباً لا يعلمهـُ سِوانا .. خَبأته جيداً حتَى لا يجِدهُ أحَد فلَو أنّ أحداً وجَده.. لَقتلهـ ! فقطْ .. لأّنهُ مغْرمٌ بِقلبكَ! .. اِعْذُرني ،، لم يكن بـ مقْدورِي أنْ أبدِيه للجمِيع ، لمْ أستَطِع تعرِيفهم عَليهـ ، لأنني علِمتُ جيداً كيفَ هم أناس هَذا الزَّمان ! درستُهم جيداً و ألمَمْت بجَميع أنوَاع المَكرِ التي يُمكن له أن تُحاك، دُون سَابِق إنْذار! و دون أيّةِ أعْذار.. فقطْ ،، لأنّهم على حقْ .. بلْ لأنّهم يظنون بأنّهم على حقْ! خشَيت منْ كِل شيء، و توقعتُ كُل شيء.. توقعتُ الأسْوَء، و في بعْضِ الأحيَان ذَهبتُ بعيداً .. قد يحقدونَ عليهـ ، و حتماً سَيغارون مِنهـ ثم سيرجمُونَه بكلّ كلِمات القُبحِ التي تمتَلكها تلك الألسنةُ البَذيئة! لذلك ، و لأنني - و منذ البدايةِ ،، لم أُرد لِـ حُبنا أن يَكون مُلوثاً بكلّ تلكً الأشيَاء ، خبأتُه جيداً حتى لا يجِده أحد ! و إإتمنت ذَلكَ القفصَ الأبيضَ الموجودَ في صدري عَليهـ ، و أخذتُ أغطِّيه بكلّ ما أستطيع ، و بكل شيء .. حتى لا تُسمع دقّاتهـ ، و لا تُلاَحظ سَكناتِه و روعَاتهـ .. أدرتُهـ أن يحمل كل الصِفاتِ التي تَحْمِلها [ أنْت ] : نَقياً ، كـ نقاءِ روحكَ ، أبيضاً ، كـ بياضِ قلبكَ ! لذا ، عذراً إذا كُنتَ لا تَشعرُ بـ دقّـات قلْبي ..! |
أمنية : لا تتركني لليل مرة أخرى.. فقد ، شل فكري شوه وجهي أضعف جسدي و أدمى قلبي! يقال او هكذا علمت: أمنيات ما قبل النوم, تتحقق، ولكن في النوم فقط .. أو بعبــآرة أخرى: في الأحلام ..! و كم أفتقد الأحــلام ، |
قد أغيب و لكنني حتما سأعود ..
فأنا كــ القمر لا أضيء كل ليلة ..! و تارة أضيء بلطف و هدوء و تارة أخرى بقوة .. .................................................. ...............M!ss.Cute |
الساعة الآن 11:03 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها