![]() |
هلالأعلامالعربيوالقنواتالفضائيةفتحتبابالفتنةبينابناءالمسلمينبحجةالزواجعنطريقالاشتراك ؟؟؟ - وظيفة إخبارية وإعلامية؛ - وظيفة الشرح والتفسير؛ - وظيفة تربوية وتعليمية؛ - وظيفة التثقيف؛ - وظيفة الترفيه؛ - وظيفة عسكرية؛ - ونظيف إليها الوظيفة التي تخص موضوعنا وهي: - وظيفة تحديث المجتمع: (وهنا الإشكال) حيث يساهم الإعلام بقسط وافر في عملية تحديث المجتمع من خلال نشر المعرفة وتنمية القواعد الجديدة التي تتوافر مع مراحل التحضر، فضلا عن تهيئة الجو المناسب للمناقشة والحوار والاتصال بين مختلف المستويات الاجتماعية اتصالا مباشرا لتكوين رأي عام سليم ونشر الأفكار العصرية وإشاعة المعلومات الحديثة المتصلة بنهضة الأمة وخلق الشخصية الجديدة التي تتسم بروح التعاطف والتعاون والتقمص الوجداني، هذا التحديث يجري موازاة مع عملية الحفاظ وترسيخ القيم والتقاليد والأعراف الاجتماعية الأصيلة (الهوية)، فلا ينبغي أن تتم عملية انسلاخ كلي وارتداء زي ثقافي جديد يحل محل الزي الأصيل، بل يجب أن يكمله ولا يلغيه. آلية الزواج التقليدي في مجتمعاتنا الإسلامية المحافظة تقوم عادة على أساس التقارب أو التعارف الاجتماعي، فغالبا ما يعرف كل طرف الآخر في نفس المنطقة الجغرافية وإن لم يعرفه فيلجا إلى السؤال عنه. وكما أشرنا سلفا أن إعلانات الزواج جاءت نتيجة فراغ اتصالي ونتيجة طفرة نوعية في تركيبة المجتمع في ظل ظهور معطيات غير تقليدية في المجتمعات المحافظة، فقد تجد شاب أو شابة يبحث كل منهما عن طرفه الآخر ولا يجده بالطرق التقليدية (فهناك كنز وجواهر من الجنسين قد تكون هنا وهناك ولا أحد يعرفها)، وبالتالي كان من الطبيعي أن يكون البديل، في طرق البحث الحديثة ومنها إعلانات الزواج. والتي تعتبر بديلا موضوعيا وواقعيا. قد لا تخلو الطرق الاتصالية الحديثة من السلبيات (الفتنة، الاحتيال، ...الخ)، لكن أسألك سؤالا وجيها وهو: هل هذه السلبيات غير موجودة في العلاقات الاجتماعية التقليدية ؟ بالتأكيد توجد (وحدثت كوارث في هذا الشأن) ولكنه لا تخرج أحيانا للعلن، بل تبقى طي الكتمان و"مدسوسة في التراب". وهناك دراسات أجريت حول الزواج عن طريق الإعلانات، بقدر ما أوضحت أن هناك سلبيات ، بينت أيضا أن بعض الزيجات التي تمت في هذا الإطار ناجحة خاصة إذا كان عنصر الصدق من الطرفين موجودا. إذن الزواج الإعلاني، أضحى بديلا للطرق التقليدية نتيجة الظروف الموضوعية التي أشرنا إليها سابقا، وأصبح وسيلة من وسائل الاتصال الاجتماعي. فهل يكمن مثلا إقناع شابة (تتوفر فيها كل صفات الزوجة الصالحة "كنز مدفون، لا يعلم به أحد)، أن تنتظر فارس أحلامها يطرق بابها بالطرق الاجتماعية التقليدية، وهي ترى الأيام تتسرب من تحتها وقطار الحياة لا يتوقف عند محطتها ؟؟؟ لا لشيء سوى عليها أن تراعي المعايير الاجتماعية السائدة ؟؟؟ أما بخصوص سؤالك المكرر،"هلسيثقذلكالرجلفيتلكالمرأةالتيتعرفعليهاعنطريقالقنواتالفضائيةوالتيوضعترقمهافياكثرمنيدوتعرفتعلىأكثرمنرجلعنطريقهذهالقنوات؟؟؟؟؟؟ هذا الأمر يتوقف على الرجل في حد ذاته وفق شخصيته، عقليته ونظرته للأمور. فقد يكون ما تراه أنت خطأ، يراه غيرك غير ذلك. |
السلام عليكم
أنا لا أجد ما أضيفه إخواني و أخواتي لأنكم قد تطرقتم للموضوع من جميع الجوانب تقريبا ، وأنا أصنف هذه القنوات و كل من يستعملها أو يشارك فيها في إطار القيل و القال و إضاعة المال . فهي مخلة بالأخلاق و الآداب و هدفها تجاري محض لا يهمها غير الكسب و العقود ، و هذا مع الأسف الشديد على حساب مقومات الدين و الأخلاق ،و أكرر أسفي و حسرتي على هذا الواقع المفروض، إذ نلاحظ أن المشرفين على مثل هذه القنوات من الذين يدعون الانتماء الى مجتمعات دينية و أخلاقية لها باع في التاريخ و الحضارة ، و أظن أن المجتمع براء منهم . أقول لهؤلاء لولا استثمرتم أموالكم فيما يرضي الله و الضمير لكان أحسن و أفضل ، و لو أنكم سخرتم استثماراتكم في التنافس على انشاء قنوات هادفة لكان أروع..... لكن فاقد الشيء لا يعطيه مع الأسف الشديد . |
اقتباس:
فعلا مثل م اشرت اخوي انها قنوات لهدر الاموال وفعلا هي ترى تعتبر محتاله للموارد المالية ومستغلة للفئة الجاهلة الغير واعية و مخلة بالاداب والاخلاق الاسلامية وفعلا هي قنوات مخلة بالحياء واشكرك اخوي على المشاركة تحياتي لك ربي يحفظك |
**********drawGradient()******>[/size] |
اقتباس:
طبعا هذا اهم شي والكل يريده الا وهو المنافسه الشريفه التي تخدم الامة كلها يعني نفتح صفحة جديده ونطوى صفحة الماضي واقصد صفحة الفساد يجب عليهم وقف الاشياء هذي ونظر اي امور مهمة يعني كل شي من جديد وتكون هناك ضوابط واهداف قيمة تخدم الناس من قضايا وطرح مواضيع هادفه للنهوض والرقي نحنا م نريد المنافسة تكون منافسة نشر الفساد نريد امور تكون لها قيمتها يعني بالله ايش فيها اذا قناة من القنوات الفساده الي نشوفها كل يوم فيها شي لو تحولت يعني الي قناة تخدم قضايا المجتمع هل الخبرة تلعب دور يعني في نهوض بالاعلام اكيد الخبرة لها دور وتلعب دور كبير للنهوض بشي هذا واكرر واقول يجب اعادة رسم السياسة الأعلامية بصورة صحيحة فل ظل التطورات الي يشهدها المجال الاعلامي كل يوم . لي عودة لمناقشة الموضوع ضيق الوقت عندي شوي تحياتي لكم |
عدنا مرة ثانية لمناقشة الموضوع
واكرر واقول مالذي قدمته القنوات العربية والاعلام العربي للإنسانية طبعا م قدمت شي بالعكس قدمت كل م يسئ على الثقافات العربية الأسلامية وقدمت لنا الفساد والعري وهي اصلا ليش تقدم مثل البرامج هذي طبعا لصالحها ولكسب المال وفيه مشكلة جديدة بعض القنوات الأسلامية مثلا فيه قنوات شوهت الدين الأسلامي وتعمل على تحريف الدين يمين ويسار وكله نرى ينصب في الأعلام العربي لما يسالنا اي واحد سؤال ويقول ايش قدم لكم اعلامكم العربي طبعا الجواب اذا نريد نعطي الجواب الصحيح راح نقول له الاعلام قدم لنا الفساد وشوه امتنا العربية والاسلامية هذي الصراحة واهم نقطة نفكر ليش اعلامنا العربي وصل للمرحلة الخطيرة هذي طبعا لانه اعلام مستورد من الغرب كل شي غربي يشلوه وم شالله عليهم يختارون الاشياء الحلوة لتوصيلها لالامة واقصد انهم يشلون اي شي فاسد يختارو كل شي استوردو م خلو شي ويمكن بسبب الثقة م عندهم ثقة بنفوسهم يمكن مع انه العرب والمسلمين يملكون كل شي من ثقافات ومن فكريات وعقليات وين راحت كل هذي ليش م يتم استغلالها استغلال صحيح بغض النظر عن الاموال والكسب يعني ليه نستورد ثقافات وفكريات الغير واقصد الغرب ونحنا نملك كل شي شي غريب وعجيب فعلا اكيد فيه سبب واسباب كثيرة راح نعرفها ان شالله. سؤالي: لماذا أعلامنا العربي يستورد الثقافات من الغرب ونحنا نملك الثقافات والفكر وم شبه ذالك. لماذا لا يتم انشاء مثلا لجنة اعلامية عربية تهتم في الأمور هذي وتكون لجنة مؤحدة ولها وضوابط واسس ومعايير طيبة للسيطرة على الفساد هذا ونظر فيه وعلاجه ؟؟؟؟ |
اقتباس:
فإنني اتســــــــــائل ايضا .. لماذا لا يكون الشخص المناسبـــــ ف المكان المناسب ..؟؟ فمثــــــــــــلا لنفرض أن هنالك لجنـــــــة انشأتــــ تهتــــم بأمور إعلامنــــــــا .. من سيكونــــــ اعضائهـــــــــــا ...؟ فعلا فعلا ستتضمنــــ أشخاص جديرين بهذه المسؤولية ويعون ما يفعلون ..؟ أم ان الأمر سيظل مثل ما هو عليه بل سيزداد سوءا ..حينما تظل مثل تلك الكراسي مكانــــــــــــا لأصحاب العقول الفارغة يجلوس عليها ويزدوا مجتمعاتنا ظلالا وفسادا باتباعهم الغرب وابتعادهم عن الدين الحنيف ...؟؟ أرى ان الأمر يمكن ف ان تـــــــكون القيادة ف هذه المواضيع تحت أناس عقولهم دينية تفكر بطريقة سليمة لما فيه مصلحة الاسلام ومصلجة المجتمع كلل .. وحتى تعطي لإعلامنا هوية :S_013: // شكرا خاص للمتفاعلين ف الموضوع ومتابعيه .. جزاكم المولى خير جزاء ع جهودكم الجبارة ... |
اشكركـ أختي ومثل م اشرتي وتطرقتي الي نقاط مهمة وهذي اهم نقطة الرجل المناسب في المكان المناسب فعلا هذا مطلوب والأمكان هذي بصراحة م راح تكون مستقيمة الا اذا كانت تحت ناس متدينه يعني ناس من اهل الدين وتخاف الله وتخاف على المجتمع ويهمها صلاح الامةوصلاح المجتمع وم شبه ذالك . يعني لابد ان تتبدل الكراسي السامة الحالية بكراسي نظيفة واذا م تبدلت الكراسي هذا بامكان الشعوب ان تبدلها ومثل الامور هذي م تتغير الا بأرادة الشعوب وان شالله نشوف في القريب العاجل المطالبه بشي هذا لصالح امتنا ومجتمعاتنا.
|
قنوات الفسق مازالت تشتغل وقنوات القرأن والذكر تغلق لاسباب مالية وهذا ترى الي حاصل والي نشوفه في الزمن هذا القنوات الي فيها الخير والبركة ما تحصل دعم من قبل الجهات المسئولة او من الأعلام نفسه لا حول و لا قوة الا بالله
امر غريب وعجيب صراحة اين هم المسلمون من الامور هذي اين هو المسلم الي ينفق الأف الرسائل على قنوات الفساد اين هم الأثرياء العرب و المسلمين من الامور هذي اين اموالهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل انعدمت الغيرة الاسلامية والعربية يدعمون الفساد بكل طاقاتهم وامكانياتهم ولا يدعمون قنوات الخير والبركة لماذا !!!!!!!!!!!! |
عدنا من جديد أخي Comander لمتابعة النقاش،
صحيح أن قنوات الفسق لا تتوقف عن بث برامجها الهدامة، وإذا كانت في وقت مضى تشفرها حتى تجبر زبائنها على الإشتراك فيها من خلال الدفع المباشر أو الدفع المسبق باقتناء جهاز فك الشيفرة أو البطاقة المغناطيسية، وهذه الإجراءات تمّكنها من قبض ثمن منتوجها كاملا غير منقوص !، فقد أصبحت الآن تبث بالمجان بعد أن ضمنت مصادر تمويل علنية وغير علنية، عن طرق حقوق الكفالة المالية ودعم مختلف المؤسسات والإشهار الرسمي وغير الرسمي. لذا نجد أن منتجو الأفلام الخليعة لفائدة هذه القنوات لا يطرحون السؤال: " كم تكلفني هذه الأفلام ؟" ولكن يسألون: " كم تجلب لنا هذه الأفلام من إيرادات ؟ لأن هذه الأفلام تنتج لتباع وتسترد رأسمالها مع الأرباح. أما قنوات الذكر فتخرج إلى النور وما تلبث أن تتوقف عن البث أو تغلق لأسباب متعددة منها العراقيل الإدارية وخاصة العراقيل المالية لأن ليس لها مصادر تمويل قارة، فهي بحكم طبيعة وخصوصية برامجها لا تطبق كل مبادئ "اقتصاديات الإعلام"، فميزانيها لا تغطي حتى أجور العاملين بها ! حتى الإشهار (الذي يعتبر العمود الفقري لميزانيات المؤسسات الإعلامية) لا تتحصل عليه بسهولة وإن تحصلت عليه فهي مضطرة لغربلته (ونحن نعرف جيدا نوعية الإعلانات لدينا)، وقد أجبرت بعض القنوات ذات الطابع الإسلامي إلى التنازل وتقوم بعرض إعلانات (فيها ما يقال)، حتى تستطيع مواصلة البث. أين هو القرض الحسن ؟ أين هي التجارة الرابحة ؟ و أين هو الإستثمار الحقيقي المضمون ؟ هناك من رجال الأعمال الصالحين من يساهم في تعزيز مصادر تمويل القنوات الهادفة من باب التجارة الرابحة والاستثمار الناجح، ولكن هذا لا يكفي وهو حل غير عملي، فلا بد من إيجاد مصادر تمويل ذاتية من خلال إنجاز وبيع المنتوج متعدد الوسائط وهذا ما لجأت إليه بعض القنوات الإسلامية وهي تجربة ناجحة لحد الآن. أما دعم الحكومات (الدولة)، هذه الأخيرة لم تعد تؤدي دورالمؤِسسات الإجتماعية في زمن اقتصاد السوق، حتى ولو قدمت إعانات للقنوات الهادفة، فتقرن ذلك بأن يكون الخط الافتتاحي لهذه القنوات يتماشى مع الخط العام للسلطة، مما يحتـّم على القنوات (المارقة) الدخول في الصف والعزف على نفس الإيقاع، وهنا تفقد الاستقلالية وتصبح تمارس "رقابة ذاتية" مما يعيق إيصال الرسالة وفق منظورها الأصلي والشرعي. وقد أصبح الصراع قائما بين الخير والشر متمثلا في قنوات الذكر الفقيرة، وقنوات الفسق الغنية، وكل واحدة تحاول استقطاب أكبر عدد ممكن من الجمهور. فلمن ستكون الغلبة ؟؟؟ |
اشكركـ اخوي البري على تطرقك الي امور مهمة فعلا مثل م اشرت انه فيه ناس اهل خير ورجال اعمال يقومون بمساعدة القنوات هذي واقصد القنوات الهادفة ومثل م اشرت هذا لا يكفي فعلا م يكفي ويجب على المسلمين ان يقومو بدعم مثل القنوات هذي والنهوض بها من جديد وبقوة يعني الحين قنوات دينية وقنوات قيمة متوقفه بسبب عدم الدعم وعلى فكرة اختفاء القنوات المسلمة هذي تعتبر جريمة في حق المسلمين ويعتبر فشل للمسلمين من اهمال وعدم متابعة... الغرب راح يفكر بشي هذا اصلا ونحنا نفسنا راح نفكر نفس الشي وفعلا يعتبر فشل لنا كلنا يجب علينا النهوض وشعور بالواجب والمطالبة بدعم القنوات هذي وبقوة وبعنف والقنوات هذي بحاجه لرأس مال وتمويل قوي من الاثرياء المسلمين ولعلى وعسى يتغير الحال وترجع القنوات هذي ويكون فيه تخطيط جيد وتخطيط مستمر ودخل ثابت للقنوات هذي واقصد الدخل بالحلال مش دخل بالحرام مثل القنوات الفاسدة ..
ولي عودة للمووضوع وتطرق الي امور جديدة غاية في الاهمية تحياتي |
استضافة بعض السحرة والمشعوذين على شاشاتهم الفضائية .و العلاج عبر القنوات الفضائية بين دجل المروجين وتعلق المرضى بالأمل وإستخفاف
بعقول الناس.. .... كيفية العلاج من هذه الظاهرة وسبل الوقاية منها .... -التوكل على الله ، والثقة بالله ، وحسن الظن به. -توعية جميع فئات المجتمع الإسلامي بخطورة السحرة والكهنة والمشعوذين،وكشف زيفِهم -تبنِّي وزارات الإعلام في بلاد المسلمين مقاومة وحجب مثل هذه القنوات الفاجرة . -إنزال أقسى العقوبات الرادعة على السحرة والمشعوذين .ونبذهم من كل مجتمع . |
عدنا مرة أخر أخي كومندر إلى موضوع القنوات الفضائية وكل ما يرتبط بها،
كما أشرت لذلك أخي القائد، هذه القنوات تستعمل كل الطرق وتبث كل البرامج التي تحاول بها استقطاب أكبر عدد ممكن من الجمهور، لذا نراها تستضيف السحرة والمشعوذين تقدمهم لنا مرة على أساس أنهم يمارسون الرقية الشرعية، ومرة أخرى يحاولون إيهام ضعيفي الإيمان ومرضى العقول بأن ذلك يدخل في إطار علم التنجيم - وحسب رأيهم فهو علم قائم بذاته كبقية العلوم الأخرى-. وللأسف تلقى هذه البرامج إقبالا وتجاوبا من قبل الجمهور فمنهم يريد معرفة طالعه، ومنهن من تريد الحصول على وصفة - أكيدة المفعول - للظفر بزوج مناسب... الخ. ويستغل هؤلاء الدجالون حاجات الناس السيكولوجية والمادية والاجتماعية ويجارونهم في أحلامهم الوردية ويبيعون له الوهم على أنه حقيقة ويقدمون لهم علاجا في شكل حقنات مخدرة وأخرى مهدئة ويجعلونهم يرون الجنة في غار "بوزنزل" (عش الدبابير).. هذه القنوات يرتادها ويتعامل معها حتى الطبقات الاجتماعية الراقية والطبقات المثقفة، وهذا يدل على أن الإنسان مهما كان مستواه الإجتماعي والثقافي، فإن لم يكن يتمتع بحصانة دينية فلا فرق بينه وبين عامة الناس. علاج هذه الظاهرة المستفحلة والمتغلغلة في بنيات مجتمعاتنا يكمن في توعية الناس بخطورة الشعوذة التي أصبحت تأتيهم وتدخل بيوتهم عبر الفضائيات، دون عناء التنقل إلى المشعوذين كما كان الأمر في السابق، فالقنوات الفضائية اختزلت على الناس المسافات والمشقة وأصبحت تقدم لهم المنتوج الدجلي بالمجان في الظاهر، لكن في الباطن فهي ترهقم ماديا حيث توجههم إلى شراء تراكيب الوصفات من عندد محلات أعشاب (طبية حسب زعمهم)، يمتلكونها هؤلاء الدجالون ويسببون للأبرياء السذج الخراب الجيبي، النفسي، الجسدي والمهالك الدينية والروحية. كذلك على رجال الدين الصالحين مقاومة هذه الأمور عبر الفضائيات الشريفة والهادفة. بالاضافة إلى كل الإجراءات التي ذكتها أخي كومندر، فأنا متفق تماما معك. بوكت أخي، ربي يحفظك. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع اخي كوماندر جد تستغرب ليش يسوا هذا الشريط وشو الفائدة منه؟! كله كلام فاضي ,كلام غزل يتعدى حدود الادب كلام لا يليق بمجتمعاتنا الاسلامية وصارت وسائل الاعلام منفتحة جدا لهذه الامور وهي المسؤول الاول والاخير عن هذه الاستهتارات اللي تصير في هذه القنوات خلاص ضعف الايمان في قلوبهم صاروا ما يعرفوا يفرقوا بين الحق والباطل فلو حرص الشباب على استغلال وقت الفراغ في الشيء المفيد لما كان لهذه ( الاستهتارات والتفاهات) ..موجودة في حياتهم اليومية مع أن لايغيب عنا أهمية النصح والتوجيه من قبل أولياء الأمور حيال هذا الأمر .. الله يهدي الجميع ان شاء الله |
اقتباس:
اكيد مثل م اشرت الي علماء الدين لازم يلعبون دور مهم في توعية في المساجد وندوات الواحد يمكن يستغرب يقول لي يا كومندر م قلت على العلماء ان يعملو ندوات في القنوات تريدو صراحة م بغيت اقول كذا لاني عارف ما راح يسمحو لهم بتوعية الناس في القنوات لانه الأعلام العربي لا زال فاسد ومتى ما تغير الأعلام وصار طيب ويخاف الله ساعتها الأعلام بنادي على العلماء وبيقول لهم تعالو انصحو ناس وعسى تختفي الضاهرة هذي .... تحياتي لك واشكرك اخوي ربي يحفظك |
اقتباس:
|
فــــــعلا العلاج عبر القنوات الفضائية بين دجل المروجين وتعلق المرضى بالأمل وإستخفاف عقول البشرية و
غياب الرقابة على الوصفات الى تصدرها القنوات هذي شوهت حقائق الدين وغياب البحث العلمي سمح لمثل هؤلاء بسلب عقول وأموال البسطاء الله يكــــــون في العــــــون |
الساعة الآن 11:25 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها