![]() |
ربي يعافي ابوك من كل مرض ان شاء الله
متابعين لك اخي ... |
اقتباس:
أهلاً أختي تابعي فالتكملة في الطريق |
اقتباس:
ويعافي جميع مرضى المسلمين تابع أخي فهناك المزيد |
متابعه لك اخوي ،، |
أهلا ً بك أختي في ذكرياتي
تابعي فأنا مستمر |
أخي جريح طهورين بإذن الله ...
|
آمين يا رب
أخي البراء أسعدني مرورك في ذكرياتي |
ننتظر ومازلنااا نتابع ^_^
|
ربي يشفيه ويشفي مرضى المسلمين
ننتظرك ومتابعة لك |
:
: : مضت الأيام ومضت الأشهر ومضت سنتين ونحن نعيش بين مرض أمي أحيانأً ومرض أبي أحيانأً أخرى ... وفي السنة الثانية من إجراء عملية أبي وبالتحديد عام 1997 م كنت حينها سأذهب للصف الثالث الإعدادي - التاسع حالياً - في هذا العام عاود المرض يؤلم أبي لنعاود مرحلة الأرق والألم والتعب والحزن .. فأبي يكون عادياً معنا ويومين يعاني بشدة ولم يكن في أذهاننا إلا أن هذا المرض سيذهب وهذا مجرد ألم عادي .... أتذكر عندما كنت أجده يتألم وهو مستلقي على بطنه من شدة الألم كنت انظر إليه بكل حرقه لا حيلة بيدي ........ مضت الأشهر وابي على هذه الحال من مستشفى إلى آخر إلى أن جاء شهر أكتوبر من هذا العام ... كنت أحمل أخي الصغير الرضيع وجلست بجنب في الغرفة وأبي ينظر إلي ويقول يا ...... ( ما تريدوا تجلسوا معي ) فأتيت بقربه . بدأت قوة أبي تقل يومأً فيوم ... وأنا أرى الناس يدخلون ويخرجون بشكل غير طبيعي في بيتنا ... ولكن تعودنا على ذلك استمر هذا الحال عدة أيام .... : : : : يتبع |
لا حول ولا قوة إلا بالله
تابع اخي ،، |
أهلاً أختي
تابعي فأنا مستمر |
دائما اتسال لماذا اخترت لقب جريح الذكريات
والان بدا يتضح لي المعنى يسعدني ان امر على دفتر ذكرياتك واقرا كلماتك التي احزنتني بالفعل ودعائي لك بان ربي يحفظك ويسعدك |
متــــــــــــــابعه بصمت
|
استمر نحن متابعين لك ومتشوقين لمعرفة باقي القصة
|
يلا جريح ترى الفضول وصل حده ^^
|
نفس تفكير ومضة كان يرداوني كثير سر معرفة لقب (جريح الذكريات)
متـــــــــــــــتابعة لك أخي العزيز |
اقتباس:
أهلا أختي الكريمة بارك الله فيك نورتي الصفحة وأنا مستمر إن شاء الله |
اقتباس:
تابعي أختي فما زلت مستمراً |
اقتباس:
قريباً سأكمل أشكر مرورك ومتابعتك أختي |
اقتباس:
اشكرك أختي أنا مستمر شرفتينا بمرورك أختي |
:
: : وصلت حالة أبي إلى حد وصل به أنه لا يستطيع حمل كوباً من الشاي إلى فيه ,,, فعلاً كان المشهد مبكي بالنسبة لنا .... اصبح بعدها أبي لا يقوى حتى على فتح عينيه , لا يفرق بين القادم والذاهب ,, في يوم من الأيام , وفي صباح أحد أيام الأسبوع تجمعت النساء كعادتهن في بيتنا , ووالدتي تتردد على أبي ومعه أخته الكبيرة ,, وبعد فترة خرجت أمي من الغرفة لتبقى عمتي بمفردها مع أبي , وبعد مكوثها ما يقارب نصف ساعة ... . . سمعنا بكائها الذي دخل مسامعنا بكل سهولة من شدة الهدوء الذي كان يسود المكن .... توفي والدي ذلك الصباح ,,, توفي لتتغير ألوان الصباح الجميل إلى عتمة مظلمة في عيني , توفي لتتغير كل معاني البراءة والطفولة في نفسي ,, توفي لأشعر بعدها بمعنى أن تفقد عزيزاً توفي لأرى المعمعة المعتادة عند وفاة عزيز ,, لا أعرف ماذا أصنع ولا ماذا أقول ,, انصدمت بمعنى الكلمة , أول غالٍ أفقده ,, ولكنه ليس الأخير ,, توفي ابي وما زلنا خارج الغرفة ,,,, وبدون شعور توجهت إلى الغرفة التي ينام فيها إلى الأبد .. : : : يتبع |
الله يغمد روح ابوك الجنه يارب ويرحمه برحمته ،، مازلنااا متابعين |
متابعون لك اخي
|
رحمة الله علية
وتغمد روحه الجنة |
اقتباس:
آمين يا رب العالمين .... اللهم اغفر له واغفر لجميع موتى المسلمين والمسلمات |
اقتباس:
آمين اللهم ارزقه الجنة تابع أخي فأنا مستمر |
بصراحه م اقدر اكمل واقراء ذكرياااتك
لانك ذكرتني باشياء كنت ناستنها :icon13: اعذرني :icon1366: والله يرحم كل امواتكم يارب |
اقتباس:
أشكرك أختي على المتابعة وأعتذر على تقليبي لأوراقكم وأحزانكم ولكن حقيقة الذكريات هي من جعلنا نستمر لا تحرميني من تواجدك |
:
: : عند دخولي للغرفة , رأيت أبي رحمه الله قد نام نومة لم أعهدها من قبل , نومة الذي ارتاح من شدة الألم , مع وضوح علامات التواضع والإخلاص لأسر ته في تلك الحقبة , رأيته وقد ارتخت أطرافه وتعالت صرخات أبنائه , وأنا كأنني أعيش في حلم لأنني لم أتوقع ما حدث مع أنه كان متوقع ولكن لعدم وصولي لقمة الإدراك حينها ولأنني لا أعلم أن هذه الحياة سياتي فيها ما يبكي وما يفرح وفعلاً , سترون في قصصي القادمة ما هو أمر وأقسى من هذا ,,,,, قمنا بدفن والدي وأقمنا العزاء , وبعد انقضاء العزاء , ذهبت للمدرسة لأول مرة في حياتي دون أن أرى أبي قبل خروجي من البيت , لتتملكني حرقة في قلبي وهزة في جسدي جعلتني اخر بكاءاً عندما سألني مسؤول الغياب عن سبب تغيبي , لأجد نفسي أتكيء على الأعمدة والجدران لا أقوى على الكلام ولا أقوى على الوقوف كانت قاسية تلك الللحظة التي لن أنساها مهما حييت أحسست بأنني وحيد في المدرسة بالرغم من كثرة الأصدقاء ,,,, ولكنهم لن يملأوا الفراغ الأبوي الذي اصبح واضحاً للجميع .... هذه رحلتي مع مأساة فقد أبي ,,,, انتظروا القصة القادمة هي ليست لأمي ولا لأبي هي لشخص فقدناه جميعأً فقده الغريب قبل الغريب إنه أبو هاجر ( رحمك الله يا حبيبي ) تابعوني فأنا مستمر : : : يتبع في قصة جديدة |
الساعة الآن 12:14 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها