![]() |
اقتباس:
تحتاج هذه الفئة للمزيد من التوعية والتذكير واحياء فيهم الخوف من الله واستحضار مراقبته له في نفوسهم . يحتاجون لعناية واهتمام ومناصحة بالين لعلهم يعودون لرشدهم . فتى الشرقية شكرا لك على هذي المداخلة وفقك الله |
اقتباس:
فعلا اخيتي لا يجوز استماع الاغاني في كل الاوقات والصيام يوجب الابتعاد عن المحرمات الله سبحانه وتعالى موجود في كل مكان وزمان وطاعته واجبه سواء في نهار رمضان او بعد الافطار اما اسباب انجراف الشباب لذلك بعد الافطار فارى انه جهلا منهم وظنا منهم انه بعد الافطار يجوز مالا يجوز في نهار رمضان وهذا خطأ فالواجب استغلال هذا الشهر الكريم بالتزود بالطاعات ولا ينبغي ان نصوم في النهار ونذهب حسناتنا في الليل لؤلؤة الجزائر مرورك رائع بكل ما تحمله هذي الكلمة من معاني لا تحرمينا هذا التواجد وفقك الله عزيزتي |
نقلت لكم هذي الفتوى عن حكم مشاهدة المسلسلات في رمضان وكل وقت نص الفتوى: ما حكم مشاهدة المسلسلات التي تذاع بالتلفزيون؟ الجواب: الحمد لله على المسلم أن يحفظ وقته فيما يفيده وينفعه في دنياه وآخرته؛ لأنه مسؤول عن هذا الوقت الذي يقضيه؛ بماذا استغله؟ قال تعالى: {أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ} [سورة فاطر: آية 37.]. وفي الحديث: أن المرء يسأل عن عمره فيما أفناه... [رواه الترمذي في "سننه" (7/135، 136).]. ومشاهدة المسلسلات ضياع للوقت؛ فلا ينبغي للمسلم الانشغال بها، وإذا كانت المسلسلات تشتمل على منكرات؛ فمشاهدتها حرام، وذلك مثل النساء السافرات والمتبرجات، ومثل الموسيقى والأغاني، ومثل المسلسلات التي تحمل أفكارًا فاسدة تخل بالدين والأخلاق، ومثل المسلسلات التي تشتمل على مشاهد ماجنة تفسد الأخلاق؛ فهذه الأنواع من المسلسلات لا تجوز مشاهدتها. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. |
اقتباس:
اقتباس:
الله يهديهم بس ، وهذا كله من قلة الوعي الديني ونقص المراقبة والنصح من الوالدين وهذي المسلسلات ما هي الا مضيعة للوقت الي لازم نستغله في عبادة الله وقراءة القران .. قال عليه الصلاة والسلام " لو علمتم فضل رمضان لتمنيتم ان يكون سنه " الهنائي مشاهدة البرامج الدينية مفيد جدا ولا اعتبره تضيع للوقت ، ولكن ابعد قدر الامكان عن الاشياء الثانية اخي شكرا لك على هذا المرور وهذه المتابعة والله لا يحرمنا من طلتك وفقك الله اخي |
هلا اختي ومضة
طبعا الحين في شهر رمضان كثرت المسلسلات يعني اكثر عن الاغاني والاغلبية يشاهدونها خاصةً في الليل يعني يفكروا في الليل ما شي صوم وانا اقول رمضان شهر العبادة وليس الفضائيات... شكرا عزيزتي على الموضوع الرائع... |
اقتباس:
استاذي الكريم لا تعليق لي فقد كفيت ووفيت واضفت الكثير والمفيد عسى ان يجعل هذا في موازين حسناتك وفقك الله اينما كنت |
اقتباس:
اقتباس:
لو يعرفون ما لهذا الشهر من فضائل لاكثروا من العبادة وقراءة القران شهر الطاعات: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:وا (إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة وغلقت أبواب النار وصفدت الشياطين) متفق عليه. ولكن نزوات النفس وشهواتها وشياطين الإنس يجتهدون في ليالي رمضان ويزدادون في الأسواق وأماكن اللهو، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: (أحب البلاد إلى الله مساجدها، وأبغض البلاد عند الله أسواقها). فقد خسر من ضيع ليالي رمضان بين لهو ولغو وتسكع في الأسواق، وبيوت الله مفتوحة والصلوات قائمة والعباد يُنَمُّون تجارتهم مع الله جريح الذكريات شكرا لك على هذا المرور ووفقك الله |
اقتباس:
رائعة دائما بمتابعتك وردوك وفقك الله اينما كنتي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الأعزاء http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayata06dbb0e39.gif القضية الرمضانية الثالثة "زيارات الأقارب وصلة الرحم في رمضان فقط والأنقطاع باقي شهور السنة " http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayata06dbb0e39.gif لا يكاد يخلو بيت في رمضان من الزيارات المتدفقه بعد صلاة التراويح سواء من الأهل والإقرباء أو من الجيران والأصدقاء فمن كان قاطع رحم وصله ومن كان حامل لضغينة صفح وعفى ولكن ما أن يرحل رمضان ويتبعة ثلاثة ايام من العيد حتى تبدأ القطيعة فلا اعرفك ياجاري ولا تعرفني ولا اقربلك ياقريبي ولا تقربلي .. من أنت لا اعرفك ؟؟؟!!! وتعود الأحقاد تسكن القلوب والضغائن والمصيبة أن البعض من الناس حتى في رمضان لا يشعر بأهمية التواصل بينه وبين اقربائة واهله عقول متحجرة وقلوب قاسية ..ولا يكلف نفسه حتى التهنئة بالشهر بمكالمة هاتفية أو رسالة نصيه بـ 10 بيسات فقط http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayata06dbb0e39.gif محاور النقاش : لماذا النفاق في التواصل لماذا تعود الأحقاد والضغائن لتسكن القلوب بعد رحيل رمضان ؟؟ والفئة التي تستمر في قطيعتها لماذا لا يكون رمضان جواز مرور لقلوب الغير وتطهيرها بالعفو والصفح ؟ برأيك كيف نصحح هذه الظاهرة ؟؟ |
اهلا اختي ومضة
بارك الله فيكِ على هذا المجهود الطيب منكِ اختي الاحقاد لا تعود بعد رمضان ... وانما هي اصلا موجوده .. لان الاحقاد ان ذهبت لا يعني ذلك ان تعود بعد رمضان مباشرة ولكن الناس اتخذوا زيارة الاقارب عادة وليس عبادة .. وهي عادة حسنه ولكنهم اتخذوها فقط في رمضان .. وهذي هي المشكلة .. فعندما تسال اي احد لماذا تزور الاهل في رمضان ..؟.. سيرد عليك تعودنا ..!! .. خلاص كل رمضان تكون هناك زيارة بين الاهل .. وعند انتهاء رمضان تتوقف هذه الزيارات .. فالعادة هي من جعلتهم يصلون رحمهم لا اكثر ولا اقل نعم هي عادة حميدة ولكن ينبغي ان لا نجعلها فقط في رمضان .. فنحن مسلمون .. والاسلام اوصى بصلة الرحم ولكن .. اتسمع إذ ناديت حيا ً .. ولكن لا حياة لمن تنادي !! كل ٌ على ليلاه يغني .. ولكن على شاكلته يُقضي ايامه .. نسال الله العافيه وحسن الخاتمه .. ونسأله ان نكون من الذين يصلون ارحامهم .. سواء في رمضان او الاشهر الاخرى آمين يا رب العالمين .. |
في ما يروى عن الرسول عليه الصلاة والسلام :
( الرحم معلقة بين السماء والارض تقول من وصلني وصله الله ومن قطعني قطعه الله ) وعنه صلى الله عليه وسلم ( من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه ) أي من أراد أن يوسع الله عليه رزقه ويبارك له في وقته وعمره وكل أموره فاليعمل على صلة رحمه ولا يقطعهم وان قطعوه هذه احاديث في فضل صلة الرحم . كما ذكرت اختي في موضوعك انه صلة الرحم في رمضان تختلف عن غيره من الشهووور . فنجد الصديق يصل صديقه والقريب يصل قريبه والاخ يصل اخاه والزيارت المتبادلة التي لها طعم خاص في رمضان تتزايد ,قد يكون المحرك لهذه الزيارات هو شهر رمضان لما فيه من الفضائل التي تتضاعف في هذا الشهر الكريم . ويجب على الانسان ان يعرف الفائدة من صلة الرحم ومنها : سعة الرزق وصلة الرحم سبب لدخول الجنة , وصلة الرحم اوصى بها الرسول الكريم , وصلة الرحم تزيد بركة في العمر , والكثير من الفوائد , كل هذه الفوائد التي يجنيها العبد في هذا الشهر الفضيل من صلة الرحم اليست كفيلة بان تطهر قلوب الناس من الحقد والكره والنفاق . ولكن اذا كان القلب متحجرا ولم يسعى صاحبه الى تغير نفسه في رمضان - وكلنا يعلم ان شهر رمضان شهر يعيننا على غرس شجرة الايمان وسقيها بماء اليقين حتى تعلوا وتعلوا لمدة ثلاثين يوما وتصبح شجرة راسخة لا يزلزلها حقد او كره او ضغينة - فكبر ثم كبر على قللبه اربعا انه قلب ميت لا يمكن ان ينبت إلا نكدا . الطريق لعلاج ذلك هو الرجوع الى سنة الرسول والاطلاع على الكثير من الاحاديث التي تتحدث عن فضائل صلة الرحم . جزيل الشكر لك اختي ومضة على الموضوع ووفقنا الله لكل خير وصلاااااااااااح . |
لماذا النفاق في التواصل لماذا تعود الأحقاد والضغائن لتسكن القلوب بعد رحيل رمضان ؟؟
أهلاص أختي ... رمضان هو الشهر الذي تكون فيه القلوب مرتجعه إلى بارئها .. فيه يسكن النفوس وتتواصل الأرحام وكما قال أخي الهنائي ... هو تواصل للعادة وليس للعباة فلو كان عبادة فهي ليست محصورة في رمضان وإنما فيه وفي غيره .ولكن أصبحت القلوب غير متراحمة وأصبحت المصالح تطغى على كل شي .. والفئة التي تستمر في قطيعتها لماذا لا يكون رمضان جواز مرور لقلوب الغير وتطهيرها بالعفو والصفح ؟ هو ضعف في الإيمان فكما قلتي ربما يجب أن يجعلوا رمضان جواز العبور لقلوب الغير .. ففيه يكون الدفئ الإيماني الذي يجب استغلاله للخير . برأيك كيف نصحح هذه الظاهرة ؟؟ يجب أن نجعل في أذهاننا أن الرحم من الرحمن ... وقالها تعالى أن من قطعني قطعته ومن وصلني وصلته .. فلنجعلها ملئ أعيننا . |
في ما يروى عن الرسول عليه الصلاة والسلام :
" الرحم معلقة بين السماء والارض تقول من وصلني وصله الله ومن قطعني قطعه الله " أختي ومضة زيارت الأقارب وصلة الرحم ليس أمر متعلق برمضان فقط وللأسف الشديد نرى البعض يحرص على كل مافيه خير في شهر رمضان وبمجرد إنتهاء الشهر يترك كل شيء وهذا خطأ كبير أختي ومضة شهر رمضان هو للزيادة وليس للتزييف أقول التزييف لأن هناك من يزيف الحقائق في هذا الشهر الفضيل منهم من يسمع الغناء وبالشهر الفضيل يتركه...وبع العيد يعود إلى سابق عهده ومنهم من قاطع لرحه وفي الشهر الفضيل يصلهم...وبعده يرجع إلى ماكان عليه ومنهم ومنهم ومنهم الكثيييييييييييير والكثيييييييييييير نسأل الله الهداية والصلاح والثبات أختي ومضة مابوسعي أن أقول لك شيئا سوى http://www.moeforum.net/vb1/uploaded..._1218634237gif |
اقتباس:
فعلا اخي لا حياة لمن تنادي كان صلة الارحام لا تكون الا في رمضان وهي بالنسبه لهم عادة لا اكثر ولا اقل وينسون صلة رحمهم في الايام الاخرى هذا النفاق بعينة كمن يقول ( يجمعنا رمضان ويقطعنا غيره ) مشكلة البعض يظن أن الأعمال الصالحة والتي تقربنا لله هي خاصة برمضان فقط ومابعده الأمور تختلف فلا رقيب ولاحسيب الهنائي اسعدني مرورك |
اقتباس:
سبب لزيادة العمر وبسط الرزق عن أنسبن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من أحب أن يبسط له في رزقهوينسأ له في أثره فليصل رحمه)) رواه البخاري 5986, مسلم 2557. وقيل : إن معنى زيادة العمر وبسط الرزق أن يبارك الله في عمر الإنسان ورزقه فيعمل في وقته ما لا يعمله غيره فيه. اخي العزيز : هناك ناس تحمل في قلبها الحقد والضغينه على اهلها واقاربها ناس لا تعفوا ولا تسامح ناس ذو قلوب مريضة .. يهملون اهلهم ويبكون عندما يسمعون بمووتهم .. ماذا يجدينا البكاء بعدما نفقد هؤلاء الذين ترفعنا عن السؤال عنهم و نسيان إساءتهم الواجب منا هنا ان نهتم بصلة ارحامنا نضعها ضمن أولوياتنا ,, أن تعود العلاقات الجيدة و الوطيدة بين العائلات ,, و ان لا ننسي أن ننشيء أبناءنا على ذلك حتى لا تموت الأصول و تتوه الفروع :love: الراجي كم اشكرك على هذه المداخلة وفقك الله اخي |
اقتباس:
جريح الذكريات لا بد ان ننشي ابنانا على زيارة الاقارب ونعرفهم ما لذلك من اهمية وفوائد شكرا لك على هذا المرور والف شكر على هذه المتابعة وفقك الله اخي |
اقتباس:
بــــلؤلؤة الجزائر المفروض ندور الأجر ونهتدي بهدي محمد صلى الله علية وسلم وخاصة أن صلة الرحم وصى بها الله عز وجل اسعدني مرورك يا الغلا واشكرك على المتابعة وفقك الله |
الكثير من الأقارب يعانون من هذا الأمر ..
أصبحت مشاغلهم الدنيوية وأعمالهم ووظائفهم والبحث المسعور وراء المادة أهم من اتباع أوامر الله تعالى وهدي نبيه محمد صلى الله عليه وسلم .. ومن الأسباب أيضاً الحسد والأحقاد وعدم حسن الظن والتفسير الخاطئ لكثير من تصرفات بعضهم البعض فإن أحس أحدهم بأساليب لا تروق له في تعامل بعض أقاربه معه لا يلتمس لهم الأعذار بل يحاول الرد بالمثل ... وأحياناً بعض الأقارب يظهرون تبرمهم وضيقهم من زيارت أقارب معينين لهم .. وفي هذه الحالة ليس أمامهم سوا القطاعة فلا يعيدون الكرة والزيارة .. وفي رمضان فقط يعتبروة للعبادة ويصلحوو لي كل علاقاتهم ولكن للأسف بعد ماينتهي رمضان يرجعوو لنفس عاداتهم |
اقتباس:
كحل العين شكرا لك وكم انا سعيدة بمرورك ومداخلتك وفقك الله |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayata06dbb0e39.gif قضيتنا الرمضانية الرابعة لماذا كل ما عدت ايام من رمضان يقل حماسنا عن بدايته http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayata06dbb0e39.gif في ليلة رمضان الكل متحمس و فرحان بقدوم رمضان و كل واحد يخطط انه سوف يصوم رمضان و يصلي التراويح هذه السنه و ليس مثل السنه اللي فاتت حيث لم يصلي الا يوم او يومين في اول يوم من رمضان الكل يبدأ بقراءة القرآن الكريم و يخطط بأنه سوف يختم القرآن الكريم ثلاث او اربع مرات في اول يوم صيام الكل منضبط و الكل يسعى الي الخير و يحاول قدر الامكان الا يجرح صيامه في اول يوم من رمضان يتجه الجميع للمسجد الصغير قبل الكبير وصل صفوف المصلين اكثر من خمسه صفوف بعد ان كان صفين او اقل في اليوم الثاني يقل عدد الصفوف بالصلاه و يصبح اربع صفوف فقط و في اليوم الثالث كان عدد الصفوف ثلاث صفوف و نص الله يستر اجل اخر يوم كم راح يكون عدد المصلين و ليس عدد الصفوف http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayata06dbb0e39.gif السؤال اللي يفرض نفسه الان لماذا كل ما عدت ايام من رمضان يقل حماسنا عن بداية رمضان و نصبح بعيدين عن فعل الطاعات و قريبين لفعل المعاصي بل اننا نجد ان الكثير من الناس فقط يصوم عن الاكل و الشرب ؟؟ السؤال الثاني و الذي لا يقل اهمية عن السؤال السابق هو لماذا هذا الحرص علي الصلاه و فعل الطاعات فقط برمضان ؟؟ هل الله لا يعبد الا في رمضان ؟؟؟ اليس رب رمضان هو نفسه رب شعبان و شوال و غيرهم من الاشهر ؟؟ ودي |
رمضان شهر الخير والبركة ففي العشر الأواخر منه
الفضل الكبير الذي يتناساه بعض الناس ففي حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم " كان إذا دخل العشر أحيا الليل وأيقظ أهله وشد مئزره " ففيها كذلك ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر وفيها يفرق كل امر حكيم ... اقتباس:
السبب يرجع إلى تواصل إستهلاك صباح وليالي رمضان بالسهر ومشاهدة المسلسلات والنوم والملهيات عن العبادات ... وكذلك البزوغ إلى الاسواق في أواخر رمضان أكثر عنه في أوله متناسين أفضال تلك الايام وأن رمضان جاء ليضبط كـل نفس على أداء الواجبات المقدسه تجاه ربه .... اقتباس:
رغم أن فريضة العشاء أوجب أن يحافظ عليها أكثر من صلاة التروايح فهي سنة وذلك لا يسبب ضبط النفس ... رمضان غير عن كل الشهور ففيه تصفد الشياطين وتفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار فتقبل النفوس على الطاعة لما فيه الخير والبركة على المسلمين في مراجعة نفسه والرجوع إلى الصراط المستقيم ... هناك نفوس ضعيفة تحتاج إلى تربية إسلامية والمدرسة هنا هو شهر رمضان فتجدين أن تلك النفوس يصيبها الملل والفتور بعد أن اصابها الحماس والنشاط في رمضان فينبغي على كل نفس إذا شعرت بالفتور أن لا تستجيب له فما كان رمضان إلا مدرسة تعلم ضبط النفس والموازنة في أداء العبادات والطاعات والتقرب إلى الله أكثر ... متناسين قول الله عزوجل " واعبد ربك حتى يأتيك اليقين " صدق الله العظيم أستاذتي ومضة حياة جزيتي خيرا ً على نقاشاتك الطيبه نسأل الرب أن يتقبل منكم الصيام والقيام ... |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
، قضية مهمة و أسلوب جميل لماذا كل ما عدت ايام من رمضان يقل حماسنا عن بداية رمضان و نصبح بعيدين عن فعل الطاعات و قريبين لفعل المعاصي بل اننا نجد ان الكثير من الناس فقط يصوم عن الاكل و الشرب ؟؟ " الحماس في البداية فقط " هي مشكلة نواجهها عند بداية شيء جديد و ليس في رمضان فقط لا أدري عن أسباب محددة لذلك ، فربما تكون طبيعة في الإنسان " أن يملّ بسرعة " ، أو ربما عدم معرفته بأهمية ذلك الشيء أو مدى إفادته لكن ، ما نريده هو الحل و بالنسبة لهذه القضية : فالمسلم يحتاج إلى من يذكّره دائماً و يقوي عزيمته إن ضعفت .. الوالدان أو أي قريب أو صديق تقيّ ، و ربما الشيوخ في التلفاز و غيرهم . ( استعادة الروحانيات ) .. قد أسميها هكذا و غيرها ، فليعلم في قرارة نفسه أن ما بقي أيام ، فإن أحب أكمل مسيرته و نشاطه و رجا بهما الثواب الجزيل من الله ، و إلا فتلك فرصة ضيعها قد لا تعود . شكراً لكِ في أمان الله .، تحياتي فتى الشرقية |
اقتباس:
اقتباس:
واقع مؤلم.. يدل على اننا نكون مع بداية الحدث كطاعة وقوة ايمانية لدخول رمضان ومن ثم نجد هذة البداية الصحيحة وفي المسار الصحيح تفقد قوتها وتزول مع الايام القادمة نكون هكذا لاننا بعيدين عن الله نتأثر بالاجواؤ المحيطة بنا ونقلدهم ومن ثم نعود الى وضعنا الطبيعي المؤسف من ضعف الوازع الديني وقلتة الايمان هي كفوارة البيبسي ومن ثم تهدأ وتظهر حقيقتنا بعدما ندخل اجواء رمضان ونعيش فيها وهذا مؤشر خطير على ضعف الدين لابد ان نراجع حساباتنا وان يكون رمضان فرصة للعودة الى تقوية ايماننا وان نستمر بهذة القوة واكثر وان نجعل قلوبنا عامرة بذكر الله شكرا لك ايها الرائع على هذه المداخلة وهذا المرور الرائع وفقك الله |
اقتباس:
كلامك صحيح لازم احديظل وراهم علشان كل ما قل الحماس يزيدوهم وهذا المفروض يصير شكرا لك فتى الشرقية وتقبل الله صيامكم وقيامكم ان شاء الله دمت بخير وعافية |
جلسات طيبة وكلمات طيبة أخي فتى الشرقية
راق لي مداخلتك الطيبه ... ومضة حياة أيتها الفاضلة شكرا ً لا تكفيك على هذه الجلسات التي من لدنكم ... |
سؤال يجب لكل مؤمن ومؤمنة أن يسأله نفسه , ونحن قاب قوسين أو أدنى من الأيام , وأفضل أيام دهرنا – شهر رمضان المبارك – الذي جعل الله فيه من الخيرات ما لم يجعله في غيره , وتفضل به على هذه الأمة المرحومة بعطايا لم يجعلها لأمة سابقة , وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم -
والمؤمن يعلم أن أيام الله تتفاضل , وأزمنته تتباين , وأنه اختار من الأيام والأوقات مافضله على غيرها - ومن أجلها موسم رمضان – . فلذا كانت النفوس الشريفة تشتاق لرمضان , وتسأل ربها بلوغه , ولكننا في هذه الزمن الغابر اللي يتسلط فية حب الدنيا على القلوب , والغفلة عن المواسم المباركة , صارت سمة بارزة عند الكثير , أحببت حث النفوس الغافلة لتستعد لهذا الموسم وتشتاق له . ولو رجعنا إلى الأسباب التي أدت إلى نشوء هذه الظاهرة لوجدنا أن من أهم الأسباب تحول رمضان - في نظر كثير من المسلمين - من إطار العبادة إلى إطار العادة ، فكثير من الناس لا ينظر إلى رمضان إلا على أنه شهر تمارس فيه عادات معينة ينبغي ألا يخالف الناس في أدائها ، فتجد البعض مثلا يصوم رمضان في حين أنه لا يصلي ، ويمكن صلى التراويح من غير أن يقوم بالفريضة ... وكذي ، مما يؤكد أن هؤلاء لم يتعبدوا في رمضان إلا بمنطق العادة لا العبادة ، وبالتالي لم يحدث هذا الشهر التغيير المطلوب في حياتهم ، عشان كذا من يخلص الشهر يعود كل واحد إلى ما كان عليه . وهناك سبب آخر وهو ما يشعر به المسلم - ولو كان عاصياً - من أجواء إيمانية في هذا الشهر المبارك نتيجة ما ميزه الله به من تصفيد الشياطين ، وإقبال النفوس على الطاعة ، وفتح أبواب الجنان ، وغلق أبواب النيران ، كل هذه الأجواء تساعد المسلم على التقرب إلى ربه ، والبعد عن المعاصي والسيئات ، فإذا انتهى رمضان واختفت تلك الأجواء عاد العاصي إلى معصيته . ومن الأسباب كذلك ما يتسرب إلى النفوس الضعيفة من ملل وفتور بعد الحماس والنشاط ، والمسلسلات المعروضة في رمضان كأن رمضان خصص للمسلسلات أعوذ بالله منهم ومن شرهم ،ولعل المتابع يلحظ ذلك في تناقص المصلين في التراويح في آخر الشهر خلافاً لبدايته ، فالعبادة وإن كان لها أثر عظيم في طمأنينة النفس وسكونها ، إلا أنها تحتاج إلى مجاهدة ومغالبة للنفس وأهوائها ، لأن النفس مطبوعة على حب الدعة والقعود والإخلاد إلى العاجلة . |
اقتباس:
البراء الشكر موصول لك ايتها المبدع على هذه المتابعة وفقك الله ودمت بخير وعافية |
اقتباس:
فعلا اختي لم يتعبدوا في رمضان إلا بمنطق العادة لا العبادة ، وبالتالي لم يحدث هذا الشهر التغيير المطلوب في حياتهم ، عشان كذا من يخلص الشهر يعود كل واحد إلى ما كان عليه . شكرا لك كحل سعدت كثيرا بردك وفقك الله |
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين.. له الملك وله الحمد.. وله الثناء والمجد.. وله الأمر كله من قبل ومن بعد والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين .. نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد أيها الإخوة والأخوات.. أسأل الله أن يتقبل منكم الطاعات.. وأن يجعلنا ممن صامه وقامه إيمانا واحتسابا.. وأن يبلغنا ليلة القدر ويجعلنا من عتقاء شهره الفضيل ...إنه سميع مجيب لقد شرع الله لأمته صيام شهر رمضان, وفي ذلك من الحكمة ما نجهله أكثر مما نعلمه... وفي الصيام تربية للنفس وتقويم لها.. وترفع عن حاجات الجسد .. وارتقاء بالروح... وسمو بالأخلاق .. وتهذيب في السلوك. وإننا -على اختلاف معرفتنا بحكم الصيام ومنافعه العديدة- نستجيب لأمر الله سبحانه .. ونسمع ونطيع... لأننا على يقين أن الله تعالى قد أمرنا بما فيه صلاح أنفسنا.... فالله سبحانه لا يأمر إلا بخير ولا شك. ولكن... ما بالنا نرى أن الأمور أحيانا تجري بشكل مختلف في شهر رمضان؟ ما بال ساعات الدوام تقل؟ وما بال إنتاج بعضنا يقل في رمضان؟ لماذا بات رمضان لدى البعض شهر الكسل والخمول مع أنه كان شهر الفتوحات والانتصارات الإسلامية؟ لماذا أصبح الصيام يشغل تفكير البعض بالطعام والشراب مع أن المفروض هو العكس؟ لماذا يبحث البعض عما يضيع به وقته لحين أذان المغرب مع أن المفروض أن يستغلوا الوقت الإضافي الذي يفسحه لهم الصيام؟ لماذا تصبح حياة البعض فوضى في رمضان .. مع أن الأصل أن يرتب الصيام أوقاتنا؟ وأسئلة كثيرة من هذا النوع.. تجعلنا نقف حائرين متسائلين... هل هذا ما أراده الله منا أن نكون عليه عندما أمرنا بصيام رمضان؟ إخوتي أترك لكم باب النقاش مفتوحا لنبحث معا عن الأسباب أولا.. وعن الحلول ثانيا... - هل يزيد إنتاجك في العمل في شهر رمضان أم يقل؟ - ولماذا برأيك؟ - وما الحل؟ أتمنى أن يشارك الجميع في رايهم .. جزاكم الله خيرا وتقبل الله الطاعات |
الساعة الآن 08:54 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها