![]() |
إلى "القطار"..
أليس لك محطة ؟ |
أيتها الحياة خذي ماشئتِ مني الآن ودعيني فقط أضع رأسي على صدر أمي ..! دعيني آوي الى فراشي ليلاً وأستشعر كم هي الوسادة لذيذة تفوح منها رائحة أمي ..! دعيني آوي الى فراشي ليلاً وأستشعر كم هي الوسادة لذيذة تفوح منها رائحة أمي ..! دعيني أعود بيضاء في حجر أمي لاأشكي سوى معلمة غاضبة وصديقة هاجرة بعيداً عن أوجاع الرجال ..! دعيني أعود طفلة بـ جديلة ثخينة وفستان وردي قصير .. دعيني أسقط أرضاً ولاأرفع رأسي إلا على وجه امي وهي تذكر اسم الله علي ..! |
إلى "الربيع"..
كأنك تخاف الشتاء وتخشى الصيف، كي ترحل بهذه السرعة !! |
لـ "الطفل الذي بداخلي"
متى تكبر عن مشاهدة "سالي" ؟؟ |
بحثت عن ورقة بيضاء خالية من كلمات العتاب والحزن والشقاء والأحلام والأمنيات والآلام
وقبل أن يصيبني اليأس دلني قلبي على صفحات الروح التي مازالت نقية |
في سكون الليل وظلمته
الذي تصحبه أصوت الرياح الهادئة أنسج كلمات على خيوط دفتري لعلي أنتهي إلى بساط يغطيني من برد وغدر الزمن |
صمت يخيم على الأرجاء وفتاة تجلس وسط ظلام ملت عقارب ساعتها من كثرة مطالعتها لها فهوت كما هوى ذاك الذي ينبض داخلها أخذت تعدو جئية وذهاب بين أركان غرفتها تنظر من خلف الأشياء لعل أي شيء يخبرها ولكنها كانت تخلصت من كل شيء إلا منها ومن حطامها ذاك الذي يأبى النسيان |
لـ أحدهم
لا زلتَ تمارس هواية مطاردة "خيوط الدخان" ببراعة !! |
لـ (الصدى)
يبدو أن صوت "ساعي البريد" لا يروق لك !! |
لـ "الجميع.. الحاضر والغائب"
عيدكم بالصحة والهنا. |
كنت ومازلت رجلي الاول والاخير وحبي لك قدر ومصير |
ما عاد "الأسود يليق بكِ" !
أما أنا فـ "الأبيض يليق بي" دوماً ! |
الشوق يدفعني إليكم
فكيف الحال والاحوال |
اقتباس:
الحال ؟ احنا ما نقولولك وانتي ما يخفى عليك ! مرحبا بك مجددا يا طيبة ويا وفية. |
إلى "حنين" !
شدني إليك بقوة أيها "الحنين" !! |
إلى "الصمت":
لا صوت يعلو على صوتك أيها "الصمت" ! غريب حقا !! |
دلني إليك حين تضيق بي الحياة ، أخبرني بأن بين أضلعك متسع لِي
|
إليهم:
بحححححححححَّ صوتي أيها الطرشان! |
إلى "هــم"
متأكدٌ أنا.. أنكم تطلّون هنا من حين لآخر، عفوا تسترقون النظر إلى هنا، خفية وعلى استحياء!.. لكنكم لا تجرؤون، عفوا لا تتشجعون على توقيع بصماتكم مجددا هنا ! |
إلى (الأطلال)!
ما عادت أم كلثوم تعبّر عنكِ بصدق يا.. "أطلال"! وما عادت "اليونيسكو" تهتم بكِ ! لم تعودي ضمن "التراث الانساني"! من يتأمل فيك.. يحسبك بقايا زلزال ضرب جوانبك المتصدعة أصلاً ! هكذا صرتي يا "اطلال"! دمتِ بود عفوا دمتِ "ركاماً" في "مدافن القلوب"! |
إلى (الكلمات)
أحّن إلى التراشق بك يا "كلمات"! ليست وحدها "ماجدة الرومي" من تهواكِ يا "كلمات"! فانا عاشق متيم بكِ يا "كلمات"! خصوصا حينما تتحولين إلى "لكمات".. ناعمة.. لكنها تحدث "صِدامات" عفوا صَدمات ! |
إلى (هيئة التراث الانساني)
هناك معالم أثرية هنا.. تحتاج إلى عنايتكم ! |
إلى طيور الحصن
حتى الطيور المهاجرة تعود لتبني أعشاشها كل عام مرة! |
يوما ما؟ ستفقد حديثي الطويل لك ، ستبحث عن أخر شي كان بيننا ، ربما كلمات عتب او احبك او أخبرك عن لهفتي لرؤيتك تحن لي ، حينها ستدعوا لي.
|
إلى (الطيف)
قد تتقمص شخصيات أطياف اخرى.. لكنني متأكد بأنني لن أتوه عنك.. عفوا .. لن تتوه عني ! |
إلى (والدتي "زهور")
كي أحس بالأمان.. محتاج أنا أن أضع رأسي على حجرك ! |
أتظن من دونك لن أحيا ؟ خاب ظنك والحياةٌ حياة.
|
لـ الذاكرة
تأبين النسيان ؟ كم أنتِ عنيدة ! |
حين بدأتُ احبك
بدأتُ اكتشاف الابجدية كأنك منحتني قلماً لأكتب وقلباً لأنزفه علىى الورق كأنك كنت حروف الكلمات والاوراق التي أحتاجها وكأني لم اكن اعرف ماذا يعني الحبر قبلك |
إلى الأمطار..
اهطلي يا امطار واغسلي قلوبهم واروي نفوسهم ! |
حتماً سنلتقي !!
|
إلى الربيع
طوّلت الغيبة يا ربيع! |
إلى: الأطلال
موحشةٌ أنتِ لدرجة أن الغولة تطلع فيك بالنهار! |
إلى الربيع (مرة أخرى)
مررتَ دون أن احس بكَ يا ربيع ! |
لـ الطفل بداخلي
هل فطمتَ عن اللعب بالدمى ؟ |
إلى الحياة؛
مستمتع بكِ يا "حياة" ! |
إلى الحصن:
بالأمس فقط في رمضان وفي غير رمضان.. كنت عامرا بأهلك وناسك ! لكنك اليوم (بدون تعليق)! |
لـ جميع أفراد عائلة حصن عمان.
عيد سعيد وكل عام وأنتم بألف خير. |
دعوة عامة لإقامة إفطار جماعي على مائدة الحصن هنا !
|
إلى "رمضان"..
طوبى لمن استثمر فيك الاستثمار الحقيقي! |
الساعة الآن 07:18 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By
Almuhajir
لا تتحمل منتديات حصن عمان ولا إدارتها أية مسؤولية عن أي موضوع يطرح فيها