كل يوم أكتشف فيكم شي ياناس
بجد صدج من قال الدنيا ماتتغير بس الناس تتغير

لن أخضع للدنيا وأن ضيقت علي السبل فأنا لم أخلق إلا لأكون نجما فوق السماء لكل يستمتع ويستدل بنوره ولكن لا يطال ولا يداس.....

إلى (الظالم)

حسبي الله ونعم الوكيل فيك!

يقال اننا نعجب بمحاسن الاشخاص

لكن في الحب .. في الحقيقة نحن نحب المساويء

و ما اكثرها لديك

اينما كنت اتمنى لك التوفيق

كأنني كنت بالامس هنا

لكني لم اكن كذلك

http://www.shamsmasr.com/imgupload/151110141122/1.gif

http://www.shamsmasr.com/imgupload/151110091131/3.gif

قد تكون محطة سفر فقط

ليس الا

لكن فوق كل هاذ ، شكرا لك

ربما هو الحنين لقاعدة التوقف هنا ثم اكمال الرحلة ..

وإما هو هبوط اضطراري أثناء الرحلة ؟؟

:s_014::s_014::s_014:

[ القلب الذي ازدادت هشاشته كلما شعرت بوجع فيه أتمتم في أذنيه ..قاوم
لا تتخلّ عنّي الآن ، فمازال هناك متّسع للحنين والحياة *]

*واسيني الأعرج

أجمل لحظات حياتي

هي تلك التي أقضيها

معك حبيبي..

لحظات أتمنى

أن أعيشها

ألف مرة

ولا أشبع

منها أبدا

أخبرهم بأني قررت أن أسامح وأترك لهم الدنيا بما تلهووو

شكرا لكي ياجميله \
موضوع جمييل ..

* يبدو بأن ساعي البريد قد توفي ،
لهذا لن أجهد نفسي بإرسال رسـآئل لن تصل !

.

.


نحن القادرين فقط، على قهر المستحيلات بقلبينا

إلى الغارق في أوراقه، في تلك الكتب المليئة بالثرثرة



أحبك !



.

.

رحمكـ الله
وادخلكـ فسيح جناته يارب

رسالتي
إلى كل عامل يكدح ليل نهار ..إلى عباد الله المظلومين ...إلى الشوق الذي يتجمع في محاجركم ...إلى الفرحة التي تعلو محياكم بعد كل مكالمة هاتفية لذويكم وأشعر حينها أني لم أعرف الفرح بقدركم ...إلى نافذة الأمل التي تطلون بها لهذه "الحياة" ...إلى الأقدار التي أجبرتكم ذات يوم على تحمل "كلِ هذا" .. فقط ألا تحزنوا إن الله معكم ()

---

رسالتي :
إلى كل عامل يكدح ليل نهار ..إلى عباد الله المظلومين ...إلى الشوق الذي يتجمع في محاجركم ...إلى الفرحة التي تعلو محياكم بعد كل مكالمة هاتفية لذويكم وأشعر حينها أني لم أعرف الفرح بقدركم ...إلى نافذة الأمل التي تطلون بها لهذه "الحياة" ...إلى الأقدار الت كُتبت ليلازمكم "قدرٌ" كهذا إلى ما شاء الله .. فقط ألا تحزنوا إن الله معكم ()

رسالتي
إلى ذاتي
لا تؤمني بعد ربكِ إلا بكِ
أحبيكِ
حتى تتسع الأرض بقدرِ أحلامكِ
فجريكِ ...حباً..أملاً..عملاً
حتى تقرَ عينيكِ بالحياة

رسالتي
إلى كل كتابِ شعرت وأنا أقلب صفحتهُ الأخيرة أنني فقدت صديقا عزيزا علي :
"وجئتَ على قدر"
ثم إنني شاكرة لكَ مجيئكَ ....وفقدك !

اليه ...

كان يوما استثنائيا ... جعلت يومي استثنائيا

كنا نتمشى كالمجانين ... ماكان هناك اي حساب لمن كان معنى

كنا نعلق على كل شيء ... و على اي احد ... حتى مجانين الطريق لم يسلكوا منا

كنت اراقبك و انت تنظر الى الساعة متحسرا كل دقيقة

تودع الدقائق التي تمضي ... و في كل مرة اسئلك كم بقي على موعد سفرك

تجيب بقلة صبر : بقي لنا الكثير من الوقت

كانت مجرد دقائق معدودة ... و لا اعلم متى سيحين اللقاء القادم

لكنها كانت كافية لان اتلصص على اخبارك و أتأكد من انك لست بخير

غادرت ... و تركتني غارقة في تعليقات سخيفة

تكفيهم من ان يجعلوا مني مسخرة لـ مدة طويلة

ما كنت قادرة على توقيفها او الرد عليها

اتسائل ... ترى مالكارثة التي ستنتهي بها هته القصة

إلــى "السبااااااااااااااااااااااااات"..

صــــح النوووووووووووم !!

أريد أن أطمئن
كثيرا علي كل هذا الوقت والمسافة !