أوراق الماضي

خرجت وقلبي من لقاء أحبته يطير..
مشينا وكان في الأنس اللقاء الجميل..
وشاطئ البحر كان ميناء الفقير..
يقلب أوراق ماضينا العليل..
ويذكرنا بكل ما كان في الطفولة..
من لعبِ ولهوِ وميعاد الرحيل..
كبرنا ولم ندرك ما طار من أوراقنا..
ونحن في ظلمت الليل السهير..
وخرجت في ليل طويل..
بوجه عبوسٍ وأرق كبير..
وفجأة رأيت قمرا منير..
كان براقاً جميلا لامعاً..
"مثل لمعان لؤلؤة في وسط عقد حسناء"..
وبين صفحات الصمت!!
...تذكـــــــــرت الماضـــــــــي...
أيُ ماضي؟!..الطفولة أم أيام الدراسة؟؟..
وكل ماضــــــــــي "بين دياجر الليل" حزيـــــــــــن....



بقلـم:"روح فــــ جسدين ــــــي":)

ما اصعبها من اوراق

لماذا لا ترقص لحن الاحتراق

وتعيش واقعها المرير


كلمات في غاية الروعة

شكرا حبيبتي /اسيرة الهوى..على ابداء رأيك

كلمات رائعة اختي
دام نبض قلمك

مشكووووووووور يالرحيل على ابداء الرأي ..

رووووووووووووووعه
والي الام ديما
ويسلم يد من كتبها
واتمني لك التوفيق والي الامام
موجود

اشكرك اخوي موجود وتسلم على الرأي

انا رئي انها عجبتني وتسلم يد من كتبها مو مجمله فيك بس بصراحه روووووووووووووووعه
واكثر من روعه وتسلم يدك
وتحياتي لك بالتقدم ديما
موجود

مشكور موجود وبصراحه دعمك لي رائع ومشجع
شكرا مره ثانيه

تسلمي على هذه الكلمات الجميلة . في انتظار الجديد
اخوك قاضــــ المحبةــــــي

تسلمين يا روح في جسدين واقول لك: لو هي الدنيا بكيفي والاماني ما تخيب كان اسكنتك وسط عيني***

يا سلام عالكلام العذب ...

وردود أحلى .. وحساسة بكيفي نورت المنتدى .....

تسلمين يا اروع زهرة ويسلم قلمك الذهبي وارسل لك اجمل بوووووسة يالغالية وانا في انتظار المزيد

مشكور يا جريح الذكريات و المنتدى منور باصحابه

هلاااااااوالله وغلاااااا بالحبايب والله نورتي المنتدى"حساسة بكيفي"
ومشكوووووووره يالغاليه على كلامك الحلو....وتسلم عيونك الحلوه..
وأنا بعد انتظر منك المشاركه اوكى..

جريح مشكور على ترحيبك بـ"حساسة بكيفي"
وعلى مرورك الجميل..

هلا بيك اخوي قاضي المحبة.. ومشكور على مرورك الرائع

أقلام تكتب الإحاسيس
وقلمكِ مداده الإحساس
//\\
\\//
عزف
:
بلحن
:
النزف
"
"
"
عودة
الفارسة
لصهوة
جوادها
المفقود
""""
جميلة منكِ هذه الحروف العذبة
رغم آلاآم بين طيتها الذي زادها توهج

سلمتِ اناملك....

هلا بيك عطر الحروف ..ومشكور ياخوي على مرورك..

ما أروع الماضي ! وما أروع لياليه وأيامه! عندما تكون بهذا الصفاء والنقاء
وما أجمل أوقاته عندما يعتريها جو الألفة والمحبة الصادقة
والأجمل عندما نتذكر تلك الأيام والليالي بعد أن تحققت أمانينا
طرح ولا أروع أيتها الأخت العزيزة روح في جسدين . وأقترح أن تنشري هذا الإبداع في الصحف حتى يتذوق الجميع شهد الكلمات ويستمتعون بروائحها العطرة الندية.
بالتوفيق دائما