يخجل الكثير من البكاء وخاصة الرجال لأنهم يستعيبون البكاء وهم أعتقد أحوج من غيرهم له , فعندما يتعرض أحدهم لموقف مبكي فأول دمعة تخرج يبادر مسرعا لكفكفتها خشية ان يراه أحد

وهذا يرجع لامور كثيرة منها , أننا في المجتمع الشرقي نعتبر دمعة الرجل شئ عظيم يحمل أعتبارات كثيرة وكذلك نربي أبنائنا على قدسية دمعة الرجل,, فتجد الاب عندما يرى أبنه يبكي ينهاه وقول لماذا تبكي ؟؟ هل أنت امرآة !!! وكأن البكاء علامة ضعف وشئ مخجل ومحرم وكأن البكاء مقصور على النساء

فيكبر الطفل وتكبر معه جريمة البكاء مما قد يسبب له مشاكل نفسية وأمراض متعددة بسبب الكبت الذي يمارسة الكثير من الرجال الذين يتعرضون لمواقف ومشاكل في حياتهم اليومية التي تسبب لهم نوبات من القهر يكون المتنفس الوحيد للتخفيف من حدتها أمر وحيد وبسيط وهو البكاء وليس غير البكاء ومع بساطته فهو صعب جدا على الرجال


هل تظن ان بكاء الرجل لاي سبب من الاسباب جريمه في حق ذاتها ؟؟؟؟

اتمنى اسمع رايكم..........


زهر البنفسج

أختي زهر البنفسج .. شكرا على الطرح الرائع ...

لم لا يبكي الرجال ... صحيح بأن العادات تنهى الرجل عن البكاء ... ولكن ليس في كل الأوقات .. نعم لا داعي بأب يبكي الرجل لو خسر مالا مثلا ... ولكن لم لا يبكي عندما يفقد عزيز ؟؟؟

لابد له من البكاء في الحاله الثانية ... ومن المؤسف أن يبكي في الحاله الأولى .. لأنها من وجهة نظري تدل على ضعف الرجل ...

إذا الموضوع بأن الرجل يبكي في مواقف تعتبر بالنسبة للمرأة نهاية الحياة وصدمة قوية .. ولكن لا ينستطيع أن نسمح لأنفسنا بأن نبكي لأتفه الأسباب ...
هذه وجهة نظري ...

شكرا أختي زهر البنفسج ....

مرحبا أختي زهر البنفسج ..
بينما أتفقد أحوال الحصن لفت انتباهي موضوعك .. وهو بكل صراحة من المواضيع المميزة ..
..
كثير من الصدمات والظروف القاسية تمر بالرجل .. يتحمل المسؤولية .. يتحدى الصعاب .. تزيد عليه الظروف وتكبله بقسوة الأيام والموت يتعقبه في الحروب من كل الجهات أحيانا يكون أسير يعذب في ظلمات السجون .. يتأوه يتلوى من لظى العذاب .. ويزداد تعبه بكل ثانية بطيئة من لحظات العذاب والتشنجات العضلية الناجمة عن الألم ، ولكنه رغم صرخات الألم لا تسقط أي دمعة من عينيه !
ولحظات حزينة تمر به ومشهد جنازة عزيز عليه يمر أمامه يشكل له مساحة واسعة من حياته تنتزع من أعماقه بكل قسوة يبكي بأعماقه ينوح بلوعة الأم التي تفقد طفلها الوحيد لما تلقفه ساعد الموت القوي .. ألم يزمجر بداخله ضوضاء خاوية من صرخات الحرمان وافتقاد الأعزاء ، ويبقى جامدا بلا دموع !
وبلحظات ..
يبكي هذا الرجل يبكي .. ويبكي .. وتنسكب الدموع أنهار .. ونفسه تضيق وتختنق وتظلم الدنيا في عينيه ويسقط في هاوية بلا قرار .. يسقط في أعماق الألم .. يبكي ويبكي .. ولا يستطيع أن يوقف بكائه وتجري الدموع بلا توقف عندما ينهار أمله بالحياة .. عندما ينتهي رمز الجمال في عينيه ويتلاشى .. عندما يذهب ذاته ومبادئه .. عندما يجد نفسه وحيد في غابات الأحزان السوداء تائها .. خائفا .. يبكي لأنه افتقد مأواه وحضنه الدافيء يحتضن الأشواك العوسجية بقلبه لعلها تنسيه بأنه ذلك الرجل الشرقي الذي يأبى البكاء ويكره الدموع !

أختي زهر البنفسج .. ربما وجهة نظري بثثتها بأسلوب آخر بعيد عن الأسلوب النقاشي ولكنها تحمل روح الموضوع وتذهب به في أعماق أفكاركم وعند نبضات قلوبكم .. لأن عندما يبكي الرجل فإنه لا يبكي إلا بكل إحساسه وكبريائه وشموخه الرجولية .. يبكي لأنه افتقد ذاته الذي يفوق تحديه ويفوق كل الأمل الذي يشعل رجولته فيه ..
ألف شكر وباقة ورد من ريايحين البنفسج أختي الفاضلة ..

تسلم اخي القلم الحزين على اعطاء موضوعي جزء من وقتك الثمين

وتشكر على ردك ورايك الرائع في ها الموضوع


والله يحفظك


زهر البنفسج

العفو أختي زهر البنفسج ..
موضوعك رائع جدا يستحق منا كل الاهتمام ، دمتي لنا اختي الفاضلة بالخير والمودة ..

مرحبا أختي زهر البنفسج ..
بينما أتفقد أحوال الحصن لفت انتباهي موضوعك .. وهو بكل صراحة من المواضيع المميزة ..
..
كثير من الصدمات والظروف القاسية تمر بالرجل .. يتحمل المسؤولية .. يتحدى الصعاب .. تزيد عليه الظروف وتكبله بقسوة الأيام والموت يتعقبه في الحروب من كل الجهات أحيانا يكون أسير يعذب في ظلمات السجون .. يتأوه يتلوى من لظى العذاب .. ويزداد تعبه بكل ثانية بطيئة من لحظات العذاب والتشنجات العضلية الناجمة عن الألم ، ولكنه رغم صرخات الألم لا تسقط أي دمعة من عينيه !
ولحظات حزينة تمر به ومشهد جنازة عزيز عليه يمر أمامه يشكل له مساحة واسعة من حياته تنتزع من أعماقه بكل قسوة يبكي بأعماقه ينوح بلوعة الأم التي تفقد طفلها الوحيد لما تلقفه ساعد الموت القوي .. ألم يزمجر بداخله ضوضاء خاوية من صرخات الحرمان وافتقاد الأعزاء ، ويبقى جامدا بلا دموع !
وبلحظات ..
يبكي هذا الرجل يبكي .. ويبكي .. وتنسكب الدموع أنهار .. ونفسه تضيق وتختنق وتظلم الدنيا في عينيه ويسقط في هاوية بلا قرار .. يسقط في أعماق الألم .. يبكي ويبكي .. ولا يستطيع أن يوقف بكائه وتجري الدموع بلا توقف عندما ينهار أمله بالحياة .. عندما ينتهي رمز الجمال في عينيه ويتلاشى .. عندما يذهب ذاته ومبادئه .. عندما يجد نفسه وحيد في غابات الأحزان السوداء تائها .. خائفا .. يبكي لأنه افتقد مأواه وحضنه الدافيء يحتضن الأشواك العوسجية بقلبه لعلها تنسيه بأنه ذلك الرجل الشرقي الذي يأبى البكاء ويكره الدموع !

أختي زهر البنفسج .. ربما وجهة نظري بثثتها بأسلوب آخر بعيد عن الأسلوب النقاشي ولكنها تحمل روح الموضوع وتذهب به في أعماق أفكاركم وعند نبضات قلوبكم .. لأن عندما يبكي الرجل فإنه لا يبكي إلا بكل إحساسه وكبريائه وشموخه الرجولية .. يبكي لأنه افتقد ذاته الذي يفوق تحديه ويفوق كل الأمل الذي يشعل رجولته فيه ..
ألف شكر وباقة ورد من ريايحين البنفسج أختي الفاضلة ..
اكيد يبكي الرجال ولكن لا يردون ان يرهم احد لكي لا يستضعفه الناس ولكن الرجل بشر له احاسيس ومشاعر ومهما كان فهوه يبكي ولو حتى تضاهر بالقوه وهذا ما يجهله بعض الناس

مرحبا أختي زهر البنفسج ..
بينما أتفقد أحوال الحصن لفت انتباهي موضوعك .. وهو بكل صراحة من المواضيع المميزة ..
..
كثير من الصدمات والظروف القاسية تمر بالرجل .. يتحمل المسؤولية .. يتحدى الصعاب .. تزيد عليه الظروف وتكبله بقسوة الأيام والموت يتعقبه في الحروب من كل الجهات أحيانا يكون أسير يعذب في ظلمات السجون .. يتأوه يتلوى من لظى العذاب .. ويزداد تعبه بكل ثانية بطيئة من لحظات العذاب والتشنجات العضلية الناجمة عن الألم ، ولكنه رغم صرخات الألم لا تسقط أي دمعة من عينيه !
ولحظات حزينة تمر به ومشهد جنازة عزيز عليه يمر أمامه يشكل له مساحة واسعة من حياته تنتزع من أعماقه بكل قسوة يبكي بأعماقه ينوح بلوعة الأم التي تفقد طفلها الوحيد لما تلقفه ساعد الموت القوي .. ألم يزمجر بداخله ضوضاء خاوية من صرخات الحرمان وافتقاد الأعزاء ، ويبقى جامدا بلا دموع !
وبلحظات ..
يبكي هذا الرجل يبكي .. ويبكي .. وتنسكب الدموع أنهار .. ونفسه تضيق وتختنق وتظلم الدنيا في عينيه ويسقط في هاوية بلا قرار .. يسقط في أعماق الألم .. يبكي ويبكي .. ولا يستطيع أن يوقف بكائه وتجري الدموع بلا توقف عندما ينهار أمله بالحياة .. عندما ينتهي رمز الجمال في عينيه ويتلاشى .. عندما يذهب ذاته ومبادئه .. عندما يجد نفسه وحيد في غابات الأحزان السوداء تائها .. خائفا .. يبكي لأنه افتقد مأواه وحضنه الدافيء يحتضن الأشواك العوسجية بقلبه لعلها تنسيه بأنه ذلك الرجل الشرقي الذي يأبى البكاء ويكره الدموع !

أختي زهر البنفسج .. ربما وجهة نظري بثثتها بأسلوب آخر بعيد عن الأسلوب النقاشي ولكنها تحمل روح الموضوع وتذهب به في أعماق أفكاركم وعند نبضات قلوبكم .. لأن عندما يبكي الرجل فإنه لا يبكي إلا بكل إحساسه وكبريائه وشموخه الرجولية .. يبكي لأنه افتقد ذاته الذي يفوق تحديه ويفوق كل الأمل الذي يشعل رجولته فيه ..
ألف شكر وباقة ورد من ريايحين البنفسج أختي الفاضلة ..


ما شاء الله عليك يالقلم الحزين

وفيت وكفيت في الرد

فربما الرجل يعتبر البكاء ضعف في رجولتة

وأشكرك أختي زهر البنفسج على طرح هذا الموضوع الرائع

تسلمي دمتي بود أختي

العفو أختي الفاضلة ..
كل الشكر والتقدير لكم ..

القلم الحزين .. إنت سلبت الأضواء لما دخلت الموضوع ....هههههههههههههههه

اختي الغاليه زهر البنفسج اشكرك على طرحك للموضوع في النهايه يبقى الرجل مخلوق مفعم بالاحاسيس والمشاعر الجياشه حاله بذلك حال الانثى وهو بحاجه لصدر دافئ ولمسة حنون تمسح دموعه وتخفف المه وحزنه ولا يمكن ان نعتبر بكائه جريمه لان الدموع هي المنفذ الوحيد لغسل الهموم والاحزان سواء اكانت دموع رجل او امرأه

بارك الله فيك وابعد عنك وعن جميع من في المنتدى الهم وضيقة الصدر

القلم الحزين .. إنت سلبت الأضواء لما دخلت الموضوع ....هههههههههههههههه
:S_004: بدأت الغيرة تتسلل الى بعض الرجال .. :thumbsup:

نعم يبكي الرجال
يبكون ولكن هناك احيانا اوقات لا يحب الرجال اضهار ضعفهم فيها

ولكن مثلما قلت يبكي الرجال مثلما تبكي النساء ولا فرق بينهم.

تعرفون ليش النساء تعيش اكثر من الرجال
علشان انها تبكي وترتاح مو مثل الرجل دوم يكتم الي فيه ويكون مضغوط

والله يعين


زهر البنفسج

مشكور على هالموظوع الرائع
لم يخلق الله دمع أمرأ عبثا........
الدموع رحمة أكانت للرجل أم المرأة فالدموع تنزل لتنزل معها الهموم ...وتجدد الأمل ...فمن رأي لايوجد عيب في بكاء الرجل ولكن ألا يكون في اتفه الأمور

مشكور على هالموظوع الرائع
لم يخلق الله دمع أمرأ عبثا........
الدموع رحمة أكانت للرجل أم المرأة فالدموع تنزل لتنزل معها الهموم ...وتجدد الأمل ...فمن رأي لايوجد عيب في بكاء الرجل ولكن ألا يكون في اتفه الأمور



نعم أخي .... بان لا يكون على أتفه الأسباب ...

إذا كان البنات بيزعلو من كلامي ما بقول شي














بس بعدني ماقادر ما أوقل رأيي

النساء يبكن لأتفه الأسباب

ممكن الأم ترفع صوتها على بنتها وما تدري غير أنها تبكي

وممكن تسمع خبر مزعج وتحصل الدموع أربع أربع

ولكن الرجل دمع عينه قليل ما نشاهده

وبقدر الإمكان يحاول إخفائة
وربما السبب يعود إلى أن الرجل تعود على تحمل المسؤولية وتعود على أن يكون هو من يخفف عن الأخرين ويواسيهم قدر الإمكان


بينما النساء....................... الله يستر عندما يبكن ربما يصل الحد إلى الهلوسة !!!!!!!!!!!



لا تزعلو مني يا حلوين :fruits_cherry: :nono:

الرجال يبكون ولكن لا في جميع الأوقات مثل النساء في بعض النساء يبكن على أتفه الأسباب
ويوجد رجال كذلك ولكن المرأة تعبر عن ما بها من حزن ببكائها

مووووضووووع جميل زهر البنفسج ....
نعم الرجل يبكي وهذه نعمة من الله البكاااء... أن كان البكاء بشيء يستاهل أو ما يستاهل ....!! فإإإإن
البكاء فيه رااااحة ... وترويح للنفس لأنه إذا كتم البكاء الرجل أو المرأة فقد تسبب له حالة نفسية....!!
لا أطيل عليك أعتقد أنه جواااب كافي .... دمت بعنف

يقال ان: سلاح المرأه الدموع

ويقال ان : عمر المراه طويل لانها تبكي كثيرا



الرجل نفس المرأه ولكنه يكابر على نفسه

يحبس ما يحس به وويحبس الدموع ... لا اضن خوفا

بل خجلا.. او كي لا يقال عنه انه مثل النساء

لكن من وجهت نضري انه بكاء الرجل ابد لا يقلل شي منه

.......


تعرفوا انا شخصيا احب اشوف رجال يبكي

مدري ليش :S_005:


تسلمي اختي على الموضوع

تسلموا والله ردود استمتعت بقراءتها وبقراءه كل كلمه كتبتموها

ولا املك الا ان اقول الله يعين الرجل والمراه


زهر البنفسج

البكاء نعمة ....

بس لكل جنس وقت ومستوى للبكاء ....

تحياتي ...