صمت المشـاعر
02-09-2015, 05:29 PM
منجم ذهب مصر الجديدة للغاز الطبيعي يسبب ضجة في إسرائيل، مع مخزون الطاقة قد تضاءلت وتبادل الاتهامات بشأن عدم الحسم والاقتتال التي أخرت الانتاج من حقول الغاز الخاصة في البلاد
وتكافح الحكومة حاليا للحصول على البرلمان للموافقة على خطة عمل من الغاز الطبيعي، ولكن يخشى المراقبون إسرائيل قد تحتاج إلى إعادة تقييم كل شيء الآن أن مصر، التي كانت قد يلقي على حد سواء وجهة التصدير وشريك، قد وجدت الحل مستقل خاص به.
ولطالما اعتبرت احتياطيات الغاز البحرية الإسرائيلية بمثابة بقرة حلوب المستقبلية للبلد فقير في الموارد، وكان من المتوقع أن يكون عملاء رئيسيين في مجال الطاغوت حتى الآن غير مستغلة إسرائيل مصدري الغاز في مصر.
لكن خطط لتطوير بعد أن قالت شركة الطاقة الإيطالية إيني الاحد انها عثرت على "أكبر من أي وقت مضى" حقل غاز في البحر المتوسط ​​قبالة سواحل مصر الطاغوت هم فجأة في الهواء. ويقع حقل في البحار الضحلة من الطاغوت، من المرجح أن يجعل من السهل على الشركات لاستخراج، في بلد مع أي من الفوضى التنظيمية إسرائيل.
"، وتضيف طبقة جديدة كاملة من عدم اليقين إلى الوضع بالفعل فوضوي للغاية" وقال غال لوفت، خبير أمن الطاقة ومستشار كبير لمجلس أمن الطاقة في الولايات المتحدة. "وتؤجل أساسا أي احتمال للتوصل الى اتفاق."
بعد اندلاع الأخبار، وشركات الطاقة الرئيسية التي تملك أصولا في حقول الغاز الإسرائيلية اتخذت ضرب. وهوت أسهم نوبل انرجي ومقرها تكساس 3.2 في المئة يوم الاثنين في التداول في بورصة نيويورك، في حين انخفضت أسهم المجموعة ديليك الإسرائيلية 12 في المئة في التعاملات في بورصة تل أبيب. انخفض مؤشر النفط والغاز في بورصة تل أبيب 13ظھ، على الرغم من أن مؤشر يبدو أن استقرار الثلاثاء.
اكتشفت إسرائيل حقلين كبيرة، تمار والطاغوت الأكبر، في عامي 2009 و 2010، مما زاد الآمال بأن الغاز من شأنه أن يقلل اعتماد إسرائيل على مصادر الطاقة الأجنبية وخلق المحرك الجديد للاقتصاد. ولكن استغلال الغاز تحولت إلى أن تكون أكثر تعقيدا مما كان متوقعا، وسط خلافات متكررة على التسعير وسياسات التصدير وكيفية تقسيم الأرباح مع شركات الطاقة تطوير الحقول.
وقال "دعوة لليقظة مؤلمة لدينا سلوك أحمق حقا" وقال وزير الطاقة الإسرائيلي، يوفال شتاينتس، واكتشاف الغاز الهائل مصر راديو الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين. "منذ سنوات ونحن قد توقف عمليات التفتيش، تعثر التنمية. لا شيء يتحرك" علي موقع صوت مصر (http://www.voicemsr.com) .
وتكافح الحكومة حاليا للحصول على البرلمان للموافقة على خطة عمل من الغاز الطبيعي، ولكن يخشى المراقبون إسرائيل قد تحتاج إلى إعادة تقييم كل شيء الآن أن مصر، التي كانت قد يلقي على حد سواء وجهة التصدير وشريك، قد وجدت الحل مستقل خاص به.
ولطالما اعتبرت احتياطيات الغاز البحرية الإسرائيلية بمثابة بقرة حلوب المستقبلية للبلد فقير في الموارد، وكان من المتوقع أن يكون عملاء رئيسيين في مجال الطاغوت حتى الآن غير مستغلة إسرائيل مصدري الغاز في مصر.
لكن خطط لتطوير بعد أن قالت شركة الطاقة الإيطالية إيني الاحد انها عثرت على "أكبر من أي وقت مضى" حقل غاز في البحر المتوسط ​​قبالة سواحل مصر الطاغوت هم فجأة في الهواء. ويقع حقل في البحار الضحلة من الطاغوت، من المرجح أن يجعل من السهل على الشركات لاستخراج، في بلد مع أي من الفوضى التنظيمية إسرائيل.
"، وتضيف طبقة جديدة كاملة من عدم اليقين إلى الوضع بالفعل فوضوي للغاية" وقال غال لوفت، خبير أمن الطاقة ومستشار كبير لمجلس أمن الطاقة في الولايات المتحدة. "وتؤجل أساسا أي احتمال للتوصل الى اتفاق."
بعد اندلاع الأخبار، وشركات الطاقة الرئيسية التي تملك أصولا في حقول الغاز الإسرائيلية اتخذت ضرب. وهوت أسهم نوبل انرجي ومقرها تكساس 3.2 في المئة يوم الاثنين في التداول في بورصة نيويورك، في حين انخفضت أسهم المجموعة ديليك الإسرائيلية 12 في المئة في التعاملات في بورصة تل أبيب. انخفض مؤشر النفط والغاز في بورصة تل أبيب 13ظھ، على الرغم من أن مؤشر يبدو أن استقرار الثلاثاء.
اكتشفت إسرائيل حقلين كبيرة، تمار والطاغوت الأكبر، في عامي 2009 و 2010، مما زاد الآمال بأن الغاز من شأنه أن يقلل اعتماد إسرائيل على مصادر الطاقة الأجنبية وخلق المحرك الجديد للاقتصاد. ولكن استغلال الغاز تحولت إلى أن تكون أكثر تعقيدا مما كان متوقعا، وسط خلافات متكررة على التسعير وسياسات التصدير وكيفية تقسيم الأرباح مع شركات الطاقة تطوير الحقول.
وقال "دعوة لليقظة مؤلمة لدينا سلوك أحمق حقا" وقال وزير الطاقة الإسرائيلي، يوفال شتاينتس، واكتشاف الغاز الهائل مصر راديو الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين. "منذ سنوات ونحن قد توقف عمليات التفتيش، تعثر التنمية. لا شيء يتحرك" علي موقع صوت مصر (http://www.voicemsr.com) .