مشاهدة النسخة كاملة : انقذوني فأنا لم انم من اربعة ايام!!!!


حبر على ورق
14-08-2006, 02:04 AM
السلام عليكم يا خبيرين الطب اتمنى ان تساعدوني حقا فقد تعبت وارهق جسدي وانهكت طاقتي من هذا سأشرح لكم الاعراض واتمنى من كل قلبي ان تفيدوني:sadwalk:

اعاني من هذه الحالة منذ 5 أشهر الا انها تتفاقم الى الاسواء كل مدة زرت طبيب واعطاني مهدي اعصاب وقال لي ان استرخي لكن دون جدوى

1- اعاني من قلة النوم حيث اني في الايام الاربعة الماضية لم انم سوى لمدة 10 ساعات فقط واطول فترة انام بها هي ساعتين متتاليتين , عندما انام لمدة عشر دقائق احس انني نمت لفترة طويلة ولكن احس بأرهاق ذهني حتى انني لااستطيع التركيز جيدا .

2- اعاني من الكابة والضيق واحب ان اجلس مع نفسي لفترات طويلة (عكس ما كنت 180 درجة ) للذك احاول الهروب من المنزل وقضاء الوقت في مقهى مع نفسي ونادرا مع صديقتي.

3- لا توجد لدي اي ضغوطات نفسية ربما القليل لكن ليس لدرجة عدم النوم فانا طالبة تتونة:S_004:

4- احس بحرقة في عيني حتى انهما من البارحة وهن حمراوتان من قلة النوم .


انتظر ردودكم يا اطباء المنتدى :sadwalk:

الزعيم
14-08-2006, 10:06 AM
مرحبا اختي

انا واجهة هذه المشكله منذ قبل سنه تقريبا ، وزرت احد الاطباء وقال لي بأنك تعاني من حاله وهي النوم عكس الحاله الطبيعيه ، حيث اني طول الليل اسهر ، ولا انام إلا من بعد صلاة الفجر ، وانام فقط ساعتين ، ومن بعد ذلك اصحى يعني على حدود السابعة ، ومره ثانيه انام على حدود الساعه الثالثه او الرابعه ولا اصحى إلا عند الساعه الثامنه او قبل بشوي ، تقريبا انام أربع إلى خمس ساعات يوميا

ونصحني بأني ابتعد عن السهر لأخر الوقت ، وقال لي لا تنام في النهار ، وحاول ان تشغل نفسك طول ذلك اليوم ، حتى يأتي الليل ونام تقريبا على الساعهالتاسعة او العاشره او بعد بشوي ، وفعلا فعلت ما امرني به الطبيب والحمد لله في صباح اليوم التالي ، احسست بتحسن ، وكنت سابقا احس بما تحسين به انشغال في الذهن وايضا عدم القدره على التركيز ، وطول اليوم وعيوني حمراء .

وطبعا مثل ما هو معروف بأن نوم الليل افضل ب100 مره من نوم النهار

والله اعلم إن كانت بك نفس الحاله

تحياتي لك

عاشق التزويد
16-08-2006, 02:41 PM
أتمنى لكِ الشفاء العاجل يا أختاه
واتمنى الأستفاده من وصفات الطبيب
فهو خير واصف للعلاج
ربي يحفظك ويسلمك من كل مكروه فــ الحياة
اللهم آمين

سراج الأمه
16-08-2006, 10:55 PM
يعطيك العافية أختي ..سبحان الله ما تحس بلذة النعمة إلا لما تفقدها ..

حالتك عايشتها لما كنا أيام السكن بس مو لهالدرجة أخف ..
و أغلب صاحباتي بالسكن تصير لهم هالحالة و هي عدم النوم لمدة قد تصل اسبوعين تقريبا ..
و تكون بسبب ضغوطات نفسية زحمة الدراسة و الإختبارات و نكون مشتااااقين حيل بس أول ما نرجع البيت تروح هالحالة

لكن حالتك 5 أشهر الله يعافيك يا رب ..ماني خبيرة ,, بس ممكن خيتو تفكرين بشيء شاغل بالك؟

أنصحك بأن تنامي ع وضوء و تقرين أذكار النوم و تنامي ع الجنب الأيمن و ترددين هالدعاء لحد ما تنامي ::
اللهم غارت النجوم و هدأت العيون و أنت حي قيوم لا تأخذك سنة و لا نوم

ما عليك إلا العافية إن شاء الله ..

اليقين بالله
21-08-2006, 02:57 PM
الله يعطيك العافية أختي ويشفيك من كل سوء ......... حبيت أن أنقل لكي هذا المقال عسى أن يفيدك .
نصائح لنوم سليم


النوم عملية طبيعية نقوم بها كل ليلة. وحيث أن البشر ليسوا سواءً؛ فإن بعض الناس يخلد إلى النوم وقتما وأينما يشاء، في حين أن البعض الآخر يجد صعوبة في النوم، وعندما ينام فهو لا ينعم بالراحة ولا يستعيد نشاطه. وهناك أسلوب حياة معين وعادات غذائية معينة، إضافة إلى السلوك الفردي تساعد على النوم السليم، حيث أن هذه العوامل بإمكانها التأثير إيجاباً على النوم السليم كماً ونوعاً. وحديثنا هنا سيقتصر على النواحي السلوكية في العلاج، ولن نتطرق للاضطرابات العضوية.

هناك اعتقادات خاطئة حول النوم يجب توضيحها. يحتاج الشخص العادي من أربع إلى تسع ساعات للنوم كل 24 ساعة للشعور بالنشاط في اليوم التالي. وعلى كل الأحوال فإن عدد ساعات النوم التي يحتاجها الإنسان تختلف من شخص إلى آخر، فالكثيرون يعتقدون بأنهم يحتاجون إلى ثمان ساعات نوم يومياً، وأنه كلما زادوا من عدد ساعات النوم كلما كان ذلك صحياً أكثر، وهذا اعتقاد خاطئ. فعلى سبيل المثال إذا كنت تنام لمدة خمس ساعات فقط بالليل وتشعر بالنشاط في اليوم التالي فإنك لا تعاني من مشاكل في النوم. البعض الآخر يعزي قصور أداءه وفشله في بعض الأمور الحياتية إلى النقص في النوم، مما يؤدي إلى الإفراط في التركيز على النوم، وهذا التركيز يمنع صاحبه من الحصول على نوم مريح بالليل ويدخله في دائرة مغلقة. لذلك يجب التمييز بين قصور الأداء الناتج عن نقص النوم وقصور الأداء الناتج عن أمور أخرى، كزيادة الضغوط في العمل وعدم القدرة على التعامل مع زيادة التوتر وغيرها.

و فيما يلي بعض النصائح لمن يواجهون مشاكل نقص النوم وذلك لتحسين نومهم (بعد استبعاد الأسباب العضوية):

êأخلد إلى السرير فقط عندما تشعر بالنعاس.

êاستخدم السرير للنوم فقط.

êاقرأ ورد (دعاء) النوم كل ليلة.

إذا شعرت بعدم القدرة على النوم، فانهض واذهب إلى غرفة أخرى ولا تعود لغرفة النوم إلى أن تشعر بالنعاس، عندها فقط عد إلى السرير. إذا لم تستطع النوم غادر غرفة النوم مرة أخرى. الهدف من هذه العملية هو الربط ما بين السرير والنوم ، ويجب الإدراك أن محاولة إجبار النفس على النوم عند عدم الشعور بالنعاس ينتج عنه الانزعاج والتذمر أكثر من كونه ينفع النوم. فاختصار الوقت في السرير يحسن نومك، في حين أن الإفراط في الوقت في السرير ينتج عنه نوم متقطع.

أعد الخطوة أعلاه كلما دعت الحاجة طوال الليل. قد تضطر خلال الليلة الأولى إلى النهوض من خمس إلى عشر مرات أي أنك لن تنال قسطاً كافياً من النوم. ولكن زيادة الحرمان من النوم في الليالي الأولى يسهل الاستغراق في النوم فيما بعد. وباستخدام الطريقة السابقة والالتزام بها، عادة ما يعود النوم إلى طبيعته خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، وقد أوضحت الدراسات العلمية فعالية هذا الأسلوب في العلاج.

استخدم ساعة المنبه واستيقظ في نفس الوقت صباح كل يوم، بغض النظر عن عدد الساعات التي قد نمتها في الليل. حاول المحافظة على مواعيد نوم واستيقاظ منتظمة خلال أيام الأسبوع، وكذلك في عطلة نهاية الأسبوع.

يطالب العديد من المعالجين المرضى المصابين بالأرق بعدم أخذ أي غفوة خلال النهار، وهذا الموضوع يحتاج إلى شئ من التفصيل. ففي حين أن بعض الناس لا ينامون بشكل جيد أثناء الليل عندما يغفون خلال النهار، نجد أن آخرين ينامون بشكل أفضل خلال الليل. لذلك كن طبيب نفسك، وأفعل ما هو أفضل لك دون الأخذ بالاعتبار ما يقوله الآخرون، فمثلاً جرّب أن تغفو لمدة أسبوع، وتجنب أي غفوة خلال الأسبوع الذي يليه وحدد بنفسك في أي وقت كان نومك أفضل. والغفوة خلال النهار يفضل أن تكون بين صلاة الظهر والعصر، ولا تتجاوز فترة النوم (30-45) دقيقة.

إذا كنت من الناس اللذين تراودهم الأفكار والهواجس عندما يخلدون إلى النوم ولا تستطيع إيقاف تلك الأفكار، أو أنك تبدأ بالتفكير بجدول عمل اليوم التالي، فقد يكون الحل لك هو (وقت إزالة القلق)، وذلك بتحديد وقت ثابت كل يوم (حوالي 30 دقيقة) وتصفية جميع الأمور المقلقة باستخدام ورقة وقلم. اتباع ذلك سوف يسمح لك بالذهاب إلى الفراش بفكر صافٍ ومستريح.

تجنب إجبار نفسك على النوم، فالنوم لا يأتي بالقوة. بدلاً عن ذلك ركز على عمل شئ هادئ يريح بالك كالقراءة أو مشاهدة التلفزيون أو آيات من القرآن وذلك لتشجيع الاسترخاء ومن ثم النوم.فالإنسان الذي يستمر في العمل حتى وقت نومه عادة ما يجد صعوبة في النوم لأن جسمه لم يأخذ حاجته من الاسترخاء الذي عادة ما يسبق النوم.

الدراسات العلمية أثبتت أن الرياضيين ينامون بشكل أفضل من الذين لا يمارسون الرياضة، فالتمارين العادية قد تشجع على النوم . ووقت ممارسة الرياضة ذو أهمية قصوى بالنسبة للنوم، فبداية الدخول في النوم يصاحبها انخفاض في درجة حرارة الجسم، بينما الرياضة تزيد من درجة الحرارة الجسم؛ لذلك يفضل أن يكون التمرين الرياضي قبل وقت النوم على الأقل بثلاث إلى أربع ساعات. ومما يشجع النوم أيضاً قضاء 20 دقيقة في حمام ساخن قبل النوم بساعات قليلة (ساعتان إلى ثلاث ساعات).



جو غرفة النوم:

يؤثر جو غرفة النوم على النوم بدرجة كبيرة، فدرجة الحرارة المرتفعة أو المنخفضة جداً تؤثر سلباً على نوعية النوم، لذلك يجب تعديل درجة حرارة الغرفة لتكون مناسبة.

ينتج عن الضوضاء العالية المتقطعة نومٌ خفيف متقطع لا يساعد الجسم على استعادة نشاطه ولا يمنحه الفرصة للحصول على مراحل النوم العميق. يمكن التخلص من هذه الضوضاء بما يسمى "الضوضاء البيضاء" وهي أن يكون في الخلفية صوت ثابت الشدة ومتواصل كصوت مروحة أو جهاز التكييف.

كما أن الضوء القوي في غرفة النوم من العوامل التي تؤثر على النوم. لذلك يفضل أن يكون ضوء غرفة النوم خافتاً.

تجنب النظر المتكرر إلى ساعة المنبه، لأن ذلك قد يزيد التوتر ومن ثم الأرق، وتجنب استخدام الساعات التي تضئ بالليل.




الطعام والشراب:

يجب تجنب تناول الوجبات الغذائية الثقيلة قبل موعد النوم بحوالي 3-4 ساعات، حيث أنه من الثابت أن تناول الوجبات الثقيلة في أي وقت من النهار يؤثر سلباً على جودة النوم.
ê يمكن لوجبة خفيفة قبل موعد النوم أن تشجع النوم.

ê من نعم الإسلام أن حرم تناول المشروبات الكحولية. فتناول الكحول قد يؤدي إلى النوم مبدئياً؛ ولكنه من المثبت علمياً أنه ما إن يبدأ الجسم في التفاعل مع المادة الكحولية فإن ذلك يؤدي إلى التقطع في النوم والأرق الشديد، كما أن المواد الكحولية تزيد من فرص الاختناق (الانقطاع في التنفس) أثناء النوم.

ê جميع أنواع المشروبات التي تحتوي على كافيين تؤثر سلباً على النوم، خاصة إذا تم تناولها في فترة المساء أو قبل موعد النوم. وقد أثبتت الدراسات أن الكافيين يسبب الأرق حتى عند أولئك الذين يدّعون أنه لا يؤثر على نومهم.

ê كما أن النيكوتين هو أحد أنواع المنبهات، فتدخين السيجارة يؤدي
إلى نوم متقطع.

الدكتور أحمد سالم باهمام
عضو هيئةالتدريس بكليةالطب-جامعة الملك سعود
استشاري أمراض الصدر واضطرابات النوم
مديرمركزتشخيص وعلاج اضطرابات النوم بمستشفى الملك خالدالجامعي

حبر على ورق
23-08-2006, 02:35 AM
الزعيم

اني لا اسهر وانما لا استطيع النوم ابدا احاول حتى انني اسهر للساعة 5 او 7 صباحا وانام لمدة ساعتين كحد اقصى وبعدها اقضي اليوم وانا متعبة ومنهكة جدا حتى انني لا استطيع التركيو لان ذهني لا يعمل بكفاءة فهو يحتاج الى الراحة لا اعرف الحل لان هناك حلقة مفقودة .

عاشق التزويد
شكرا على دعاءك وربي يحفظك من كل مكروة والله يشفي جميع المسلمين والناس الطيبين .

اختي سراج الامة
قد تكون عندي ضغوط او توتر لاكن لا اعتقد انها تصل الى عدم النوم يعني ايام الامتحانات كنت انام 5 او 6 ساعات رغم توتري الفضيع ولكن اعتقد ان 70% هو مشكلة نفسية عندي انا .

الساجدة
شكرا جزيلا على هذة المعلومات واعتقد ان لون غرفتي هادئ ودرجة حرارتها 22 سيليزية ولا توجد اي ضوضاء في المنزل والسرير مريح جدا حتى اني احب ان استلقي فية .


سأبحث على الحلقة المفقودة واتمنى ان تساعدوني في البحث
دمتم بود