مشاهدة النسخة كاملة : هل طلابنا مبدعون ؟؟؟؟؟؟؟


جريح الذكريات
26-06-2006, 04:58 PM
خصائص الطلاب المبدعين :

إن معرفتنا بخصائص الطلاب المبدعين تساعدنا في اكتشافهم و تحديدهم وتمييزهم عن غيرهم و بالتالي توفير أفضل الفرص التربوية و التعليمية المناسبة لتنمية قدراتهم وبلورة شخصيات منتجة متكيفة لديهم .

و قد صنفت هذه الخصائص في بعدين : البعد العقلي المعرفي و البعد الشخصي الانفعالي .

أولا : الخصائص العقلية المعرفية :

القدرة العقلية العامة ، القدرة الأكاديمية المتخصصة ، سرعة البداهة وتعدد الأفكار و الإجابات ، القدرة العالية في التحليل و التركيب والتقويم ، استخدام البراهين والأدلة في اتخاذ القرارات ، البحث عن العلاقة بين السبب والنتيجة ، سعة الإدراك و طرح البدائل المختلفة لحل مشكلة ما ، القدرة على إصدار الأحكام غير المعتمدة على معايير مألوفة ، الحكم على الأفكار أو المواقف أو الظواهر بعد دراستها وتقويمها ، الخلفية الواسعة في الحقول المعرفية المتعددة ، كثرة القراءة ، المرونة الإدراكية الانفتاح العقلي ، البراعة والإتقان في معالجة المشكلات ، القدرة على البحث و الاستقصاء ، الاهتمام بالمعاني والعلاقات وتوظيفها أكثر من المعلومات ذاتها ، مرونة التفكير و أصالته ، الطلاقة الفكرية ، القدرة على الإضافة والزيادة للمشكلات التي يبحثها .

ثانيــا : الخصائص الشخصية و الانفعالية :

الدافعية الكبيرة للإنجاز و السعي الدائم للإضافة الجديدة ، الرغبة في بحث المشكلات المعقدة الصعبة ، الرغبة في اقتحام المجهول و الغامض ، الميل الواسع للإطلاع و المثابرة في العمل ، القدرة على الاحتمال والصبر في معالجة المواقف الغريبة ، ارتفاع مستوى القلق فوق المتوسط ، تحمل الأخطاء وعدم الخوف من الوقوع في الخطأ ، الرغبة في تقبل التعقيدات و الشكوك الموجودة من حوله ، الانطواء والانعزالية ، التنوع في التعبير عن الانفعالات ، الاعتماد على النفس و الاستقلالية ، التنافس ، الاندفاعية ، الثقة بالنفس ، الديناميكية و التفاعل النشط مع المواقف و الظواهر ، الرغبة في التحدي ، عدم الانزعاج من الرفض الاجتماعي ، الاستقلالية و التحرر النسبي من القيود الاجتماعية .



العوامل المؤثرة في التفكير الإبداعي

1. الوراثة و الإبداع

الوراثة تزود الفرد بالإمكانيات التي تتيح له فرص الإفادة منها لو توفرت له وفق مجالات معينة ، فالوراثة متتطلب أساسي للإبداع و يمكن أن يكون الإبداع كامنا لا يظهر إذا لم تحثه عوامل بيئية .

لذا يمكن القول أن كل فرد مبدع بطبيعته و لديه القدرة على الإبداع و أن ظاهرة قدرات التفكير الإبداعي موزعة توزيعاً طبيعيا ً مثل أي ظاهرة أخرى إذا لم تعوق أو تحد بفعل مؤثر .

2. البيئة والإبداع :

البيئة أحد العناصر المحددة لظهور الإبداع و يقال الإنسان ابن بيئته أي أن الفرد المبدع هو أحد نتائج تفاعله مع بيئته و مجتمعه ، لذلك يفترض أن البيئة و تعدد عناصرها و غنائها ينمي الإبداع ، أما البيئة الخالية من المثيرات فهي تبقي على الإبداع مخفيا ، و كذلك البيئة ذات المثيرات المزعجة كالمقاهي و الحفلات و الفصل المزعج مثلا ففي هذه الحالات لا يظهر الإبداع . أم البيئة المناسبة للإبداع هي التي تشتمل على مثيرات لا تشوش على التفكير بل تنميه كالسير بقرب شاطئ البحر أوضفة النهر أو بين الجبال و السهول ...


-
يتلقى الطفل في الأسرة من الخبرات ما يعده للاستجابة بطريقة إيجابية أو سلبية للخبرات القادمة في حياته ، و ينشأ عن علاقة الطفل بوالديه و إخوته اتجاهات و قيم تصبح أساسا لعلاقته بزملائه الآخرين . و للوالدين دور مهم فهم يلعبان كنماذج ذهنية و اجتماعية و مخططين و منظمين و مستمعين و معززين و مشجعين لقدرات و أساليب تفكير الطفل الإبداعي ، و يكون ذلك في أسرة يسودها جو الحب و الأمن و الدفء العاطفي و التقبل ...

الفارس البلوشي
26-06-2006, 06:12 PM
أهلا بك أخي الحبيب جريح الذكريات

لك جزيل الشكر على هالطرح المميز والبناء

وراح اتحدث عن موضوعك بشكل عام ..

الإبداع والابتكار والتجديد … عناصر أساسيّة لتطوير الحياة .
من الناس قاعدون كسالى يعيشون على جهود غيرهم .
ومنهم عاملون ، على درجات متفاوتة في الجد والدأب والمثابرة ، لكنهم نمطيّون تقليديّون ، لا يملكون القدرة على تحسين الواقع وتقديم الجديد ، فهم يكرّرون أنفسهم ، ويؤدّون إلى زيادة في الإنتاج.
وإذا كان وجود القاعدين الكسالى ضارّاً بالمجتمع ، فإن وجود العاملين ، لا سيّما أصحاب الجدّ والدأب … ضروري لا تقوم الحياة بدونه .
لكن ثمّة فريقاً ثالثاً ، عليه مدار التجديد والتحسين . إنه فريق المبدعين ، الفريق الذي لا يكتفي بالتعامل مع ما هو موجود ، ولا بتكراره والسير على الأنماط المألوفة ، بل يملك النزوع نحو التغيير والقدرةَ عليه ، فإذا كان تغييراً نحو الأحسن فهو الإبداع ، وأصحابُه صنف نادر في الحياة ، وعليه المعوّل في تحويل تيّار المجتمع نحو الأفضل .
وإذا كان وجود المبدعين مهمّاً في كل ظرف ، فإنه في ظروف الضعف والركود والإحباط … يكون وجودهم في غاية الأهمية ، إذ لا مخرج من الأزمات إلا بوجود أصحاب المواهب والكفاءات المتميّزة .
حين نقرأ عن أبي الأَسْوَد الدُّؤَلي الذي بدأ بوضع قواعد النحو ، والخليل بن أحمد الفراهيدي الذي استنبط بحور الشعر العربي ، والإمام الشافعي الذي وضع أول كتاب في أصول الفقه ، وابن خلدون الذي أرسى قواعد علم الاجتماع ، وابن الهيثم ونظرياته في علم الضوء ، وابن النفيس في اكتشافه للدورة الدموية الصغرى … وحين نقرأ عن نيوتن وغاوس وآينشتاين الذين أبدعوا في الرياضيات والفيزياء … فإننا نتحدّث عن أنماط فريدة ، لم يكن إنتاجها مجرّد تكرار أو تجميع ، بل هو تحويل للتيار ، كلٌّ في ميدان عمله وإنتاجه .
وليس المراد أن يأتي المبدع بشيء جديد منقطع عما قبله ، بل أن يبني على ما سبقه ويأتي بالمزيد ، ويكون إبداعه بمقدار حجم هذا المزيد ونوعه وقيمته .
ومع هذا يمكن التمييز بين إبداع كلّي وإبداع جزئي . فالإمام الشافعي مثلاً وجد أمامه نتاج فقهاء مجتهدين اتّبعوا قواعد معينة في اجتهادهم فكان له فضل السبق في استنباط هذه القواعد وضبطها … ثم جاء مِنْ بعده أصوليّون تقدّموا خطوات أخرى في علم الأصول فكان لهم إبداعات بقَدَر ، وكان له فضلٌ في إبداعٍ أعمق وأشمل .
ومثل هذا يقال في الإبداع في أي مجال من مجالات اللغة والأدب والإدارة والسياسة والفيزياء والتكنولوجيا والطب والصيدلة …

سراج الأمه
26-06-2006, 10:02 PM
بارك الله فيك أخي جريح
موضوع رائع
هناك طلاب مبدعين بكثرة و لكن من يأخذ بيدهم ؟؟؟!!!
تجد إهمال أسري و عدم الوعي بالمبدعين حتى في المدرسة و كذلك من قبل الدولة
و هنا تكمن الكارثة و يختفي إبداع الطالب و نعيش في ركود و لم يخرج من بيينا علماء سوى القليل جداً
وليس المراد أن يأتي المبدع بشيء جديد منقطع عما قبله ، بل أن يبني على ما سبقه ويأتي بالمزيد ، ويكون إبداعه بمقدار حجم هذا المزيد ونوعه وقيمته .
عبارة جميلة فيمكن أن يعرف ولي الأمر جوانب الإبداع لدى ابنه و يوفر له ما يخدم موضوعه من موروثات علمنا

جريح الذكريات
26-06-2006, 11:13 PM
الفارس البلوشي ... شكرا لك على مداخلتك الطيبة ومعلوماتك الثرية في ذات الموضوع .... لك احترامي وتقديري ..


أختي سراج الأمة ... فعلا يجب أن تكون هناك يد تقف وتأخذ بيد هذا الطالب المبدع ... لك تقديري واحترامي ....

الفارس البلوشي
27-06-2006, 05:49 PM
أخي الحبيب جريح الذكريات

هذا واجبنا .. ونحن دائما في خدمه الوطن ..

أكرر شكري وتقديري لك على طرحك القيم والبناء ..

وإن شاء الله نشوف ردود من الأخوه أكثر وأكثر ونقاشات وتفاعل لكي تعم الفائده للجميع

أخوك الفارس البلوشي .

نظرعيني
27-06-2006, 06:28 PM
تسلم جريح الذكريات ع الموضوع الرائع .....ومن رأي الان كثير من المدارس تختم بالطلاب المبدعين وتمنية مهارتهم وكذالك مسابقات خاصه ...وتشجيع بالرحلات والجوائز القيمه

جريح الذكريات
27-06-2006, 10:47 PM
الفارس البلوشي ....


نظر عيني شكرا لكم

صورية
28-06-2006, 11:43 AM
تــــــــــسلم أخ



جــــــــــريح الذكريات


عالموضوع القيم

جريح الذكريات
28-06-2006, 02:05 PM
ضياء الشمس شكرا على مرورك وأتمنى تكوني استفدتي ......

نظرعيني
30-06-2006, 11:44 AM
تسمح لي بهذه المداخله...للإفاده

* كيف تبرمج نفسك على الإبداع ؟ **

إليك برنامجا يتألف من خمس خطوات ستفتح لك قنوات الاتصال بالجانب الإبداعي في عقلك ، فأدخل هذه الخطوات في مجريات حياتك اليومية تجد نفسك مزودا بأفكار مبتكرة لم تكن تخطر لك على بال من قبل :

1جرب طرقا مختلفة لأداء كثير مما تفعله والهدف هنا ليس بالضرورة اكتشاف أفضل الطرق ، بل إعادة بناء مرونتك الذهنية ، وهي استعدادك وقدرتك على أن تنظر إلى الأمور من زوايا مختلفة .

2أعط الأفكار الجديدة فرصة كي تعيش ، فمعظم الناس يسخرون من الأفكار نصف الناضجة ، غير متحققين من أن كل الأفكار كانت في البداية نصف ناضجة . وبشيء من التهذيب قد تتحول الفكرة إلى جوهرة نفيسة حتى وإن بدت جنونا مطبقا أول الأمر ، في رفض أفكار شخص آخر يستحيل تحقيقها أسرع من رفضك لأفكارك الخاصة ، ففي أية من الحالتين فإن الجهد الإبداعي الذي تحتاجه في دراسة وتطوير الفكرة عمل عظيم في حد ذاته ويفيدك كثيرا حتى لو طرحت جانبا الفكرة من أساسها في النهاية ، وستجني مع ذلك ثمرات مجهودات التمارين العقلية.

مثال : كثيرا ما تخطر على بالنا جميعا أفكار جديدة لأداء الأعمال ومراجعتها أيضا ، بنفس السرعة ، فإما أن تلهينا أمور أخرى وإما يخبرنا الشطر الأيسر من المخ بعدم جدواها ، فأد عملين : احمل في جيبك مذكرة أو تسجيل صغير ، وسجل على الدوام هذه الأفكار بمجرد حلولها ، ثم أتح لنفسك الفرصة لتتمعن في تلك الأفكار .

3_ نم من قدرتك على أن تكون " مقلدا مبدعا" ، فكل الأفكار الجديدة في الواقع تآلف أو اقتباس لأفكار موجودة بالفعل ، وهناك سبيل لكي تهيئ ذهنك كي يطلع بهذا التآلف أو الاقتباس ، ويكلف بعض المران ، ولكنها متعة وتأتي بأكلها ثمارا يانعة .

اقض 10 دقائق يوميا تفكر في كيف يتشابه منتجان غير مرتبطين أحدهما بالآخر أو نظامان أو موقفان، وهذا في حد ذاته لا يحتمل أن يولد أفكار لامعة من أجلك ولكن فائدته ستكون كالتالي : سيدرب التمرين عقلك على التفكير ي العلاقات والتشابهات ، حتى وإن لم تقم فعلا بأداء هذه اللعبة الصغيرة . ومن هنا تنتج أفضل أفكارك .

4_ خصص بعض الوقت لإبداعاتك ، فإنها تساعدك على استمرارية حضور خيالك الخصب وكذلك الاستعداد للقيام بأي فعل في أي وقت ، فالخاصية الإبداعية لا يجب أن تبذل طول الوقت وبدون أي استمتاع ، بل يجب أن تتغلغل في كل جزء من حياتك ، وإذا اكتشفت طرقا مختلفة ممتعة للمحافظة على قوتها فخير وبركة ، بالضبط كالعضلات التي تنميها في ألعاب الجمباز فتعاونك في ممارسة لعبة الملاكمة ، فالعضلات " الإبداعية " التي تنميها وقت فراغك ستعاونك على النجاح في عملك.

5_ كن فضوليا ولا تقنع أبدا بالحقائق المجردة ، وتعلم كيف تعلل وتحلل ذلك ، ونمِّ عادة الأسئلة مع نفسك والآخرين على حد سواء حتى ولو كان الموضوع لا يهمك بطريقة مباشرة .

رمال عُمان
01-07-2006, 02:40 PM
أشكرك على طرحك الرائع ولكن يبقى السؤال هو:

...هل نجد هناك من يأخذ بيد هؤلاء المبدعين حتى يستمر الأبداع ولا ينكمش كغيره من الأمور التي تحصل للطلاب في جميع المراحل التعليمية؟؟ لأننا نجد في مدارسنا طلبة لديهم القدرة على الإبداع والتميز ولكن لتجاهل الغير يؤدي او ادى بهم لإنكماشهم وإنكماش إبداعهم معهم.....؟

نظرعيني
04-07-2006, 10:33 AM
تسلم رمال عمان بلفعل كلامك صحيح ولاكن لازم نحن نزيل ها الانكماش بألاهتمام والتشجيع لإستمرار إبدعهم وترقي افكارهم...

جريح الذكريات
23-07-2006, 12:04 AM
شكرا رمال عمان .... شكرا نظر عيني ......

أنتظر بقية الآراء .....

نظرعيني
24-07-2006, 01:45 PM
عندي إَضافه بسيطه...............
عن معوقات الابداع عن الطلبه

يعتبر الابداع موهبة فطرية توجد عند جميع الأفراد بدرجات متفاوتة ويتميز الأطفال عادة بقدرة غير عادية على الدهشة وحب الاستطلاع الذى يدفعهم لتوجية الكثير من الأسئلة حول العالم الذى يحيط بهم سواء كان بيئة طبيعية أو بشر يعيشون معهم وجولهم. وهذه القدرة تعتبر الأب الشرعى للابداع.
فماذا يفعل الآباء - من خلال عملية التنشئة الاجتماعية لأبنائهم - إزاء هذه القدرة الفطرية على الدهشة وحب الاستطلاع التى وهبها الله لأطفالهم؟ انهم ببساطة يقتلون هذه القدرة على حب الاستطلاع عند أبنائهم. فهم عادة يضجرون من كثرة أسئلة أطفالهم فإما يطلبون منهم الصمت وعدم الثرثرة - حسب رأيهم - أو يجيبون على أسئلتهم بإجابات خاطئة أو هروبية، وبذلك يأدون هذه القدرة التى هى السبيل الأساسى للابداع. فقد بين جيلفورد فى دراساته المبكرة للابداع أن ما سماه "الحساسية للمشكلات" هو العامل المعرفى الممهد للابداع الذى يتمثل فى قدرات الطلاقة والمرونة والأصالة. ولو تأملنا فى مضمون هذا العامل لوجدنا أنه هو نفسه حب الاستطلاع الذى يقوم الآباء بوءده فى أثناء عملية التنشئة الاجتماعية لأبنائهم ويكمل المعلمون هذه المهمة التعسة فى مدارسهم بعد التحاق الطفل بها. ولذلك نجد أن الابداع - إذا قسناه - فى سن الطفولة المبكرة يكون عادة مرتفعا عنه بعد الانخراط فى سلك التعليم أو مرور الأطفال بعملية التمدرس Schooling، وهناك عامل آخر يعتبر من العوامل الميسرة للابداع وهو عدم الانصياع أو المسايرة non conformity وهو يؤدى فى حالة توفره إلى الأصالة والتفرد هى من أهم صفات المبدعين. ويميل المجتمع بوجه عام من آباء ومربين وغيرهم إلى صب الأفراد فى صورة أو طبعة واحدة وعدم تشجيع التفرد، لأنه يعيق عملية التدريس لدى المعلمين مثلا. وهناك عامل ثالث ييسر الابداع أيضا هو المحافظة على الاتجاه أو الاحتفاظ بالفكرة المبدعة وعدم تبديدها فى وسط مشاكل الحياة التى يمر بها الفرد المبدع وقد افترض هذا العامل أستاذنا د. مصطفى سويف وقام باتباعه والتأكد من وجوده الأستاذ الدكتور صفوت فرج فى دراسته للماجستير عن الابداع.
ولو ذكرنا أمثلة على تأثير هذا العامل على الابداع لوجدنا أن أفضل مثال على ذلك هو أينشتين الذى ظل يحمل فى ذهنة فكرته عن النسبية كفرض علمى لتفسير التناقض الذى ثار بين علماء الطبيعة بمناسبة تجربة مايكلسون - مورلى التى تناقضت نتائجها مع علم الطبيعة عند نيوتن وقوانين جمع السرعات الميكانيكية. وظل اينشتين محافظا على تلك الفكرة لمدة سبع سنوات كاملة وتوصل منها فى عام 1905 إلى النظرية النسبية الخاصة.

جريح الذكريات
24-07-2006, 01:56 PM
شكرا جزيلا أختي نظر عيني ......


فعلا معلومات مرتبطة بلب الموضوع .... جزاك الله خير ...

ننتظر البقية عسى أن يستفيدوا من هذه المعلومات القيمة ....