الايهم
21-06-2006, 03:04 PM
نعوذ بالله من الشيطان الرجيم إبليس اللعين لعنه الله
حدث بالفعل في مصر حينما كان الرجل الكريم كافل اليتامى يسير بسيارته على احد الطرق السريعة هو وزوجته بعد ان طرأ لهم مشوار عاجل يستدعي السفر فتركو ابناؤهم عند اخيه الاكبر لان السفر مرهق لهم وخاصة انه يستدعي السفر والرجوع في نفس اليوم وعلى الطرق السريع اختلت عجلة القيادة من يد الرجل الطاهر فسقطت سيارته هو وزوجته في احد المصارف الموجودة على جانب الطريق ورن رقم الهاتف عند اخوه الكبير تخبره فيه الشرطة بوفاة اخيه وزوجته وتسأله ان كان معهم احد اخر ام لا عندئذ تفتقت عقليته الشيطانية بفكرة خبيثة وقال لهم في الحال كان معهم ابنه وعمره عام وبنته اربع سنوات واخذ اولاد اخيه المتوفى وخبأهم في احد المخازن الخاصة به دون ان يراه احد وجلس يأخذ العزاء في اخيه وزوجته وهو يبكي بكاء التماسيح وعندما اسدل الليل رداءه اخذ اولاد اخيه ليلا الى المقابر وقام بفتح القبر على اخيه وزوجته - ومن المعروف في مصر ان معظم المقابر تكون على هيئة غرف تحت الارض وليس اللحد - ووضع فيه الاطفال الصغار غير عابيء ببكاءهم وتوسلات الطفله الكبيرة واغلق عليهم القبر وذهب لينام يفكر في الميراث الذي سيأخذه وهو بالملايين وفي ثاني يوم بينما كان خادم المقابر يمر سمع بكاء طفل صغير فخاف وهرب ظنا منه انه جن او ما شابه وفي اليوم الثاني سمع ضحك اطفال بصوت عال فرعب وهرب وفي اليوم الثالث سمع صوت شخليله كان العم اعطاها للطفلة الصغيرة لتسكت اخاه وسمع بعدها ضحك طفل صغير فتوجه على الفور الى قسم الشرطة ولم يصدقوه في البدايه وبعد توسلاته ذهب معه ضابط وبعض افراد الشرطة وقامو بفتح القبر فوجدو الطفله وهي تحمل اخيها الصغير وفي يدها الشخليلة فقامو باخراجهم على الفور وحينها سألها الضابط يا حبيبتي ايه الحكايه فقصت عليه الحكايه فقال لها الضابط ماذا اكلت طيلة ثلاث ايام قالت حينما كنت اجوع يأتي لي رجل يلبس ابيض ويعطيني تفاحة ناضجه وهو يضحك فقال لها واخوك قالت كانت امي تقوم ترضعه وتنام مرة اخرى فأقول لها يا ماما فلا ترد علي وتنام مرة اخرى وتم القبض على الشيطان وهذه القصة احبتي لا زالت تهز الرأي العام في مصر حتى الان وتذكرت قول الله تعالى ( وليخش الذين لو تركو من خلفهم ذرية ضعافا خافو عليهم فليتقو الله وليقولو قولا سديدا )
:nono: منقول
حدث بالفعل في مصر حينما كان الرجل الكريم كافل اليتامى يسير بسيارته على احد الطرق السريعة هو وزوجته بعد ان طرأ لهم مشوار عاجل يستدعي السفر فتركو ابناؤهم عند اخيه الاكبر لان السفر مرهق لهم وخاصة انه يستدعي السفر والرجوع في نفس اليوم وعلى الطرق السريع اختلت عجلة القيادة من يد الرجل الطاهر فسقطت سيارته هو وزوجته في احد المصارف الموجودة على جانب الطريق ورن رقم الهاتف عند اخوه الكبير تخبره فيه الشرطة بوفاة اخيه وزوجته وتسأله ان كان معهم احد اخر ام لا عندئذ تفتقت عقليته الشيطانية بفكرة خبيثة وقال لهم في الحال كان معهم ابنه وعمره عام وبنته اربع سنوات واخذ اولاد اخيه المتوفى وخبأهم في احد المخازن الخاصة به دون ان يراه احد وجلس يأخذ العزاء في اخيه وزوجته وهو يبكي بكاء التماسيح وعندما اسدل الليل رداءه اخذ اولاد اخيه ليلا الى المقابر وقام بفتح القبر على اخيه وزوجته - ومن المعروف في مصر ان معظم المقابر تكون على هيئة غرف تحت الارض وليس اللحد - ووضع فيه الاطفال الصغار غير عابيء ببكاءهم وتوسلات الطفله الكبيرة واغلق عليهم القبر وذهب لينام يفكر في الميراث الذي سيأخذه وهو بالملايين وفي ثاني يوم بينما كان خادم المقابر يمر سمع بكاء طفل صغير فخاف وهرب ظنا منه انه جن او ما شابه وفي اليوم الثاني سمع ضحك اطفال بصوت عال فرعب وهرب وفي اليوم الثالث سمع صوت شخليله كان العم اعطاها للطفلة الصغيرة لتسكت اخاه وسمع بعدها ضحك طفل صغير فتوجه على الفور الى قسم الشرطة ولم يصدقوه في البدايه وبعد توسلاته ذهب معه ضابط وبعض افراد الشرطة وقامو بفتح القبر فوجدو الطفله وهي تحمل اخيها الصغير وفي يدها الشخليلة فقامو باخراجهم على الفور وحينها سألها الضابط يا حبيبتي ايه الحكايه فقصت عليه الحكايه فقال لها الضابط ماذا اكلت طيلة ثلاث ايام قالت حينما كنت اجوع يأتي لي رجل يلبس ابيض ويعطيني تفاحة ناضجه وهو يضحك فقال لها واخوك قالت كانت امي تقوم ترضعه وتنام مرة اخرى فأقول لها يا ماما فلا ترد علي وتنام مرة اخرى وتم القبض على الشيطان وهذه القصة احبتي لا زالت تهز الرأي العام في مصر حتى الان وتذكرت قول الله تعالى ( وليخش الذين لو تركو من خلفهم ذرية ضعافا خافو عليهم فليتقو الله وليقولو قولا سديدا )
:nono: منقول