رؤيــا
27-09-2009, 11:10 AM
~ ما سأرويِهِ اليومْ .. حكايةٌ حقيقيّة !
لم تحملهَا أيّاً من قصصْ ألفْ ليلة وليلة ولا حتّى أساطيرْ الشرقْ القديمْ !
يُحكى أنّ :
قبلَ أشهرْ .. انتشرت أخبار متوالية عن أنباءاختفاء وكوارث طائرات الـ "الأيرباص" الألمانيّة الأكثَر شهرةً و جودةً وأناقة عالميّاً !
وهيّ إذ تحمِلُ ركاباً بـ المئاااتْ !:23:
وحكايةُ الموت تستمر بإختفاء الطائرات .. ودفنِ ركابها في أقربِ محيطْ !
كيفَ لـ أولئكَ المسافرون ْأن لا يتنبأوا بـ أنّ وداعهم أهليهم وأصدقائهم هو الوداع ُالأخيرْ قبلَ الموتْ ؟
وأنّ لحضات الحفلة ِالأخيرة بدَتْ تقصُرْ شيئاً .. فـ شيئاً !
ومضى الماضونْ ..
ورحلَ الراحلون ْ..
والتهم المحيطُ الجثثْ ولم يُخبر ْبـ السرّ الأكبرْ !
ولعل ّحملاتْ التفتيش .. لـ آخر ظاهرة تحطّم الأيرباص الفرنسيّة هي الأكثر طولاً والتي سبقتها اليمنيّة بـ أشهرْ !
والكثيرُ من الجهد والمال والقوّة .. يُبذَلْ . فـ إذا بـ الصندوق ْالأسودْ يُعثَرْ عليه !
المغزَى القويّ : هو هل يحينُ الوقت الذي تخفتُ فيهِ نجوميّة الأيرباص وخاصةً بعد توالي أخبار سقوط ذاتِ الطراز ؟
ربما .. نعم .. وربما لا !
مهلاً ~:58:
لم أنتهي بعدْ !
فـ الحكايةُ لم تبتدئ بعدْ أصلاً !
يوما ًما وقبلَ العيدِ بـ أيّامْ .. أبحلِقُ في " العربيّة" فإذا هو الخبرُ عن أسباب تلك الكوارث المتوالية !
ولعلّ الشركة أقرّت أخيراً أن الأسبابَ تعودُ إلى أعطالٍ في التصنيع !
وهذا ماقيلْ _ليسَ حرفاً _ لأني أراعي أداب النقل الصحيح ولكن معناً !
و السرّ الأكبَرْ :56:
أنّي ثانيَة واحدة .. وأضعُ قناة _سلطنتنا الحبيبة_ القناة الموقّرة !
وإذ بـ الأخبارِ تحصّلني !
أووووه ياللمفاجأة !:8:
ويا للمصادفة !
فـ المراسِلُ كان يعمل بعض المقابلاتْ مع مظيفين ومظيفات وطياري الطائرة الجديدة
التي أنضمت أخيراً إلى أسطول الطيران الجوي العُماني !
ويا للفرحة التي عمّتْ !
صحيح أنّنا أخيراً سعدنا بـ الخبرْ .. خبَر أنّ الطيران العُماني
تطورْ وأصبَحَ يملك عياراً ثقيلاً جدّاً !
لكن ماذا لو كانت
وقلتُ لكم أنّ الطائرة الجديدة كانت من طراز الأيرباص 330 a عينها التي أسبقتها الكوارثْ !
:6:
لم تحملهَا أيّاً من قصصْ ألفْ ليلة وليلة ولا حتّى أساطيرْ الشرقْ القديمْ !
يُحكى أنّ :
قبلَ أشهرْ .. انتشرت أخبار متوالية عن أنباءاختفاء وكوارث طائرات الـ "الأيرباص" الألمانيّة الأكثَر شهرةً و جودةً وأناقة عالميّاً !
وهيّ إذ تحمِلُ ركاباً بـ المئاااتْ !:23:
وحكايةُ الموت تستمر بإختفاء الطائرات .. ودفنِ ركابها في أقربِ محيطْ !
كيفَ لـ أولئكَ المسافرون ْأن لا يتنبأوا بـ أنّ وداعهم أهليهم وأصدقائهم هو الوداع ُالأخيرْ قبلَ الموتْ ؟
وأنّ لحضات الحفلة ِالأخيرة بدَتْ تقصُرْ شيئاً .. فـ شيئاً !
ومضى الماضونْ ..
ورحلَ الراحلون ْ..
والتهم المحيطُ الجثثْ ولم يُخبر ْبـ السرّ الأكبرْ !
ولعل ّحملاتْ التفتيش .. لـ آخر ظاهرة تحطّم الأيرباص الفرنسيّة هي الأكثر طولاً والتي سبقتها اليمنيّة بـ أشهرْ !
والكثيرُ من الجهد والمال والقوّة .. يُبذَلْ . فـ إذا بـ الصندوق ْالأسودْ يُعثَرْ عليه !
المغزَى القويّ : هو هل يحينُ الوقت الذي تخفتُ فيهِ نجوميّة الأيرباص وخاصةً بعد توالي أخبار سقوط ذاتِ الطراز ؟
ربما .. نعم .. وربما لا !
مهلاً ~:58:
لم أنتهي بعدْ !
فـ الحكايةُ لم تبتدئ بعدْ أصلاً !
يوما ًما وقبلَ العيدِ بـ أيّامْ .. أبحلِقُ في " العربيّة" فإذا هو الخبرُ عن أسباب تلك الكوارث المتوالية !
ولعلّ الشركة أقرّت أخيراً أن الأسبابَ تعودُ إلى أعطالٍ في التصنيع !
وهذا ماقيلْ _ليسَ حرفاً _ لأني أراعي أداب النقل الصحيح ولكن معناً !
و السرّ الأكبَرْ :56:
أنّي ثانيَة واحدة .. وأضعُ قناة _سلطنتنا الحبيبة_ القناة الموقّرة !
وإذ بـ الأخبارِ تحصّلني !
أووووه ياللمفاجأة !:8:
ويا للمصادفة !
فـ المراسِلُ كان يعمل بعض المقابلاتْ مع مظيفين ومظيفات وطياري الطائرة الجديدة
التي أنضمت أخيراً إلى أسطول الطيران الجوي العُماني !
ويا للفرحة التي عمّتْ !
صحيح أنّنا أخيراً سعدنا بـ الخبرْ .. خبَر أنّ الطيران العُماني
تطورْ وأصبَحَ يملك عياراً ثقيلاً جدّاً !
لكن ماذا لو كانت
وقلتُ لكم أنّ الطائرة الجديدة كانت من طراز الأيرباص 330 a عينها التي أسبقتها الكوارثْ !
:6: