رمال عُمان
23-04-2006, 11:56 PM
سُبْحَانَهُ الحُبّ
مَا فِيْ الأرْضِ فَلْسَفَة ٌ
تَعَوِّضُ الفَاقِدِينَ الحُبَّ مَا فَقَدُوا ... !!
سُبْـ حَ ـانَهُ الحُبّ !!
\
/
\
قَبْلَ النّهَايَة ِ جَاءَ
يَرْتَشِفُ الحَيَاة َ عَلَى بِسَاطِ الرّيحْ
فِيْ جَفْن ِ الضِّيَاء ِ وَفِيْ التّرَاتِيل ِ القَدِيمَة ِ للنّجومْ ..
وَأتَى كَميلاد ِ الحَقِيقَة ِ يَحْتَوِينيْ كَالسَّمَاءْ
كَالأرْضِ حِينَ تَنُوءُ "كَبْتَا ً" بِالرَّدَى
.
مُتَأرْجِحَا ً فِيْ دَفَّةِ الأمْوَاج ِ صَلَّى خَاشِعَا ً
مِحْرَابُهُ كَفَنُ الخَطِيئَة ِ
مَنْ يُعِيْدُ إلَيَّ دَفْتَرِيَ العَتِيقَ ؟!
لِكَيْ أخُطّ عَلَى صَحَائِفهِ دُمُوعِيْ
مَنْ يَشْتَرِيْ ألَمِي
لِكَيْ أحْيِيْ مِنَ الدُنْيَا عَلَى مِحْرَابِهَا الفَانِيْ خُشُوعِيْ؟!
""صَلى صَلاة َ جَمَاعَةٍ""
وَاستْتَنْشَقَ المَوْتَ الرّحِيمَ
وَجَاءَ يَصْعَدُ للسَّمَاءْ
.
أنَا إنْ بَكَيْتُكَ ... كُلّ أوْزَانِ القَصِيدَةِ تَنْتَهِيْ
أنَا إنْ حَكَيْتُكَ ... فَالحُرُوفُ لأجْلِ ذِكْرِكَ تَشْتَهِيْ.
.
أوَّاهُ !! يَا وَجَعَ القَصِيْدَةْ
أوَّاهُ.. !
يَا مَطَرَ الحُرُوفِ
ويَا دِمَاءَ مَحَابِرِيْ !!
نَفدَتْ ... فَعُدْتُ مِنَ البِدَايَةِ للنّهَايَةِ
عَادَ صَوْتِيَ للصَّدَى ،
وَأتَيْتُ أقْتَسِمُ الدّمُوعَ عَلَى ضِفَافِ لَوَاعِجِيْ .. !
سَألَمْلِمُ الأشْتَاتَ مِنْ دِيوَانِ صَمْتِيْ
لأعِيْدَ تَدْوِينَ الرِّثَاءِ عَلَى جِرَاحَاتِ البَسِيْطَة ْ
وَأمَامَ قَبْرِكَ سَوْفَ أرْمِيهَا وَأقْرَأُ سُوْرَة ً
مَا مُتَّ .. أوْقِنُ
أنْتَ تَنْصِتُ للدّمُوعِ .. نَشِيْجَها !
يَرْتَدُ صَوْتُ الرّوحِ يُخْلَقُ للحَيَاةِ ضَجِيجَهَا
وتَعُودُ نَحْوَ رَكَائِبيْ .. لِنُعِيدَ رُوْحَ صَلاتِنَا
"اللهُ أكْبَرْ !
اللهُ أكْبَرُ"
هَكَذا سَيَضِجُ صَوْتُكَ دَاخِلِيْ
وَأَعُودُ أبِسِمُ
"عَادَ لِيْ !"
قَدْ عَادَ لِيْ ... !!
سُبْحَانَهُ الحُبّ
مَا فِيْ الأرْضِ فَلْسَفَة ٌ
تَعَوِّضُ الفَاقِدِينَ الحُبَّ مَا فَقَدُوا ... !!
سُبْـ حَ ـانَهُ الحُبّ !!
\
/
\
قَبْلَ النّهَايَة ِ جَاءَ
يَرْتَشِفُ الحَيَاة َ عَلَى بِسَاطِ الرّيحْ
فِيْ جَفْن ِ الضِّيَاء ِ وَفِيْ التّرَاتِيل ِ القَدِيمَة ِ للنّجومْ ..
وَأتَى كَميلاد ِ الحَقِيقَة ِ يَحْتَوِينيْ كَالسَّمَاءْ
كَالأرْضِ حِينَ تَنُوءُ "كَبْتَا ً" بِالرَّدَى
.
مُتَأرْجِحَا ً فِيْ دَفَّةِ الأمْوَاج ِ صَلَّى خَاشِعَا ً
مِحْرَابُهُ كَفَنُ الخَطِيئَة ِ
مَنْ يُعِيْدُ إلَيَّ دَفْتَرِيَ العَتِيقَ ؟!
لِكَيْ أخُطّ عَلَى صَحَائِفهِ دُمُوعِيْ
مَنْ يَشْتَرِيْ ألَمِي
لِكَيْ أحْيِيْ مِنَ الدُنْيَا عَلَى مِحْرَابِهَا الفَانِيْ خُشُوعِيْ؟!
""صَلى صَلاة َ جَمَاعَةٍ""
وَاستْتَنْشَقَ المَوْتَ الرّحِيمَ
وَجَاءَ يَصْعَدُ للسَّمَاءْ
.
أنَا إنْ بَكَيْتُكَ ... كُلّ أوْزَانِ القَصِيدَةِ تَنْتَهِيْ
أنَا إنْ حَكَيْتُكَ ... فَالحُرُوفُ لأجْلِ ذِكْرِكَ تَشْتَهِيْ.
.
أوَّاهُ !! يَا وَجَعَ القَصِيْدَةْ
أوَّاهُ.. !
يَا مَطَرَ الحُرُوفِ
ويَا دِمَاءَ مَحَابِرِيْ !!
نَفدَتْ ... فَعُدْتُ مِنَ البِدَايَةِ للنّهَايَةِ
عَادَ صَوْتِيَ للصَّدَى ،
وَأتَيْتُ أقْتَسِمُ الدّمُوعَ عَلَى ضِفَافِ لَوَاعِجِيْ .. !
سَألَمْلِمُ الأشْتَاتَ مِنْ دِيوَانِ صَمْتِيْ
لأعِيْدَ تَدْوِينَ الرِّثَاءِ عَلَى جِرَاحَاتِ البَسِيْطَة ْ
وَأمَامَ قَبْرِكَ سَوْفَ أرْمِيهَا وَأقْرَأُ سُوْرَة ً
مَا مُتَّ .. أوْقِنُ
أنْتَ تَنْصِتُ للدّمُوعِ .. نَشِيْجَها !
يَرْتَدُ صَوْتُ الرّوحِ يُخْلَقُ للحَيَاةِ ضَجِيجَهَا
وتَعُودُ نَحْوَ رَكَائِبيْ .. لِنُعِيدَ رُوْحَ صَلاتِنَا
"اللهُ أكْبَرْ !
اللهُ أكْبَرُ"
هَكَذا سَيَضِجُ صَوْتُكَ دَاخِلِيْ
وَأَعُودُ أبِسِمُ
"عَادَ لِيْ !"
قَدْ عَادَ لِيْ ... !!
..
مع تحيتي لكم ..
رمال ُعمان
مَا فِيْ الأرْضِ فَلْسَفَة ٌ
تَعَوِّضُ الفَاقِدِينَ الحُبَّ مَا فَقَدُوا ... !!
سُبْـ حَ ـانَهُ الحُبّ !!
\
/
\
قَبْلَ النّهَايَة ِ جَاءَ
يَرْتَشِفُ الحَيَاة َ عَلَى بِسَاطِ الرّيحْ
فِيْ جَفْن ِ الضِّيَاء ِ وَفِيْ التّرَاتِيل ِ القَدِيمَة ِ للنّجومْ ..
وَأتَى كَميلاد ِ الحَقِيقَة ِ يَحْتَوِينيْ كَالسَّمَاءْ
كَالأرْضِ حِينَ تَنُوءُ "كَبْتَا ً" بِالرَّدَى
.
مُتَأرْجِحَا ً فِيْ دَفَّةِ الأمْوَاج ِ صَلَّى خَاشِعَا ً
مِحْرَابُهُ كَفَنُ الخَطِيئَة ِ
مَنْ يُعِيْدُ إلَيَّ دَفْتَرِيَ العَتِيقَ ؟!
لِكَيْ أخُطّ عَلَى صَحَائِفهِ دُمُوعِيْ
مَنْ يَشْتَرِيْ ألَمِي
لِكَيْ أحْيِيْ مِنَ الدُنْيَا عَلَى مِحْرَابِهَا الفَانِيْ خُشُوعِيْ؟!
""صَلى صَلاة َ جَمَاعَةٍ""
وَاستْتَنْشَقَ المَوْتَ الرّحِيمَ
وَجَاءَ يَصْعَدُ للسَّمَاءْ
.
أنَا إنْ بَكَيْتُكَ ... كُلّ أوْزَانِ القَصِيدَةِ تَنْتَهِيْ
أنَا إنْ حَكَيْتُكَ ... فَالحُرُوفُ لأجْلِ ذِكْرِكَ تَشْتَهِيْ.
.
أوَّاهُ !! يَا وَجَعَ القَصِيْدَةْ
أوَّاهُ.. !
يَا مَطَرَ الحُرُوفِ
ويَا دِمَاءَ مَحَابِرِيْ !!
نَفدَتْ ... فَعُدْتُ مِنَ البِدَايَةِ للنّهَايَةِ
عَادَ صَوْتِيَ للصَّدَى ،
وَأتَيْتُ أقْتَسِمُ الدّمُوعَ عَلَى ضِفَافِ لَوَاعِجِيْ .. !
سَألَمْلِمُ الأشْتَاتَ مِنْ دِيوَانِ صَمْتِيْ
لأعِيْدَ تَدْوِينَ الرِّثَاءِ عَلَى جِرَاحَاتِ البَسِيْطَة ْ
وَأمَامَ قَبْرِكَ سَوْفَ أرْمِيهَا وَأقْرَأُ سُوْرَة ً
مَا مُتَّ .. أوْقِنُ
أنْتَ تَنْصِتُ للدّمُوعِ .. نَشِيْجَها !
يَرْتَدُ صَوْتُ الرّوحِ يُخْلَقُ للحَيَاةِ ضَجِيجَهَا
وتَعُودُ نَحْوَ رَكَائِبيْ .. لِنُعِيدَ رُوْحَ صَلاتِنَا
"اللهُ أكْبَرْ !
اللهُ أكْبَرُ"
هَكَذا سَيَضِجُ صَوْتُكَ دَاخِلِيْ
وَأَعُودُ أبِسِمُ
"عَادَ لِيْ !"
قَدْ عَادَ لِيْ ... !!
سُبْحَانَهُ الحُبّ
مَا فِيْ الأرْضِ فَلْسَفَة ٌ
تَعَوِّضُ الفَاقِدِينَ الحُبَّ مَا فَقَدُوا ... !!
سُبْـ حَ ـانَهُ الحُبّ !!
\
/
\
قَبْلَ النّهَايَة ِ جَاءَ
يَرْتَشِفُ الحَيَاة َ عَلَى بِسَاطِ الرّيحْ
فِيْ جَفْن ِ الضِّيَاء ِ وَفِيْ التّرَاتِيل ِ القَدِيمَة ِ للنّجومْ ..
وَأتَى كَميلاد ِ الحَقِيقَة ِ يَحْتَوِينيْ كَالسَّمَاءْ
كَالأرْضِ حِينَ تَنُوءُ "كَبْتَا ً" بِالرَّدَى
.
مُتَأرْجِحَا ً فِيْ دَفَّةِ الأمْوَاج ِ صَلَّى خَاشِعَا ً
مِحْرَابُهُ كَفَنُ الخَطِيئَة ِ
مَنْ يُعِيْدُ إلَيَّ دَفْتَرِيَ العَتِيقَ ؟!
لِكَيْ أخُطّ عَلَى صَحَائِفهِ دُمُوعِيْ
مَنْ يَشْتَرِيْ ألَمِي
لِكَيْ أحْيِيْ مِنَ الدُنْيَا عَلَى مِحْرَابِهَا الفَانِيْ خُشُوعِيْ؟!
""صَلى صَلاة َ جَمَاعَةٍ""
وَاستْتَنْشَقَ المَوْتَ الرّحِيمَ
وَجَاءَ يَصْعَدُ للسَّمَاءْ
.
أنَا إنْ بَكَيْتُكَ ... كُلّ أوْزَانِ القَصِيدَةِ تَنْتَهِيْ
أنَا إنْ حَكَيْتُكَ ... فَالحُرُوفُ لأجْلِ ذِكْرِكَ تَشْتَهِيْ.
.
أوَّاهُ !! يَا وَجَعَ القَصِيْدَةْ
أوَّاهُ.. !
يَا مَطَرَ الحُرُوفِ
ويَا دِمَاءَ مَحَابِرِيْ !!
نَفدَتْ ... فَعُدْتُ مِنَ البِدَايَةِ للنّهَايَةِ
عَادَ صَوْتِيَ للصَّدَى ،
وَأتَيْتُ أقْتَسِمُ الدّمُوعَ عَلَى ضِفَافِ لَوَاعِجِيْ .. !
سَألَمْلِمُ الأشْتَاتَ مِنْ دِيوَانِ صَمْتِيْ
لأعِيْدَ تَدْوِينَ الرِّثَاءِ عَلَى جِرَاحَاتِ البَسِيْطَة ْ
وَأمَامَ قَبْرِكَ سَوْفَ أرْمِيهَا وَأقْرَأُ سُوْرَة ً
مَا مُتَّ .. أوْقِنُ
أنْتَ تَنْصِتُ للدّمُوعِ .. نَشِيْجَها !
يَرْتَدُ صَوْتُ الرّوحِ يُخْلَقُ للحَيَاةِ ضَجِيجَهَا
وتَعُودُ نَحْوَ رَكَائِبيْ .. لِنُعِيدَ رُوْحَ صَلاتِنَا
"اللهُ أكْبَرْ !
اللهُ أكْبَرُ"
هَكَذا سَيَضِجُ صَوْتُكَ دَاخِلِيْ
وَأَعُودُ أبِسِمُ
"عَادَ لِيْ !"
قَدْ عَادَ لِيْ ... !!
..
مع تحيتي لكم ..
رمال ُعمان