إشبيليه يقلب الطاولة ويطرق باب المنافسة
http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/F2ECCCB6-74E0-41A7-9A97-D71E5ECD1A59/74650/sevillavsreal_B.jpg

قلب لاعبو إشبيليه الطاولة على أبناء شوستر وخلطوا الأوراق عقب تحقيقهم فوزاً محقاً, مقروناً بأداء حيوي ملفت, على حساب ضيفهم ريال مدريد بإصابتين نظيفتين في حين استفاق فالنسيا من السقوطين العظيمين في المرحلتين السابقتين واستعاد توازنه على حساب مضيفه ريال مايوركا بهدفين نظيفين أيضاً وذلك في إطار مباريات المرحلة الحادية عشرة للدوري الإسباني لكرة القدم.

في المباراة الأولى قدم إشبيليه أداء رائعاً اتسم بالنشاط والسرعة والحيوية مقابل أداء عقيم لضيفهم افتقر لكل أشكال كرة القدم من سرعة وجمل تكتيكية ونشاط, الأمر الذي يؤكد أن وجهة قطار الدوري ما زالت بعيدة عن أي تكهنات قد تصدر, وأن أبواب القمة ما زالت مشرعة لكل من يشاء طرقها.

وجاء انتصار إشبيليه عبر هدفين سجلهما في الشوط الأول المالي سيدو كيتا في الدقيقة التاسعة عشرة من تصويبة رائعة من خارج المنطقة, والبرازلي لويس فابيانو في الدقيقة الحادية والعشرين إثر متابعة مميزة لتصويبة المالي الآخر فريديريك كانوتيه.

عموماً قدم الفريقان أداء متناقضاً فكان إشبيليه جذاباً أنيقاً آسراً بكرة قدم مميزة كبلت منافسه وتفوقت على لاعبيه في شتى المراكز, بحيث بدا وكأن لاعبي إشبيليه هم أكثر عدداً على أرض الملعب, حتى قبل طرد سيرجيو راموس في الشوط الثاني نتيجة نيله الأصفر الثاني لإعاقته سيرجيو كابل.

في حين ظهر للمتابع ضعف حيلة وسط ودفاع ريال مدريد, فكان صانعا الألعاب غوتي وديارا, غير منتجين وبطيئين, شأن خط الدفاع الذي كان دائماً متاخراً عن مهاجمي إشبيليه الأمر الذي سمح بدخول الهدفين.

الهدف الأول جاء في الدقيقة الـ21 حين وصلت الكرة للدولي المالي سيدو كيتا المتربص خارج المنطقة, والخالي من الرقابة كلياً, فهيأ وضعية جسمه ثم أرسل بيراه من حوالي العشرين متراً صاروخية اخترقت المقص الأيمن للحارس كاسياس الذي, كما طار, هبط خالي الوفاض.

ولم يكد يمر دقيقتين على الهدف الثاني حتى أطلق إشبيليه رصاصة قاتلة مستغلاً الضياع المدريدي, إذ انفرد كانوتيه إثر أمامية متقنة وعالج كاسياس بتصويبة قوية صدها الأخير ببراعة, لكن لويس فابيانو كان سباقاً بإيداعها المرمى وسط ذهول عبرت عنه عينا شوستر.

في اللقاء الثاني سجل هدفي الفوز الدولي فيرناندو موريانتس في الدقيقتين 45 و62, مانحاً فريقه النقاط الثلاث التي ارتفع معها رصيد الفريق إلى 21 نقطة واحتل المركز الرابع مؤقتاً خلف فياريال الثالث.

وجاء الهدف الأول بتسديدة من مسافة قريبة اثر تمريرة عرضية من المدافع البرتغالي ميغل، والثاني بعد مجهود فردي لدافيد سيلفا, وصلت بنتيجته الكرة لمورينتس.

وكان فالنسيا مرّ بفترة عصيبة في الآونة الأخيرة وتحديداً في المرحلتين الأخيرتين, حين سقط 0-3 و1-5 أمام إشبيليه وريال على التوالي في الـ"ميستايا", مما دفع بالإدارة إلى إقالة المدرب السابق كيكي فلوريز عقب هزيمة إشبيليه واستقدام المدفعجي القديم رونالد كومان.




المصدر: الجزيرة الرياضية

ميلان يدفع نقطتين ثمناً لعقمه التهديفي

http://www.aljazeerasport.com/NR/rdonlyres/F4EF8A41-D270-4FE4-941B-F504F6B4242C/74628/milan09_B.jpg

واصل آي سي ميلان نتائجه الضعيفة وسقط في فخ التعادل السلبي أمام ضيفه تورينو في حين عاد فيورنتيا من فوز هام على مضيفه لاتسيو بهدف للاشيء وذلك في إطار المرحلة الحادية عشرة للدوري الإيطالي لكرة القدم لموسم 2007-2008.

في المباراة الأولى فشل لاعبو ميلان في تسجيل إصابة واحدة تحسن وضعهم وتثلج قلوب محبيهم رغم غزارة الفرص التي سنحت لهم إلا أن رعونة المهاجمين وصلابة حارس تورينو حالت دون تسجيل أي هدف.

قدّم ميلان أداء جيداً عموماً من الناحية التكتيكية الهجومية فامتاز ببناء هجومي جيد أثمر العديد من الفرص, كان صانعها الأبرز الهولندي الرائع كلارنس سيدورف, إلا أن الفعالية غابت كلياً حتى حين لاحت الفرص السهلة التي لا يضيعها ناشىء.

نجح أصحاب الأرض في تهديد مرمى منافسهم منذ البداية, وكان لهم في الدقيقة 16 فرصة في غاية الخطورة اضاعها جيلاردينيو المنفرد إثر عرضية من سيدورف, الذي عاد ووضع جيلاردينيو بعد ثلاث دقائق في انفراد جديد إثر أمامية أرضية, إلا أن الأخير وضع الكرة برعونة غريبة خارج الخشبات!

وفي الشوط الثاني نشط الضيوف عبر العائد من إيقاف دام ثلاثة أشهر, ديميكيللي الذي كاد في الدقيقة 50 أن يحرز هدف التقدم لفريقه حين صوب كرة أخطأت المرمى بقليل, مع العلم ان دفاع ميلان كان بعيداً عن مستواه.

واصل ميلان مسلسل إهدار الفرص السهلة جداً مع تناوب من قبل المهاجمين, إذ انفرد إينزاغي في الدقيقة 77 وتخطى الحارس ببراعة إلا أنه سدد من زاوية ضيقة كرة عانقت الشباك الجانبية وسط حسرة كبيرة من الجمهور الذي لم يصدق هذا الكم من الفرص الضائعة,

ورفع ميلان رصيده من النقاط إلى أربع عشرة نقطة واحتل المركز السادس مؤقتاً في حين ارتفع رصيد تورينو إلى اثنتي عشرة نقطة في المركز الثاني عشر.

فيورنتينا ثانياً
في المباراة الثانية ارتقى فيورنتينا إلى المركز الثاني مؤقتاً بعدما قاده جيامباولو باتزيني للفوز بتسجيله الهدف الوحيد في الدقيقة التاسعة عشرة من زمن الشوط الأول.

وجاء هدف المباراة إثر سوء تفاهم بين مدافع لاتسيو البرازيلي سانشيز كريباري وزميله في حراسة المرمى ماركو بالوتا, استثمره بأفضل ما يكون باتزيني مانحاً فريقه الفوز, وملحقاً الخسارة الخامسة بلاتسيو هذا الموسم.

وكاد باتزيني في الشوط الثاني أن ينجح في إضافة هدف ثاني حين صوب كرة متقنة تلقاها من زميله ماركو دوناديل إلا أن عارضة المضيف وقفت حائلاً دون تعزيز النتيجة.

وشهد اللقاء ثلاث بطاقات صفراء لفيورنتينا وحالة طرد من فريق لاتسيو في الدقيقة 90, حصل عليها اللاعب ماسيمو موتاريللي لنيله إنذارين صفراوين.

ورفع فيورنتينا رصيده من النقاط إلى ثلاث وعشرين نقطة وبات في المركز الثاني مؤقتاً, في حين بقي لاتسيو في المركز الرابع عشر برصيد عشر نقاط.




المصدر: الجزيرة الرياضية

ريال مدريد × اشبيلية

كايتا (http://www.mediafire.com/?9m4xqqxmwkc)

لويس فابيانو (http://www.mediafire.com/?6bmbpltmmt9)

السلام عليك ورحمة من الله وبركاته

كل الشكر لك أختي نجوم على الأخبار وعلى الموضوع

خبرين كل واحد مهام محزن لعشاق الريال والميلان

وفالريال يستمر في التأكيد على أن أشبيلية بات يشكل عقدة للفريق

غريب أداء الرايل أمس فرغم السيطر الواضحة على الكرة و الإستحواذ عليها إلى أن الريال كان خائر القوى الدفاعية
كرتين من خطئين في التمركز الدفاعي يخطف أشبيلية هدفين في عشرين دقيقة ليخطف بها الفوز ونقاط المباراة

تمنيت أن يعود الريال إلى المباراة في الشوط الثاني

لكن الريال عاد فقداً للتركيز وغلبت عليه العصبية ليحصل راموس على الإنذار الثاني والطرد ويفقد جماهير الريال الأمل حتى في التعديل

فالكل كان يتمنى أن يثأر الملكي لخسارتي كأس السوبر الإسباني

أما الميلان فهو بحق فريق خائر القوة في الدوري

على عكس دوري الأبطال

وأداه الهجومي غريب في الدوري فالبرغم من أنه يبدع هجومياً في دوري الأبطال ويفوز بالأربعة

إلى أنه في الدوري لا يستطيع تسجيل هدف واحد

غريب امر هذا النادي

وهذه بعض الأخبار إضافة للموضوع



إمبولي يعرقل روما وتعادل جنوى وباليرمو


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/BC12FEEE-329E-4E25-977C-F93D68DFFEC0/74707/calciomix_B.jpg



عرقل فريق إمبولي ضيفه روما الطامح للاقتراب من منافسه إنتر ميلان متصدر دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، بتعادله معه (2-2) بعدما كان فريق العاصمة متقدماً حتى الدقيقة الأخيرة بهدفين لواحد، وذلك خلال المباراة التي جمعت بينهما ضمن المرحلة الحادية عشرة من البطولة الكروية، التي شهدت أيضاً تعادلاً مثيراً بين جنوى وباليرمو (3-3).
وشهدت المرحلة أيضاً خسارة كالياري أمام سامبدرويا (0-3)، وكاتانيا أمام أتالانتا (1-2)، وتعادل ليفورنو مع أودينيزي (0-0)، ونابولي مع ريجينا (1-1)، وبارما مع سيينا (2-2).
وتختتم المرحلة بلقاء القمة بين يوفنتوس الرابع، وإنتر ميلان المتصدر وتفصل بينهما أربع نقاط.




المصدر: الجزيرة الرياضية

أياكس وفينينورد يشعلان المنافسة على الصدارة


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/D963C6ED-F425-4AE4-97FC-BF7F8E7EABD1/74713/Ajax05_B.jpg




استفاد أياكس أمستردام وفيينورد روتردام من سقوط أيندهوفن حامل اللقب السبت أمام هيرنفين (1-2)، فتصدرا الترتيب مشاركة بعد فوز الأول على ضيفه رودا جي سي 4-2 والثاني على ضيفه دي غرافشاب 2-صفر الأحد في ختام المرحلة العاشرة من الدوري الهولندي لكرة القدم.
على ملعب "أمستردام آرينا"، سجل كلاس يان هانتيلار (22) والأوروغوياني لويس سواريز (42) والإسباني البرت لوكي (47) والدنماركي دنيس روميدال (90) أهداف اياكس، بينما أحرز هدفي رودا جي سي البلجيكي رولاند لاماه (39) والهولندي أنور هدوير (75).
ورفع أياكس بهذا الفوز رصيده إلى 24 نقطة في الصدارة بفارق الأهداف عن فيينورد الذي تغلب في ملعبه "دي كويب" على ضيفه دي غرافشاب بهدفين سجلهما الكندي جوناثان دي غوزمان (54) وروي ماكاي (59 من ركلة جزاء).
وتراجع ايندهوفن إلى المركز الثالث برصيد 23 نقطة بعدما مُني السبت بخسارته الأولى.
واكتفى فيتيس أنهيم بنقطة واحدة من مباراته مع مضيفه غرونينغين بالتعادل معه سلباً، ليتخلى عن مركزه الخامس لتوينتي انسكيدي الذي تغلب بدوره على مضيفه هيراكليز آلميلو بثلاثية نظيفة تناوب على تسجيلها رومانو دينيبوم (24) والسويسري بلايس نكوفو (80) وأورلاندو انغلار (90).
وتغلب فريق بريدا على مضيفه اوتريخت بهدف سجله الغاني ماثيو أمواه (74).
ترتيب فرق الصدارة:

1- أياكس 24 من 10
2- فيينورد 24 من 10
3- أيندهوفن 23 من 10
4- هيرينفين 17 من 10
5- تونتي انسكيدي 18 من 10



المصدر: وكالات

شوستر يهاجم حكم لقاء فريقه وإشبيليه


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/9F912BEA-DAD1-4441-8D9F-160C65FB31B0/74693/real5_B.jpg


أعرب الألماني بيرند شوستر المدير الفني لفريق ريال مدريد الإسباني لكرة القدم عن غضبه من القرارات التي اتخذها ألبارو إيزيكيردو حكم لقاء فريقه مع أشبيلية يوم السبت في الدوري الأسباني والذي انتهى لصالح إشبيليه 2 - صفر.
وقال شوستر في تصريحات أبرزتها صحيفة "ماركا" الإسبانية الرياضية يوم الأحد "هل كان الحكم كتالونياً ؟ لا داع لقول المزيد !" في إشارة من شوستر إلى العداء الذي يكنه أبناء فريق برشلونة الكتالوني لريال مدريد.
وخسر ريال مدريد اللقاء على ملعب سانشيز بيزخوان بهدفين في الشوط الأول قبل أن يتعرض مدافعه سيرخيو راموس للطرد في الشوط الثاني لينهي النادي الملكي المباراة بعشرة لاعبين.
وبعيداً عن غضبه من الحكم توجه شوستر بالتهنئة لفريق إشبيليه وجماهيره بالفوز مؤكدا أن فريقهم قادر على العودة للمراكز المتقدمة بجدول الدوري قبل نهاية الموسم.
وذكر شوستر الصحفيين بأنه حذر سابقاً من صعوبة المباراة مؤكداً أن موقف إشبيليه بعد رحيل مدربه السابق خواندي راموس أكثر استقراراً مقارنة بفالنسيا الذي خسر من ريال مدريد 1/5 في الجولة الماضية بعد إقالة مدربه السابق أيضا كويكي سانشيز فلوريس.
ويتصدر ريال مدريد الدوري الأسباني رغم هزيمته الثانية هذا الموسم برصيد 25 نقطة بينما يبقى إشبيليه حامل لقب الكأس في منطقة الوسط بجدول المسابقة.



المصدر: وكالات

السلام عليك ورحمة من الله وبركاته

كل الشكر لك أختي نجوم على الأخبار وعلى الموضوع

خبرين كل واحد مهام محزن لعشاق الريال والميلان

وفالريال يستمر في التأكيد على أن أشبيلية بات يشكل عقدة للفريق

غريب أداء الرايل أمس فرغم السيطر الواضحة على الكرة و الإستحواذ عليها إلى أن الريال كان خائر القوى الدفاعية
كرتين من خطئين في التمركز الدفاعي يخطف أشبيلية هدفين في عشرين دقيقة ليخطف بها الفوز ونقاط المباراة

تمنيت أن يعود الريال إلى المباراة في الشوط الثاني

لكن الريال عاد فقداً للتركيز وغلبت عليه العصبية ليحصل راموس على الإنذار الثاني والطرد ويفقد جماهير الريال الأمل حتى في التعديل

فالكل كان يتمنى أن يثأر الملكي لخسارتي كأس السوبر الإسباني

أما الميلان فهو بحق فريق خائر القوة في الدوري

على عكس دوري الأبطال

وأداه الهجومي غريب في الدوري فالبرغم من أنه يبدع هجومياً في دوري الأبطال ويفوز بالأربعة

إلى أنه في الدوري لا يستطيع تسجيل هدف واحد

غريب امر هذا النادي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
الشكر لك اخي الكبير الوفا طبعي ..
على المرور العطر ..
والإضافات الممتازة ..
التي زادت من شعلى الموضوع ..

خبرين كل واحد مهام محزن لعشاق الريال والميلان
نعم ،،
ومحزن لي وايد ..
لأني من مشجعين الناديين ...!

وفالريال يستمر في التأكيد على أن أشبيلية بات يشكل عقدة للفريق
نعم ،،
مدريد بهذي النتيجة اثبت انه ..
اشبيلية يشكل عقده له ..
وهذا شيء ليس في صالح مدريد ..
ولا عشاقة ..
لا الآن ولا مستقبلاً ..!

نعم آداء الريال لم يكن مقنع ..
من حيث الدفاع ..!
والعصبية زادت من حدت المباراه ..
إلا ما كانت ضرورية ..
او لها داعي ..
مما سبب طرد رامس مثل ما ذكرت ..


فالكل كان يتمنى أن يثأر الملكي لخسارتي كأس السوبر الإسباني
نعم ،،
كنا نتمنى انه الملك يثأر منهم ..
وما يخليهم ..
إلا وهو فايز ..



--------------------

ميلان ..!
لماذا كل هذا التهاون في الدوري ..!
شيء تعجب منه الجميع ..
والسؤال لماذا ..
في دوري الأبطال يبدع ..
وفي الدوري المحلي حتى ولا كنه يريد يلعب ...!

نعم الآداء غريب ..
من الرغم انه يملك موكبة ممتازة من النجوم ..
الشباب والكبار ..
عمالقة في الهجوم والدفاع ..
والوسط بالطبع لا ننساه ..!
فما الخلل ..!

متى يعود ميلان .....
وهل سيبدأ مدريد في سلسلة جديده ..؟!
ام يعود كما سبق ..!


اختك نجوم ..

شي محزن للميلان من بدايت الدوري وهو ما على عاده يمكن الايام تكشف الجديد

مثل ما قلتي "متى سيعود ميلان "

مشكوره اختي ع الخبر والمعلومات

شي محزن للميلان من بدايت الدوري وهو ما على عاده يمكن الايام تكشف الجديد

مثل ما قلتي "متى سيعود ميلان "

مشكوره اختي ع الخبر والمعلومات

نعم ..
شيء محزن كثيراً ..
وتعثر ميلان ..
ومستواه الهزيل كان من بدايت الدوري ..

نعم متى يعود ..
متى ..؟!
وإلا اين سيأخذه هذا الحال ..؟!

االشكر لك اخوي على المرور ..
تسلم ..

إستكمالاً للأخبار السابقة



"دربي" إيطاليا ينتهي بالتعادل


http://www.aljazeerasport.net/NR/rdonlyres/BC12FEEE-329E-4E25-977C-F93D68DFFEC0/74770/UVINTER_B1.jpg




حافظ فريق إنتر ميلان على صدارة دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم رغم تعادله مع مضيفه يوفنتوس بهدف لمثله في ختام المرحلة الحادية عشرة من البطولة الكروية.
جاءت المباراة دفاعية من الطرفين أكثر مما هي هجومية، مع أفضلية للضيوف الذين هددوا مرمى خصومهم بشكل أكثف، غير أن معظم هجمات الفريقين لم ترتق إلى مستوى الخطورة المطلوب لهز الشباك، باستثناء البعض القليل الذي أوقفه الحارسين العملاقين.
وكان هداف يوفنتوس الفرنسي دافيد تريزيغيه الغائب الأكبر عن المباراة رغم تواجده في أرضية الميدان، لكنه لم يكن بالفعالية المطلوبة، لا بل تسبب وجوده بخسارة لاعب لأصحاب الأرض، لو كان له بديلاً لتغيرت النتيجة.


قمة دون المستوى



بداية الشوط الأول كانت بطيئة وحذرة من قبل الطرفين، ولم تشهد إلا في ما ندر بعض المحاولات الخجولة التي لم تتسم بالخطورة، فظهر واضحاً خوف الفريقين من ضياعها من بين أيديهم، فلعبوا تحت شعار "بالتي هي أحسن"، لدرء أي خطر قد يهدد مرماهما، ويمكن القول أن "قمة المرحلة" لم تصل للمستوى المطلوب في معظم دقائقها.
ومع مرور دقائق المباراة علت وتيرة اللعب وارتفع إيقاعها وبدأت الفرص تأخذ طابع الخطورة، وكان لاعبو إنتر ميلان الأكثر خطورة وتهديداً، لكنهم جوبهوا بسد منيع حرمهم الوصول إلى منطقة المرمى، إلى أن استطاع الأرجنتيني ريكاردو خوليو كروز المتخصص بهز شباك فريق السيدة العجوز، بفك "الشيفرة" في الدقيقة 41 عندما كسر مصيدة التسلل التي رسمها مدافعو يوفنتوس، واخترق منطقة الجزاء لينفرد بالحارس جيانلويجي بوفون ويسدد في المرمى المشرع.
وحاول أصحاب الأرض الخروج من الشوط الأول بالتعادل لكن أليساندرو ديل بييرو وزملاءه لم يكونوا على قدر المسؤولية الملقاة على عاتقهم من قبل مشجعي الفريق الأبيض والأسود.
ومع انطلاق الشوط الثاني تطور أداء المباراة بشكل أفضل وتكثفت الهجمات والفرص الخطيرة التي أبدع بوفون في صدها وتفنن البرازيلي خوليو سيزار حارس مرمى إنتر ميلان في إبعادها.
وتواصل الأداء في الارتقاء مع مرور دقائق المباراة وكان إنتر ميلان على وشك الفوز بالمباراة لكن البديل ماورو كامورانيزي، حقق التعادل لفريقه في الدقيقة 77، من كرة سددها ارتطمت بالمدافع الأرجنتيني والتر صامويل وغيرت طريقها لتخدع الحارس وتهز الشباك.
واستلم يوفنتوس زمام الأمور من بعد هدف التعادل، وكانت له الأفضلية في ربع الساعة الأخيرة، وأهدر كامورانيزي هدفاً محققاً لكن سيزار نجح في إفشال هذه المحاولة.

ورفع إنتر ميلان رصيده بهذا التعادل إلى 25 نقطة وبقي متصدراً، في حين تراجع يوفنتوس إلى المركز الرابع برصيد 21 نقطة.


روما يفرط بالفوز



وعرقل فريق إمبولي ضيفه روما الطامح للاقتراب من منافسه إنتر ميلان، بتعادله معه (2-2) بعدما كان فريق العاصمة متقدماً حتى الدقيقة الأخيرة بهدفين لواحد.
فقد خسر روما وصيف بطل الموسم الماضي نقطتين ثمينتين كانتا كفيلتين بإبقائه قرب إنتر ميلان، لا بل في نفس المكان، فيما لو كان إنتر ميلان سقط في مباراة القمة أمام يوفنتوس، لكنه اكتفى بنقطة واحدة أرجعته مركزاً إلى الخلف.
لعب روما بغياب قائده فرانشيسكو توتي بسبب إصابة في كاحله، وكانت الدقائق الأولى كفيلة بدفع كل من شاهد المباراة للاعتقاد بأن نتيجتها ذاهبة لا محالة لمصلحة فريق "الذئاب" بعد أن تقدم خلال نصف ساعة بنتيجة (2-0).
لكن الشوط الثاني حمل معه ما لم يكن في الحسبان إذ انقلب الوضع وسجل أصحاب الأرض هدف تقليص الفارق، قبل أن يعيدوا الأمور إلى نصابها بينما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة.
افتتح روما التسجيل عبر لاعبه الفرنسي لودوفيك جيولي الذي استلم الكرة من على حدود منطقة الجزاء فسيطر عليها وسددها داخل شباك الحارس دافيدي باسي (13)، قبل أن يضيف زميله ماتيو بريغي الهدف الثاني من تسديدة رأسية (32).
ونجح اييلي فانوتشي في تقليص الفارق في الدقيقة 67 بتسجيله هدفاً عبر كرة صاروخية من خارج منطقة الجزاء.
وبينما كان الحكم يَهِمُ بإطلاق صافرته، سبقه البديل سيباستيان جوفينكو الذي خطف هدف التعادل لإمبولي في الدقيقة الأخيرة وأطلق رصاصة الرحمة على فوز روما المزعوم، بهزه لشباك الحارس البرازيلي دوني بعدما سدد الركلة الحرة التي احتسبت لمصلحته بإتقان داخل المرمى.
وتراجع روما إلى المركز الثالث برصيد 22 نقطة، وذلك بعد فوز فيورنتينا الذي أصبح ثانياً في افتتاح المرحلة على لاتسيو (1-0)، في حين جمع إمبولي تسع نقاط وأصبح في المركز السابع عشر.


باليرمو يخطف التعادل



ويمكن وصف المباراة التي جمعت جنوى وباليرمو (3-3)، بأنها من أجمل وأقوى مباريات هذا الموسم وأكثرها إثارة وقد شهدت ستة أهداف تقاسمها الفريقان بالتساوي.
ومما زاد من حماسة المباراة هو أن نتيجتها بقيت تتأرجح بين الفريقين حتى أعلن الحكم عن نهايتها.
افتتح باليرمو التسجيل في الدقيقة الثامنة بواسطة الأوروغواياني ايديسون كافاني، الذي أبقى فريقه متقدماً حتى الدقيقة 59، حين نجح الهندوراسي خوليو سيزار ليون بتعديل النتيجة، ومن ثم خطف المباراة لمصلحة فريقه جنوى بتسجيله بنفسه هدف التقدم (66)، لكن فرانكو بريينزا أعاد المباراة إلى مكانها بتسجيله هدف التعادل لباليرمو (76).
وكاد ماركو بورييلو أن يعطي نقاط المباراة لفريق جنوى بعدما نجح بتسجيل الهدف الثالث له (82)، غير أن البرازيلي كارفاليو اماوري أفشل مخططاته بتعديله النتيجة (90).
وأصبح باليرمو في المركز الثامن ورصيده 15 نقطة، وجنوى عاشراً بأربع عشرة نقطة.



سامبدوريا يعوّض الخسارة بفوزٍ كبيرٍ



وعوّض سامبدوريا خسارته القاسية في المرحلة السابقة أمام آي سي ميلان (0-5)، وحقق فوزاً مماثلاً على مضيفه كالياري لكن بثلاثية تناوب على تسجيلها سيرجيو فولبي (33) وأندريا كاراشيولو (42) وكريستيان ماجيو (45).
وأصبح سامبدوريا في المركز الثاني عشر برصيد 14 نقطة، في حين يملك كالياري تسع نقاط وهو في المركز السادس عشر.


مرحلة التعادلات



وتعادل أودينيزي مع مضيفه ليفورنو بدون أهداف فحافظ على مركزه الخامس برصيد 20 نقطة وبفارق نقطتين عن أتالانتا السادس الذي فاز بدوره على مضيفه كاتانيا بهدفين سجلهما أنطونيو لانييلا (56 و59)، مقابل هدف لجيوناثا سبينيزي (83)، وقد شهدت المباراة إضاعة ركلة جزاء لمصلحة أتالانتا في الدقيقة 24 بواسطة كريستيانو دوني.
لكاتانيا 14 نقطة وهو في المركز التاسع، ولليفورنو سبع نقاط وهو في المركز التاسع عشر وقبل الأخير.
وكاد ريجينا متذيل الترتيب أن يحقق فوزه الأول لهذا الموسم عندما تقدم على مضيفه نابولي بهدف سجله لوكا فيجياني في الدقيقة 54، قبل أن يخطف ايزكييل لافيزي هدف التعادل قبل دقيقة من نهاية اللقاء، الذي شهد أيضاً إضاعة ركلة جزاء لنابولي في الدقيقة 77 بواسطة ايمانويللي كالايو.
نابولي في المركز السابع وله خمس عشرة نقطة، وريجينا في المركز العشرين والأخير برصيد ست نقاط.
وتعادل بارما (في المركز الرابع عشر برصيد 11 نقطة)، مع سيينا (في المركز السابع عشر برصيد تسع نقاط)، بهدفين لكل منهما سجل للأول برناردو كورادي (24) ودافيدي ماتييني (80)، وللثاني باولو دي سيغلي (33) ودانييلي غالوبا (90).




المصدر: الجزيرة الرياضية