غريب الدار
14-04-2006, 12:56 PM
رعى علي بن حميد بن سيف الجهوري مدير عام المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة ظفار حفل ختام المسابقة النهائية للمعلومات العامة باللغة الانكليزية بحضور ميزون بنت بخيت الشحري مديرة دائرة الإشراف التربوي وعدد من المشرفين والمسؤولين بالمديرية وذلك بقاعة التربية وقد جرت المنافسة بين أربع مدارس حيث فازت بالمركز الأول مدرسة خولة بنت حكيم للتعليم العام للبنات واستلمت درع المسابقة بينما حصلت مدرسة المروج للتعليم الأساسي حلقة ثانية بنات على المركز الثاني وجاءت مدرسة ابن خلدون للبنين بولاية مرباط في المركز الثالث ومدرسة أجداروت للبنين بولاية رخيوت في المركز الرابع. وفي نهاية الاحتفال قام راعي المناسبة بتسليم الدرع للمدرسة الحائزة على المركز الأول وتسليم الكؤوس والشهادات على أصحاب بقية المراكز كما تم خلال الحفل تكريم أعضاء اللجنة التنظيمية للمسابقة.
الإعداد الجيد
وتقول ميزون بنت بخيت الشحري مديرة دائرة الإشراف التربوي والمشرف العام على المسابقة: نظرا لأهمية الأنشطة المصاحبة للمنهج واعتبارها جزءا من المنظومة التعليمية التعلمية للطالب والتي ترتكز على رفع مستوى المهارات المعرفية والاجتماعية جاءت فكرة تنظيم هذه المسابقة حيث تم تشكيل لجنة للإعداد لها مكونة من معلمي اللغة الانكليزية من عدة مدارس وذلك بإشراف من مشرفي اللغة الإنكليزية وقد تم اختيار التوقيت المناسب لتنظيم هذه المسابقة من خلال مراعاة أوقات امتحانات الطلاب وأوقات المشاغل التدريبية التي تعقدها الدائرة للمشرفين والمعلمين.
تعميم المسابقة
وتقول سهام بنت محمد الذهب مشرفة اللغة الإنكليزية رئيسة اللجنة التنظيمية: نظمت هذه المسابقة من قبل قسم اللغة الانكليزية مع بداية 2004م وكانت تقتصر على مدارس ولاية صلالة كبداية وبناء على تعليمات المسؤولين بالمديرية والوزارة تم تعميم المسابقة على جميع مدارس محافظة ظفار وقد تميزت مسابقة هذا العام بتفعيل الكوادر العمانية من المعلمين من خلال الإعداد والتنظيم للمسابقة كما تم التجديد في آلية المسابقة عن طريق تنوع جولاتها وعرض الأسئلة باستخدام الوسائل التعليمية الحديثة.
أنشطة المنهج الدراسي
ويقول سعيد بن سالم المشيخي مشرف مادة اللغة الإنكليزية: إن إقامة مسابقة المعلومات العامة باللغة الانكليزية للسنة الثالثة على التوالي يأتي في إطار حرص من المسؤولين بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة ظفار على فتح آفاق لتطبيق وممارسة اللغة الانكليزية خارج إطار الصف الدراسي وفي بيئة تنافسية شريفة وقد أقيمت فعاليات مسابقة اللغة الانكليزية بين جميع مدارس ولايات المحافظة للمراحل من (7ـ11) وتم ترشيح ثماني مدارس فائزة تمثل الولايات المختلفة لحضور النصف النهائي من المسابقة وبعد ذلك صعدت أربع مدارس للمشاركة في النهائي وقد حرص قسم اللغة الانكليزية على انتقاء معلومات عامة في جميع التخصصات تتناسب مع القدرات المعرفية للطلاب المشاركين.
الإعداد الجيد
وتقول ميزون بنت بخيت الشحري مديرة دائرة الإشراف التربوي والمشرف العام على المسابقة: نظرا لأهمية الأنشطة المصاحبة للمنهج واعتبارها جزءا من المنظومة التعليمية التعلمية للطالب والتي ترتكز على رفع مستوى المهارات المعرفية والاجتماعية جاءت فكرة تنظيم هذه المسابقة حيث تم تشكيل لجنة للإعداد لها مكونة من معلمي اللغة الانكليزية من عدة مدارس وذلك بإشراف من مشرفي اللغة الإنكليزية وقد تم اختيار التوقيت المناسب لتنظيم هذه المسابقة من خلال مراعاة أوقات امتحانات الطلاب وأوقات المشاغل التدريبية التي تعقدها الدائرة للمشرفين والمعلمين.
تعميم المسابقة
وتقول سهام بنت محمد الذهب مشرفة اللغة الإنكليزية رئيسة اللجنة التنظيمية: نظمت هذه المسابقة من قبل قسم اللغة الانكليزية مع بداية 2004م وكانت تقتصر على مدارس ولاية صلالة كبداية وبناء على تعليمات المسؤولين بالمديرية والوزارة تم تعميم المسابقة على جميع مدارس محافظة ظفار وقد تميزت مسابقة هذا العام بتفعيل الكوادر العمانية من المعلمين من خلال الإعداد والتنظيم للمسابقة كما تم التجديد في آلية المسابقة عن طريق تنوع جولاتها وعرض الأسئلة باستخدام الوسائل التعليمية الحديثة.
أنشطة المنهج الدراسي
ويقول سعيد بن سالم المشيخي مشرف مادة اللغة الإنكليزية: إن إقامة مسابقة المعلومات العامة باللغة الانكليزية للسنة الثالثة على التوالي يأتي في إطار حرص من المسؤولين بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة ظفار على فتح آفاق لتطبيق وممارسة اللغة الانكليزية خارج إطار الصف الدراسي وفي بيئة تنافسية شريفة وقد أقيمت فعاليات مسابقة اللغة الانكليزية بين جميع مدارس ولايات المحافظة للمراحل من (7ـ11) وتم ترشيح ثماني مدارس فائزة تمثل الولايات المختلفة لحضور النصف النهائي من المسابقة وبعد ذلك صعدت أربع مدارس للمشاركة في النهائي وقد حرص قسم اللغة الانكليزية على انتقاء معلومات عامة في جميع التخصصات تتناسب مع القدرات المعرفية للطلاب المشاركين.